حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

هر گاه بنده به سي و سه سالگي برسد به برومندي رسيده است و هر گاه چهل ساله شود به اوج عمر خود رسيده است و چون به چهل و يك سالگي رسد رو به كاهش نهد. شخص پنجاه ساله بايد مانند كسي باشد كه در حال جان كندن است [1] .

أ: أمالي الصدوق 119 - 118، المجلس 28، ح 8.

ب: كامل الزيارات 66، ب 20، ح 1: حدثنا أحمد بن محمد بن يحيي العطار، قال: حدثنا أبي، عن محمد بن أحمد بن يحيي بن عمران الأشعري، عن موسي بن عمر، عن عبدالله بن صباح، عن إبراهيم بن شعيب الميثمي، قال: سمعت الصادق أباعبدالله عليه السلام يقول:....

إن الحسين بن علي عليه السلام، لما ولد أمر الله عزوجل جبرئيل أن يهبط في ألف من الملائكة فيهني ء رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم من الله عزوجل و من جبرئيل.

قال: فهبط جبرئيل فمر علي جزيرة في البحر فيها ملك يقال له: فطرس، كان من الحملة، بعثه الله عزوجل في شي ء فأبطأ عليه فكسر جناحه و ألقاه في تلك الجزيرة، فعبد الله تبارك و تعالي فيها سبعمائة عام حتي ولد الحسين بن علي عليهماالسلام.

فقال الملك لجبرئيل: يا جبرئيل أين تريد؟

قال: إن الله عزوجل أنعم علي محمد بنعمة فبعثت أهنئه من الله، و مني.



[ صفحه 530]



فقال: يا جبرئيل الحملني معك لعل محمدا صلي الله عليه و آله و سلم يدعو لي. قال: فحمله.

قال: فلما دخل جبرئيل علي النبي صلي الله عليه و آله و سلم هنأه من الله عزوجل، و منه، و أخبره بحال فطرس.

فقال النبي صلي الله عليه و آله و سلم: قل له: تمسح بهذا المولود وعد إلي مكانك.

قال: فتمسح فطرس بالحسين بن علي عليهماالسلام و ارتفع.

فقال: يا رسول الله أما إن أمتك ستقتله و له علي مكافأة ألا يزوره زائر إلا أبلغته عنه، و لا يسلم عليه مسلم إلا أبلغته سلامه، و لا يصلي عليه مصل إلا أبلغته صلاته، ثم ارتفع.

كتاب الزهد 20 - 19، ب 2، ح 43: فضالة، عن قيس الهلالي، عن عجلان أبي صالح قال: قال أبوعبدالله عليه السلام:...

أنصف الناس من نفسك، و واسهم من مالك، و ارض لهم ما ترضي لنفسك، و اذكر الله كثيرا، و اياك و الكسل و الضجر، فاني أبي بذلك كان يوصيني، و بذلك كان يوصيه أبوه، و ذلك في صلاة الليل، انك اذا كسلت لم تؤد الي الله حقه، و اذا ضجرت لم تؤد الي أحد حقه.

[الخصال 1 / 91، ح 30: حدثنا محمد بن الحسن قال حدثنا محمد بن الحسن الصفار، عن أحمد بن أبي عبدالله البرقي، عن أبيه، عن علي بن اسباط، عن عمه يعقوب بن سالم، عن أبي بصير، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...].

الاستيذان ثلاثة أولهن يسمعون، و الثانية يحذرون، و الثالثة ان شاؤوا أذنوا و ان شاؤوا لم يفعلوا فيرجع المستأذن.

تحف العقول 365: قال عليه السلام:...

لا يزال العز قلقا حتي يأتي دارا قد استشعر أهلها اليأس مما في أيدي الناس فيوطنها.

سليمان بن هارون عجلي گويد: به امام صادق - عليه السلام - عرض كردم: آيا رسول خدا - صلي الله عليه و آله و سلم - محاسن خود را خضاب نمود؟

حضرت فرمود: خير، و علي - عليه السلام - نيز چنين نكرد، ولي جدم (امام سجاد - عليه السلام -) و پدرم (امام باقر - عليه السلام -) خضاب نمودند، و تو نيز اگر



[ صفحه 483]



بخواهي خضاب كني خوب است، و اگر ترك كني نيز خوب است. [1] .

أبو العلاء الحارث بن زياد الشيباني، الكوفي.

محدث إمامي مجهول الحال، وقيل: من الحسان. روي عنه الوليد بن عقبة.

المراجع:

رجال الطوسي 179 وفيه أسند عنه. تنقيح المقال 1: 244. خاتمة المستدرك 789. معجم رجال الحديث 4: 194. جامع الرواة 1: 173. نقد الرجال 79. مجمع الرجال 2: 71. أعيان الشيعة 4: 307. هداية المحدثين 186. منتهي المقال 84. العندبيل 1: 120. منهج المقال 90. إتقان المقال 174. الوجيزة للمجلسي 30.

محدث مجهول الحال، وقيل من الممدوحين.

روي عن الإمام الباقر عليه السلام أيضا، وروي عنه بندار بن حماد.

المراجع:

معجم رجال الحديث 10: 275. تنقيح المقال 2: 202. جامع الرواة 1: 499. شرح مشيخة الفقيه 50.

المغيرة بن عطية الكوفي.

إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 309. خاتمة المستدرك 850. معجم رجال الحديث 18: 280. نقد الرجال 351. جامع الرواة 2: 255. مجمع الرجال 6: 121. منتهي المقال 308. تنقيح المقال 3: قسم الميم: 237. منهج المقال 341.