بازگشت

اثر شناخت حلال و حرام


حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

فراگرفتن يك حديث درباره ي حلال و حرام از شخص راستگو، براي تو بهتر از دنيا و زر و سيم هاي آن است [1] .


پاورقي

[1] محاسن: 1 / 358 / 766، ميزان الحكمه: ج 8، ح 14148.


سيدة نساء العالمين


أمالي الصدوق 109، المجلس 26، ح 7: حدثنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد، قال: حدثنا محمد بن الحسن الصفار، عن العباس بن معروف، عن أبي إسحاق،....

عن الحسن بن زياد العطار قال: قلت لأبي عبدالله عليه السلام: قول رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم: فاطمة سيدة نساء أهل الجنة، سيدة نساء عالمها؟ قال:

تلك مريم، و فاطمة سيدة نساء أهل الجنة من الأولين و الآخرين.

فقلت: فقول رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم: الحسن و الحسين سيدا شباب أهل الجنة؟

قال: هما و الله سيدا شباب أهل الجنة من الأولين و الآخرين.


حسن الجوار


كشف الغمة 2 / 444: قال عليه السلام:...

صلة الأرحام منسأة في الأعمار، و حسن الجوار عمارة للديار، و صدقة السر مثراة للمال.


الرجل اذا عطس


[الخصال 1 / 126، ح 123: حدثنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد قال: حدثنا محمد ابن الحسن الصفار، عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب، عن جعفر بن بشير، عن أبي عيينة، عن منصور بن حازم، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...].

ثلاثة يرد عليهم الدعاء جماعة و ان كانوا واحدا: الرجل يعطس فيقال له: يرحمكم الله، فان معه غيره، و الرجل يسلم علي الرجل فيقول: السلام عليكم، و الرجل يدعو للرجل، فيقول: عافاكم الله.


مقياس الذل


تحف العقول 365: قال عليه السلام:...

شكا اليه رجل جاره فقال عليه السلام:

اصبر عليه.

فقال: ينسبني الناس الي الذل.

فقال: انما الذليل من ظلم.


آيا بنده ي مؤمن خدا مبتلا به پيسي مي گردد؟


يونس بن عمار گويد: به امام صادق - عليه السلام - عرض كردم: درباره ي آنچه در چهره ي من پيدا شده (گويا لكه هاي پيسي در چهره اش پيدا شده بود) مردم گمان مي كنند كه خدا بنده اي را كه به او توجهي دارد به آن مبتلا نمي كند.

حضرت فرمود: همانا مؤمن آل فرعون انگشتانش چلاق بود، و با اين حال با دو دستش اشاره مي كرد و مي گفت: (يا قوم اتبعوا المرسلين) «اي مردم، از رسولان خدا پيروي كنيد».

سپس امام به من فرمود: چون ثلث آخر شب فرا رسيد در آغاز آن وضو بگير، و به نمازي كه مي خواني (نماز شب) برخيز و چون در سجده ي دوم دو ركعت اول باشي در حال سجده بگو:

«اي علي اي عظيم، اي رحمان، اي رحيم، اي شنونده ي دعاها، اي بخشنده ي خيرات، بر محمد و آل محمد رحمت فرست، واز خير دنيا و آخرت آنچه سزاوار بخشش تو است به ما عطا كن، و از شر دنيا و آخرت آنچه سزاوار بخشش تو است از



[ صفحه 479]



من بگردان، و اين درد را از من دور كن - و نام درد را ذكر كن - كه آن مرا به خشم آورده و غمگين ساخته» و در دعا اصرار و پافشاري كن.

يونس گويد: به كوفه نرسيده بودم كه خدا همه ي آنها را از من دور كرد. [1] .


پاورقي

[1] اصول كافي: ج 3 ص 358 ح 30.


جفير بن صالح الكوفي (الغنوي)


جيفر، وقيل جفير بن صالح الكوفي، الغنوي بالولاء.

إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 164. تنقيح المقال 1: 241. خاتمة المستدرك 789. معجم رجال الحديث 4: 183. جامع الرواة 1: 170. نقد الرجال 78. مجمع الرجال 2: 67. توضيح الاشتباه 101. العندبيل 1: 114. منهج المقال 89. منتهي المقال 84. لسان الميزان 2: 144.



[ صفحه 325]




عبد الله العنبري


محدث، أكثر كتب الرجال والتراجم خالية من ذكره.

روي عنه عبد الله بن راشد.

المراجع:

معجم رجال الحديث 10: 389.


مغارك


مغارك بن سويد الأسيدي وقيل الأسدي بالولاء، الكوفي.

إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 321. تنقيح المقال 3: قسم الميم: 235. معجم رجال الحديث 18: 273. منهج المقال 340 وفيه اسمه معارك بدل مغارك. خاتمة المستدرك 850. جامع الرواة 2: 255. مجمع الرجال 6: 117. منتهي المقال 308.