بازگشت

تفسير علم


حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

دانش به آموختن نيست، بلكه نوري است كه در دل هر كس كه خداي تبارك و تعالي بخواهد هدايتش كند، مي افتد. بنابراين اگر خواهان دانش هستي، نخست حقيقت عبوديت را در جان خودت جويا شو و دانش را از طريق به كار بستن آن بجوي و از خداوند فهم و دانايي بخواه تا تو را فهم و دانايي دهد [1] .


پاورقي

[1] بحار: 1 / 225 / 17، همان، همان، 14101.


اسماء فاطمة


أ: الخصال 2 / 414، ح 3.

ب: أمالي الصدوق 474، المجلس 86، ح 18.

ج: علل الشرائع 1 / 178، ب 142 / ح 3.

د: دلائل الإمامة 10: حدثنا محمد بن موسي بن المتوكل قال: حدثنا علي بن الحسين السعدآبادي، عن أحمد بن أبي عبدالله البرقي، عن عبدالعظيم بن عبدالله الحسني، عن الحسن بن عبدالله بن يونس، عن يونس بن ظبيان، قال: قال أبوعبدالله عليه السلام:....

لفاطمة عليهاالسلام تسعة أسماء عند الله عزوجل: فاطمة و الصديقة و المباركة و الطاهرة و الزكية و الراضية و المرضية و المحدثة و الزهراء.

ثم قال: أتدري أي شي ء تفسير فاطمة؟

قلت: أخبرني يا سيدي.

قال: فطمت من الشر.

قال: ثم قال: لولا أن أميرالمؤمنين عليه السلام تزوجها لما كان لها كفو إلي يوم القيامة علي وجه الأرض آدم فمن دونه.



[ صفحه 526]




عند الغضب


مكارم الأخلاق 350: عن الصادق عليه السلام قال:...

أيما رجل غضب و هو قائم فليجلس فانه يذهب عنه رجز الشيطان، و من غضب علي ذي رحم ماسة فليمسه يسكن عنه الغضب.


لا سرف في الضيافة


[مكارم الأخلاق 134: عن الصادق عليه السلام قال:...].

لو أن رجلا أنفق علي طعام ألف درهم و أكل منه مؤمن واحد لم يعد سرفا.


عقوبات دنيوية


تحف العقول 365: قال عليه السلام:...

اذا أراد الله بعبد خيرا عجل عقوبته في الدنيا، و اذا أراد الله بعبد سوءا أمسك عليه ذنوبه حتي يوافي بها يوم القيامة.


آيا براي شكر حدي هست؟


ابوبصير گويد: به امام صادق - عليه السلام - عرض كردم، آيا براي شكر حد و مرزي است كه چون بنده اي انجام دهد شاكر محسوب مي شود؟

فرمود: آري.

عرض كردم: كدام است؟

فرمود: خدا را بر هر نعمتي كه نسبت به خانواده ومال او داده است سپاس گويد، و اگر براي خدا در نعمتي كه نسبت به مال او داده حقي باشد آن حق را بپردازد.

و گفتار خداوند متعال نيز از اين باب است آنجا كه مي فرمايد: (سبحان الذي سخر لنا هذا و ما كنا له مقرنين) [1] «منزه است خدائي كه اين (مركوب) را مسخر ما كرد، و گرنه ما توانايي تسخير آن را نداشتيم». و نيز از اين باب است قول خداي تعالي كه مي فرمايد: (و قل رب أنزلني منزلا مباركا و أنت خير المنزلين) [2] «پروردگارا! مرا به منزلي پربركت فرود آر كه تو بهترين فرود آورندگاني»، و قول خداي تعالي: (رب أدخلني مدخل صدق و أخرجني مخرج صدق و اجعل لي من لدنك سلطانا نصيرا) [3] «پروردگارا! مرا (در هر كار) با صداقت وارد كن، و با صداقت خارج ساز! و از سوي خود، حجتي ياري كننده برايم قرار ده!»

توضيح: يعني ورود و خروج مرا مبارك و توأم باموفقيت قرار بده، و آغاز و انجام كارم را مقرون با سعادت و سلامت ساز. [4] .

2- سماعة بن مهران گويد: به امام صادق - عليه السلام - عرض كردم: آيا شكر



[ صفحه 477]



حدي دارد كه هرگاه انسان آن را به جا آورد شكرگذار محسوب مي شود؟

حضرت فرمود: آري.

عرض كردم: حد آن چيست؟

حضرت فرمود: اينكه بگوئي: سپاس مي گويم خداي را بر هر نعمتي كه بر من ارزاني داشت.

و اينكه اگر در نعمتي كه بر او ارزاني شده است حقي باشد، آن را ادا كند. [5] .


پاورقي

[1] سوره زخرف آيه13.

[2] سوره مؤمنون آيه 29.

[3] سوره اسرا آيه 80.

[4] اصول كافي: ج 3 ص 152 ح 2.

[5] تفسير العياشي: ج 1 ص 67، بحارالأنوار: ج 9 ص 212 ح 14.


الجهم بن عثمان المدني


الجهم بن عثمان المدني.

محدث إمامي. طلبه المنصور الدوانيقي العباسي فهرب إلي اليمن، ولم يزل حتي توفي بها، وكانت ولادته سنة 105.



[ صفحه 320]



روي عنه عبد الصمد بن عكرمة، وابن أبي فديك.

المراجع:

رجال الطوسي 163. تنقيح المقال 1: 241. خاتمة المستدرك 789. معجم رجال الحديث 4: 182. جامع الرواة 1: 170. نقد الرجال 78. مجمع الرجال 2: 66. أعيان الشيعة 4: 253. منتهي المقال 83. العندبيل 1: 114. منهج المقال 89. لسان الميزان 2: 142.


عبد الله بن علي بن الحسن بن زيد (الحسني)


عبد الله بن علي بن الحسن بن زيد بن الحسن السبط ابن الإمام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليهما السلام الهاشمي، الحسني، والد السيد عبد العظيم الحسني المدفون بالري. إمامي ليس له ذكر في أكثر كتب الرجال والتراجم وكتب الأنساب.

المراجع:

رجال الطوسي 222 ولا ذكر له في نسخة خطية منه. معجم رجال الحديث 10: 263.


معمر بن عيسي الكوفي


معمر بن عيسي الكوفي.

إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 316. تنقيح المقال 3: قسم الميم: 234. خاتمة المستدرك 850. معجم رجال الحديث 18: 268. نقد الرجال 350. جامع الرواة 2: 253. مجمع الرجال 6: 116. منتهي المقال 308. منهج المقال 339.