حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:



[ صفحه 348]



هر كه علمش به خدا افزونتر شود و دنيا دوستيش فزوني گيرد، بر دوري او از خدا و خشم خداوند از او افزوده شود [1] .

قرب الإسناد 82: محمد بن عبدالحميد، عن أبي جميلة عن أبي عبدالله عليه السلام قال:....

صلي رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم العصر، فجاء علي عليه السلام و لم يكن صلاها، فأوحي الله إلي رسوله صلي الله عليه و آله و سلم عند ذلك فوضع رأسه في حجر علي عليه السلام، فقام رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم عن حجره حين قام و قد غربت الشمس.



[ صفحه 523]



فقال: يا علي ما صليت العصر؟

قال: لا يا رسول الله.

فقال رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم: اللهم إن عليا عليه السلام كان في طاعتك فاردد عليه الشمس، فردت عليه الشمس عند ذلك.

تفسيرالعياشي 1 / 239، ح 115:...

عن عبدالرحمن بن أبي نجران قال: سألت أباعبدالله عليه السلام عن قول الله: (و لا تتمنوا ما فضل الله به بعضكم علي بعض) [1] .

قال: لا يتمني الرجل امرأة الرجل، و لا ابنته، ولكن يتمني مثلهما.



[ صفحه 305]

[المحاسن 452، ب 48، ح 366: البرقي، عن أبيه، عن ابن أبي عمير،...].

عن حفص، عن أبي عبدالله عليه السلام في الرجل يقسم علي الرجل في الطعام أو نحوه؟ قال:



[ صفحه 291]



ليس عليه شي ء انما أراد اكرامه.

تحف العقول 365: قال عليه السلام:...

احذر عواقب العثرات.

عمرو بن سعيد گويد: به امام صادق - عليه السلام - عرض كردم: من جز چند سال يك بار شما را ملاقات نمي توانم بكنم به من چيزي بفرما كه آن را داشته باشم و به آن عمل كنم.

فرمود: تو را سفارش مي كنم به تقواي خدا، و ورع و كوشش، و بدانكه كوششي كه در آن ورع نباشد هرگز سود نخواهد داد (تقوا ترك محرمات است، و ورع ترك شبهات و اجتهاد سعي در عبادت). [1] .

الجهم، وقيل الجهيم بن حميد الرواسبي، وقيل الرؤاسي، الكوفي.



[ صفحه 319]



محدث إمامي. روي عنه صفوان بن يحيي، وعلي بن الجهم، ومحمد بن سنان وغيرهم.

المراجع:

رجال الطوسي 162 و 165. تنقيح المقال 1: 240. خاتمة المستدرك 789. رجال البرقي 44. معجم رجال الحديث 4: 181. جامع الرواة 1: 170. نقد الرجال 78. مجمع الرجال 2: 66. أعيان الشيعة 4: 253. توضيح الاشتباه 101. منتهي المقال 83. العندبيل 1: 114. منهج المقال 89. أضبط المقال 491. لسان الميزان 2: 142 وفيه جهم بن جميل الرواسي.

عبد الله بن عطاء الطائفي، الهاشمي بالولاء، الكوفي، وقيل الواسطي، وقيل

المدني، وقيل المكي الأصل. من محدثي الإمامية المجهولين، وقيل من الممدوحين، وكان قليل الحديث، وله كتاب. روي عن الإمام الباقر عليه السلام أيضا، ووثقه بعض العامة. روي عنه عبد الرحمن ابن صالح الأزدي، وعبد الله بن بكير، وموسي بن بكر وغيرهم.

المراجع:

رجال الطوسي 127 و 225. تنقيح المقال 2: 198. خاتمة المستدرك 822. معجم رجال الحديث 10: 257. نقد الرجال 202. جامع الرواة 1: 497. مجمع الرجال 4: 29. سفينة البحار 2: 135. بهجة الآمال 5: 263. رجال النجاشي 158. رجال ابن داود 121. رجال الحلي 107. رجال الكشي 215. فهرست الطوسي 104. معالم العلماء 76. معجم الثقات 312. منتهي المقال 188. منهج المقال 208. لسان الميزان 7: 266. ميزان الاعتدال 2: 461. تهذيب التهذيب 5: 281. تقريب التهذيب 1: 434. التاريخ الكبير 5: 165. خلاصة تذهيب الكمال 175. الجرح والتعديل 2: 2: 132. تاريخ أسماء الثقات 184. المجموع في الضعفاء والمتروكين 140. الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي 2: 133. المغني في الضعفاء 1: 347. الثقات 7: 41.

معمر بن عمارة الجعفي، الكوفي.

إمامي.



[ صفحه 282]



المراجع:

رجال الطوسي 316. تنقيح المقال 3: قسم الميم: 234. خاتمة المستدرك 850. معجم رجال الحديث 18: 267. نقد الرجال 350. جامع الرواة 2: 253. مجمع الرجال 6: 115. منتهي المقال 308. منهج المقال 339.