اثر علم و عمل
حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:
علم و عمل به هم بسته شده اند؛ بنابراين هر كه بداند عمل مي كند و هر كه عمل مي كند بداند. علم، عمل را صدا مي زند، اگر پاسخش داد مي ماند و گرنه مي رود [1] .
پاورقي
[1] مينه المريد: 181، ميزان الحكمه: ج 8، ح 13987.
الملائكة تشيعه
المحاسن 151 - 150، ب 20، ح 70: أحمد بن أبي عبدالله البرقي، عن أبيه رحمةالله، عن يونس بن عبدالرحمن أو غيره، عن رياح بن أبي نصر، قال: سمعت أباعبدالله عليه السلام يقول:....
إن رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم كان جالسا في ملأ من أصحابه إذ قام فزعا
[ صفحه 520]
فاستقبل جنازة علي أربعة رجال من الحبش، فقال: ضعوه، ثم كشف عن وجهه فقال: أيكم يعرف هذا؟
فقال علي بن أبي طالب عليه السلام: أنا يا رسول الله هذا عبد بني رياح، ما استقبلني قط إلا قال: أنا و الله أحبك.
قال: قال رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم: ما يحبك إلا مؤمن و لا يبغضك إلا كافر، و أنه قد شيعه سبعون ألف قبيل من الملائكة، كل قبيل علي سبعين ألف قبيل.
قال: ثم أطلقه من جريدة و غسله و كفنه و صلي عليه و قال: إن الملائكة تضايق به الطريق، و إنما فعل به هذا لحبه إياك يا علي.
اصبر كما صبرنا
مشكاةالأنوار 20، ب 1، فصل 5:...
عن الرضا عليه السلام عن أبيه عليه السلام قال: أمرني أبي- يعني أباعبدالله عليه السلام - أن آتي المفضل بن عمر فأعزيه باسماعيل، و قال:
اقري المفضل السلام و قل له: انا أصبنا باسماعيل فصبرنا، فاصبر كما صبرنا، انا اذا أردنا أمرا و أراد الله سلمنا لأمر الله.
اشدكم حبا لنا
[المحاسن 414، ب 19، ح 163: أحمد بن أبي عبدالله البرقي، عن أحمد بن عيسي، عن عمر بن عبدالعزيز الملقب بزحل،...].
عن حريز بن عبدالله أو غيره قال: أكلنا مع أبي عبدالله عليه السلام فأتانا بقصعة من أرز، فجعلنا نعذر، فقال:
[ صفحه 289]
ما صنعتم شيئا، ان أشدكم حبا لنا أحسنكم أكلا عندنا.
قال عبدالرحمن: فرفعت كشحة ما به فأكلت.
فقال: الآن، ثم أنشأ يحدثنا أن رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم أهديت له قصعة أرز من ناحية الأنصار، فدعا سلمان و المقداد و أباذر رحمهم الله فجعلوا يعذرون في الأكل.
فقال: ما صنعتم شيئا، ان أشدكم حبا لنا أحسنكم أكلا عندنا، فجعلوا يأكلون جيدا.
ثم قال أبوعبدالله عليه السلام: رحمهم الله و صلي عليهم.
حب الرجل أخاه
الاختصاص 31: قال الصادق عليه السلام:...
من حب الرجل دينه حبه أخاه.
كدام افضل و برتر است با عمل خائف يا با عمل خود پسند؟
عبدالرحمان بن ابو نجران گويد: از امام صادق - عليه السلام - سؤال نمودم شخصي كار خير و عمل صالحي را انجام مي دهد اما ترس دارد و نگران است. سپس عمل صالح و نيك ديگري را انجام مي دهد و بر او حالتي چون خودپسندي براي عملي كه انجام داده است عارض مي شود (كدام يك از اين دو حال بهتر است)؟
حضرت فرمود: حال اوليش بهتر از حال دوميش است. [1] .
پاورقي
[1] المحاسن: ص 122، بحارالأنوار: ج 68 ص 229 ج 4.
جندب بن رياح (الأزدي)
جندب بن رياح، وقيل رباح الأزدي، الكوفي.
إمامي لم أوفق إلي معرفة أحواله.
المراجع:
رجال الطوسي 164. تنقيح المقال 1: 236. خاتمة المستدرك 788. معجم رجال الحديث 4: 170. جامع الرواة 1: 169. نقد الرجال 77. مجمع الرجال 2: 63. أعيان الشيعة 4: 243. منتهي المقال 83 وفيه اسم أبيه أناح بدل رياح. العندبيل 1: 111. منهج المقال 88. لسان الميزان 2: 140.
عبد الله بن عبيد (النخعي)
عبد الله بن عبيد، وقيل عبد النخعي، الكوفي.
إمامي.
المراجع:
رجال الطوسي 227. تنقيح المقال 2: 197 وفيه عبد الله بن عبد الله بن عبيد. خاتمة المستدرك 822. معجم رجال الحديث 10: 245 و 246. نقد الرجال 202. جامع الرواة 1: 495. مجمع الرجال 4: 24 و 25. منتهي المقال 182.
معمر بن أبي رئاب
محدث لم يذكره أكثر أصحاب كتب الرجال والتراجم في كتبهم.
روي عنه داود بن الحصين.
[ صفحه 280]
المراجع:
معجم رجال الحديث 18: 261. جامع الرواة 2: 252. تنقيح المقال 3: قسم الميم: 233.