حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

كسي كه بدون بينش عمل كند، همچون كسي است كه در بيراهه رود چنين كسي هر چه تندتر رود، از راه دورتر مي افتد.

حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:



[ صفحه 346]



كسي كه بدون بصيرت عمل كند چون كسي است كه به دنبال سراب بيابان راه بپيمايد. او هر چه تندتر رود دورتر مي افتد [1] .

فروع الكافي 1 / 129، ضمن ح 1: عدة من أصحابنا، عن سهل بن زياد، عن ابن فضال، عن علي بن عقبة، عن أبيه، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:....

لن تموت نفس مؤمنة أبدا حتي تري رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم و عليا عليه السلام يدخلان جميعا علي المؤمن، فيجلس رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم عند رأسه و علي عليه السلام عند رجليه، فيكب عليه رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم فيقول: يا ولي الله أبشر أنا رسول الله إني خير لك مما تركت من الدنيا، ثم ينهض رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم فيقوم علي عليه السلام حتي يكب عليه فيقول: يا ولي الله أبشر أنا علي بن أبي طالب الذي كنت تحبه، أما لأنفعنك.

ثم قال: إن هذا في كتاب الله عزوجل.

قلت: أين، جعلني الله فداك هذا من كتاب الله؟

قال: في يونس قول الله عزوجل ههنا: (الذين ءامنوا و كانوا يتقون (63) لهم البشري في الحيوة الدنيا و في الأخرة لا تبديل لكلمات الله ذلك هو الفوز العظيم). [1] .

مشكاةالأنوار 163، ب 3، الفصل 14: عن الصادق عليه السلام قال:...

ان من حق الوالدين علي ولدهما أن يقضي ديونهما، و يوفي



[ صفحه 303]



نذورهما، و لا يستسب لهما، فاذا فعل ذلك كان بارا، و ان كان عاقا لهما في حياتهما، وان لم يقض ديونهما، و لم يوف نذورهما، و استسب لهما، كان عاقا، و ان كان بارا في حياتهما.

[المحاسن 413، ب 19، ح 160: أحمد بن أبي عبدالله البرقي، عن أبيه، عن محمد بن أبي عمير،...].

عن هشام بن سالم قال: دخلت مع عبدالله بن أبي يعفور علي أبي عبدالله عليه السلام و نحن جماعة، فدعا بالغداء فتغدينا و تغدي معنا، و كنت أحدث القوم سنا فجعلت أقصر و أنا آكل. فقال لي:

كل! أما علمت أنه تعرف مودة الرجل لأخيه بأكله من طعامه.

كنز الكراجكي 1 / 94:...

روي أن جعفر بن محمد الصادق عليه السلام كان يتمثل كثيرا بهذين البيتين:



أخوك الذي لو جئت بالسيف عامدا

لتضربه لم يستغشك في الود



و لو جئته تدعوه للموت لم يكن

يردك ابقاء عليك من الود





[ صفحه 324]

قاسم بن محمد از علي نقل كرده است كه گويد: از امام صادق - عليه السلام - درباره ي معني و تفسير فرمايش خداي عزوجل: (و الذين يؤتون ما آتوا و قلوبهم



[ صفحه 471]



وجلة) [1] «و آنها كه نهايت كوشش را در انجام طاعات به خرج مي دهند و با اين حال دلهايشان هراسناك است» سؤال نمودم.

حضرت فرمود: نمونه اي از ترس و اميدشان اين است كه مي ترسند اگر اطاعت نكنند عملهايشان به آنها برگردد (دست رد به اعمالشان زده شود) در حالي كه اميد دارند كه از آنها قبول شود. [2] .

جندب بن جنادة الكوفي.



[ صفحه 316]



إمامي أحواله كسابقيه.

المراجع:

رجال الطوسي 164. تنقيح المقال 1: 236. خاتمة المستدرك 788. معجم رجال الحديث 4: 170. جامع الرواة 1: 169. نقد الرجال 77. مجمع الرجال 2: 63. أعيان الشيعة 4: 242. منتهي المقال 83. العندبيل 1: 111. منهج المقال 88.

عبد الله بن عبيد الفراء، الكوفي.

إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 225. تنقيح المقال 2: 197. خاتمة المستدرك 822. معجم رجال الحديث 10: 246. نقد الرجال 202. جامع الرواة 1: 495. مجمع الرجال 4: 25. منتهي المقال 182. منهج المقال 208.

أبو عروة معمر بن راشد بن أبي عمرو الأزدي بالولاء، الحداني، وقيل

الحراني، الصنعاني، اليماني، البصري. محدث لم يذكر أصحابنا تفاصيل أحواله في كتبهم، ويعده العامة من ثقات محدثيهم وفقهائهم وحفاظهم، ويقولون عنه بأنه كان يتشيع.



[ صفحه 279]



كان بصريا نزل اليمن، وسكن صنعاء وتزوج بها، و اشتغل بالتأليف والتصنيف، ويعد أول من صنف باليمن. روي عنه عبد الرزاق بن همام، وسفيان الثوري، وعمرو بن دينار وغيرهم. ألف كتاب (الجامع)، و (المغازي). توفي بصنعاء في شهر رمضان سنة 153، وقيل سنة 154، وقيل سنة 150، وقيل سنة 152 عن ثمان وخمسين سنة، وكانت ولادته بالبصرة، وقيل بالكوفة.

المراجع:

رجال الطوسي 315. تنقيح المقال 3: قسم الميم: 234. خاتمة المستدرك 850. معجم رجال الحديث 18: 264 و 265. نقد الرجال 350. جامع الرواة 2: 253. مجمع الرجال 6: 115. فهرست النديم 106. منهج المقال 339. لسان الميزان 7: 394. ميزان الاعتدال 4: 154. تقريب التهذيب 2: 266. تهذيب التهذيب 10: 243. الأعلام 7: 272. معجم المؤلفين 12: 309. الكامل في التاريخ 5: 594. تذكرة الحفاظ 1: 178. مختصر دول الاسلام 1: 80. الجرح والتعديل 4: 1: 255. هدية العارفين 2: 466. مرآة الجنان 1: 323. البداية والنهاية 10: 111. العبر 1: 220. شذرات الذهب 1: 235. طبقات الحفاظ 88. خلاصة تذهيب الكمال 328. التاريخ الكبير 7: 378. طبقات ابن خياط 288. النجوم الزاهرة 2: 22. طبقات ابن سعد 5: 546. تاريخ الثقات 435. المعارف 221. المراسيل 170. الكني والأسماء 2: 30. مشاهير علماء الأمصار 192. هدي الساري 444. موضح أوهام الجمع والتفريق 2: 472. تاريخ الاسلام 6: 294. سير أعلام النبلاء 7: 5. المغني في الضعفاء 2: 671. الثقات 7: 484. تهذيب الأسماء واللغات 2: 107.