بازگشت

شيوه ي آموزش دانشمندان


حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

بر دانشمند است كه هر گاه آموزش دهد، درشتي و خشونت نكند و هر گاه كسي بخواهد به او علم آموزد ننگش نيايد [1] .


پاورقي

[1] تنبيه الخواطر: 1 / 85، ميزان الحكمه: ج 8، ح 13978.


النبي يعود عليا


فروع الكافي 1 / 254 - 253، ح 10: علي بن إبراهيم عن أبيه، عن النوفلي عن السكوني، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:....

إن أميرالمؤمنين عليه السلام اشتكي عينه، فعاده النبي صلي الله عليه و آله و سلم فإذا هو يصيح. فقال [له] النبي صلي الله عليه و آله و سلم: أجزعا أم وجعا؟

فقال: يا رسول الله ما وجعت وجعا قط أشد منه.

فقال: يا علي إن ملك الموت إذا نزل لقبض روح الكافر نزل معه سفود [1] من نار فينزع روحه به فتصيح جهنم.

فاستوي علي عليه السلام جالسا فقال: يا رسول الله أعد علي حديثك فلقد أنساني وجعي ما قلت، ثم قال: هل يصيب ذلك أحدا مكن أمتك؟



[ صفحه 519]



قال: نعم حاكم جائر، و آكل مال اليتيم ظلما، و شاهد زور.


پاورقي

[1] السفود كالتنور بالتشديد: الحديدة التي يشوي بها اللحم.


كن بارا وصولا


مشكاةالأنوار 162، ب 3، الفصل 14: قال الصادق عليه السلام:...

من أحب أن يخفف الله عنه سكرات الموت، فليكن بقرابته وصولا، و بوالديه بارا، فاذا كان كذلك هون الله عليه سكرات الموت و لم يصبه في حياته فقر أبدا.


مقياس المحبة


[المحاسن 413، ب 19، ح 158: البرقي، عن عدة من أصحابنا، عن يونس بن يعقوب،...].

عن عبدالله بن سليمان الصيرفي، قال: كنت عند أبي عبدالله عليه السلام فقدم الينا طعاما شواء و أشياء بعده، ثم جاء بقصعة من أرز فأكلت معه، فقال:

كل!

قلت: قد أكلت.

فقال: كل، فانه يعتبر حب الرجل لأخيه بانبساطه في طعامه، ثم حاز لي حوزا باصبعه من القصعة و قال لي: لتأكلن بعدما قد أكلت، فأكلته.


احذر العجب


أصول الكافي 2 / 313، ح 2: محمد بن يحيي، عن سعيد بن جناح، عن أخيه أبي عامر، عن رجل، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...

من دخله العجب هلك.


حكم كساني كه به دروغ آرزوي آمرزش مي كنند؛ چيست؟


يكي از اصحاب گويد: به امام صادق - عليه السلام - عرض كردم: گروهي از مردم هستند كه گناه مي كنند و مي گويند: ما اميدواريم (به رحمت خدا) و همواره چنين هستند تا مرگشان فرا مي رسد (يعني توبه هم نمي كنند). (اينها چه صورت دارند)؟

فرمود: اينها مردمي مي باشند كه با آرزوها بازي مي كنند و دروغ مي گويند. اينها اميدوار واقعي نيستند (اينها مي گويند: به خدا اميدواريم و از عذابش مي ترسيم ولي به خدا پشت كرده و به موجبات عذابش كه گناهان است رو مي آورند.) هر كس به چيزي اميدوار باشد آن را حتما طلب مي كند، و هر كس از چيزي بترسد حتما از آن مي گريزد. [1] .

علي بن محمد در روايت مرفوعه اي گويد: به امام صادق - عليه السلام - عرض كردم: گروهي از دوستان شما خود را به معاصي آلوده مي كنند و مي گويند: ما اميدواريم (كه عفو بشويم) آيا اين درست است؟

حضرت فرمود: دروغ گفتند، اينان دوستان ما نيستند. اينان كساني هستند كه فريب اميد را خورده اند.

هر كس به چيزي اميد دارد حتما براي آن تلاش مي كند، و هر كس از چيزي مي ترسد و واهمه دارد حتما از آن فرار مي كند. [2] .


پاورقي

[1] اصول كافي: ج 3 ص 110 ح 5.

[2] الكافي: ج 2 ص 68، بحارالأنوار: ج 67 ص 37 ح 4.


جناح بن عبد الحميد الكوفي


جناح بن عبد الحميد الكوفي.

امامي أحواله كسابقه.

المراجع:

رجال الطوسي 164. تنقيح المقال 1: 233. خاتمة المستدرك 788. معجم رجال الحديث 4: 163. جامع الرواة 1: 168. نقد الرجال 76. مجمع الرجال 2: 53. أعيان الشيعة 4: 224. منتهي المقال 82. العندبيل 1: 110. منهج المقال 88. لسان الميزان 2: 139.


عبد الله بن عبيد العاتكي


عبد الله بن عبيد العاتكي، وقيل العتكي، الكوفي.

إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 227. تنقيح المقال 2: 196. خاتمة المستدرك 822. معجم رجال الحديث 10: 246. نقد الرجال 202. توضيح الاشتباه 209. جامع الرواة 1: 495. مجمع الرجال 4: 25. منتهي المقال 182.


معمر بن خيثم (الهلالي)


معمر بن خيثم، وقيل خثيم الهلالي، أخو سعيد.

محدث كذاب ملعون، وكان يدعو للشهيد زيد بن علي بن الحسين، ويكذب علي الإمام الصادق عليه السلام، فلعنه الإمام عليه السلام. روي عن الإمام الباقر عليه السلام أيضا. روي عنه أخوه سعيد، ومحمد بن سنان.

المراجع:

رجال الطوسي 316. تنقيح المقال 3: قسم الميم: 234. معجم رجال الحديث 18: 262 و 264. رجال ابن داود 279. رجال الحلي 261. توضيح الاشتباه 285. نقد الرجال 350. رجال النجاشي 128 في ترجمة أخيه سعيد بن خيثم. جامع الرواة 2: 252. مجمع الرجال 3: 115 و 6: 115. منتهي المقال 306. منهج المقال 339. رجال الكشي 305. التحرير الطاووسي 285. إتقان المقال 366. الوجيزة 51. رجال الأنصاري 188. بهجة الآمال 7: 58. الجرح والتعديل 4: 1: 259 وفيه من الرواة عن الإمام الباقر عليه السلام. الثقات 7: 485 وفيه يروي عن الإمام الباقر عليه السلام.