حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

ترس (از خدا) ميراث دانش است و دانش، فروغ شناخت و دل ايمان. كسي كه از حيثيت بي بهره باشد دانشمند نيست، گر چه در مشكلات و پيچيدگي هاي دانش موشكاف باشد. خداي تعالي فرموده است: (جز اين نيست كه از ميان بندگان خدا، تنها دانشمندان از او مي ترسند)، (انما يخشي الله عباده العلماء) (فاطر / 28) [1] .

بحارالأنوار 36 / 69، ح 16: عن كنز الكراجكي بإسناده مرفوعا إلي أبي عبدالله عليه السلام قال:.

إذا كان يوم القيامة يقبل قوم علي نجائب نم نور ينادون بأعلي أصواتهم: الحمد لله الذي صدقنا وعده و أورثنا أرضه نتبوأ من الجنة حيث نشاء.

قال: فتقول الخلائق: هذه زمرة الأنبياء، فإذا النداء من قبل الله عزوجل: هؤلاء شيعة علي بن أبي طالب عليه السلام فهم صفوتي من عبادي و خيرتي من بريتي.



[ صفحه 517]



فتقول الخلائق: إلهنا و سيدنا بما نالوا هذه الدرجة؟

فإذا النداء من الله تعالي: بتختمهم في اليمين، و صلاتهم إحدي و خمسين، و إطعامهم المسكين، و تعفيرهم الجبين، و جهرهم ببسم الله الرحمن الرحيم.

طب الأئمة 17: عن الوشاء، عن عبدالله بن سنان، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...

أيما رجل اشتكي فصبر و احتسب، كتب الله له من الأجر أجر ألف شهيد.

[الخصال 1 / 195، ح 270: حدثنا أحمد بن محمد بن الهيثم العجلي، عن أحمد بن يحيي بن زكريا القطان، عن بكر بن عبدالله بن حبيب، عن تميم بن بهلول، عن أبيه، عن عبيدالله بن الفضل الهاشمي قال: قال أبوعبدالله عليه السلام:...].

ثلاثة من عازهم ذل: الوالد و السلطان و الغريم.

أ: أصول الكافي 22 / 303، ح 3. ب: جامع الأخبار 160، الفصل 124. ج: روضة الواعظين 2 / 379: علي بن ابراهيم، عن محمد بن عيسي، عن يونس، عن داود بن فرقد قال: قال أبو عبدالله عليه السلام:...

الغضب مفتاح كل شر.

عمر بن يزيد گويد: به امام صادق - عليه السلام - عرض كردم: مردي است كه مي گويد: من در خانه مي نشينم، و نماز مي گزارم، و روزه مي گيرم، و پروردگارم را



[ صفحه 469]



عبادت مي كنم، و اما روزي من پس خودش نزدم مي آيد (و نياز به تلاش و كسب نيست) آيا اين منطق درست است؟

حضرت فرمود: اين يكي از سه نفري است كه دعايش مستجاب نمي شود.

عرض كردم: دو نفر ديگر كدامند؟

حضرت فرمود: مردي است كه همسر بدي دارد، و مرتبا دعا مي كند كه خدا او را از دست آن زن خلاص كند، و راحت نمايد.

به چنين شخصي گفته مي شود: امر اين زن دست خودت مي باشد طلاقش بده.

و مردي كه حقي به گردن انسان ديگري دارد، و بر او شاهد نگرفته، و مرتب دعا مي كند كه خدايا؛ حق (پول) مرا به من برگردان.

به چنين شخصي گفته مي شود: ما به تو دستور داديم كه شاهد و وثيقه بگيري و تو چنين نكردي. [1] .

جناب بن عائذ الأسدي، مولي عامر بن عداس.

إمامي أحواله كسابقه.

المراجع:

رجال الطوسي 164 وفيه أسند عنه. تنقيح المقال 1: 233. خاتمة المستدرك 788. معجم رجال الحديث 4: 162. جامع الرواة 1: 168. نقد الرجال 76. مجمع الرجال 2: 53. أعيان الشيعة 4: 223. توضيح الاشتباه 98. منتهي المقال 82. العندبيل 1: 110. منهج المقال 88. إتقان المقال 173. الوجيزة للمجلسي 30. لسان الميزان 2: 138.

أبو طوالة عبد الله بن عبد الرحمن بن معمر بن حزم بن زيد بن لوذان الأنصاري، النجاري، المدني. محدث تابعي، وثقه بعض العامة، وكان قاضيا. تصدر للقضاء بالمدينة المنورة



[ صفحه 290]



في عهد عمر بن عبد العزيز الأموي، وروي عنه يحيي بن سعيد الأنصاري، ومالك ابن أنس، وأبو عمرو الأوزاعي وغيرهم. توفي سنة 134، وقيل بعد ذلك.

المراجع:

رجال الطوسي 224. تنقيح المقال 2: 196. خاتمة المستدرك 822. معجم رجال الحديث 10: 243. نقد الرجال 202. جامع الرواة 1: 495. مجمع الرجال 4: 25. منهج المقال 208. تقريب التهذيب 1: 429. تهذيب التهذيب 5: 259. التاريخ الكبير 5: 130. تاريخ الاسلام 5: 267. خلاصة تذهيب الكمال 173. لسان الميزان 7: 265 وفيه عبد الله بن عبد الرحمن بن ثابت بن الصامت. ميزان الاعتدال 2: 451. الطبقات لابن خياط 264. الطبقات الكبري 5: 341. الجرح والتعديل 2: 2: 94. الكني والأسماء 2: 18. سير أعلام النبلاء 5: 251. اسعاف المبطأ 578.

المعلي بن موسي الكندي، الطحان، الكوفي.

محدث إمامي ثقة، وله كتاب. روي عنه إبراهيم بن سليمان الخزاز.

المراجع:

رجال الطوسي 311. تنقيح المقال 3: قسم الميم: 233. معجم رجال الحديث 18: 259. رجال النجاشي 296. فهرست الطوسي 165. رجال ابن داود 190. معالم العلماء 122. رجال الحلي 168. معجم الثقات 123. نقد الرجال 350. رجال البرقي 26. جامع الرواة 2: 251. هداية المحدثين 150. مجمع الرجال 6: 113 و 114. منتهي المقال 306. منهج المقال 339. جامع المقال 89. روضة المتقين 14: 458. وسائل الشيعة 20: 352. إتقان المقال 138. الوجيزة 51. رجال الأنصاري 188. بهجة الآمال 7: 57.