حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

هر كه براي خدا علم بياموزد و براي خدا (به آن) عمل كند و براي خدا به ديگران آموزش دهد، در ملكوت آسمان ها از او به بزرگي ياد مي شود. و گفته آيد: براي خدا آموخت، براي خدا عمل كرد و براي خدا آموزش داد [1] .

الخرائج و الجرائح 1 / 231، ح 75: روي عن أبي هاشم الجعفري، عن أبيه، عن الصادق عليه السلام قال:....

لما فرغ علي عليه السلام من وقعة صفين، وقف علي شاطي ء الفرات و قال: أيها الوادي من أنا؟

فاضطرب و تشققت أمواجه و قد نظر الناس قد سمعوا من الفرات صوتا: أشهد أن لا إله إلا الله و [أشهد] أن محمدا رسول الله و أن عليا أميرالمؤمنين حجة الله علي خلقه.



[ صفحه 516]

أمالي الطوسي 2 / 131، ب 18، ح 39: ابن الشيخ الطوسي، عن أبيه، عن جماعة، عن أبي المفضل الشيباني، عن أحمد بن سعيد بن يزيد الثقفي، عن محمد بن سلمة الأموري، عن أحمد بن القاسم الأموي، عن أبيه القاسم بن مهران، عن جعفر بن محمد عليه السلام قال:...

اذا اشتكي العبد ثم عوفي فلم يحدث خيرا و لم يكف عن سوء، لقيت الملائكة بعضها بعضا - يعني حفظته - فقالت: ان فلانا داويناه فلم ينفعه الدواء.

[أصول الكافي 2 / 334، ح 18: عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد بن خالد، عن أبيه، عن أبي نهشل، عن عبدالله بن سنان، عن أبي عبدالله عليه السلام قال: قال:...].

من عذر ظالما بظلمه سلط الله عليه من يظلمه، فان دعا لم يستجب له و لم يأجره الله علي ظلامته.



[ صفحه 287]

أصول الكافي 2 / 307، ح 5: علي بن ابراهيم، عن محمد بن عيسي، عن يونس، عن معاوية بن وهب، قال: قال أبو عبدالله عليه السلام:...

آفة الدين الحسد والعجب و الفخر.

عبدالاعلي بن اعين گويد: اصحابمان براي امام صادق - عليه السلام - نامه نوشتند كه در آن سؤالاتي كرده بودند، و از من خواستند تا از حضرتش درباره ي حق مسلمان بر برادر مسلمانش سؤال كنم. من سؤال نمودم ولي حضرت پاسخ نداد.

هنگامي كه براي خداحافظي نزد حضرت آمدم عرض كردم: سؤالي كردم به من پاسخ نداديد.



[ صفحه 468]



حضرت فرمود: من مي ترسم كه كافر شويد، همانا سخت ترين چيزي كه خداوند بر بندگانش واجب كرده است سه چيز است:

1- انصاف مرد از خودش به حدي كه راضي نشود براي برادرش از خودش مگر به آنچه براي خود از او راضي مي شود.

2- و مواسات با برادر مسلمانش در مال.

3- و ياد خدا در تمامي اوقات و احوال (و ذكر) گفتن: سبحان الله، و الحمد لله نيست، (بلكه ذكر آن است) كه هرگاه به حرامي برمي خورد آن را رها كند، و به آن دست نيازد. [1] .

أبو علي جميل بن عياش البزاز، الكوفي.

محدث إمامي لم أوفق إلي معرفة أحواله. روي عنه ابنه عبد الله بن جميل، والحسن بن علي بن فضال.

المراجع:

رجال الطوسي 163 وفيه أسند عنه. تنقيح المقال 1: 233. معجم رجال الحديث 4: 162. خاتمة المستدرك 788. جامع الرواة 1: 168. نقد الرجال 76. مجمع الرجال 2: 53. أعيان الشيعة 4: 222. منتهي المقال 82 و 83. العندبيل 1: 11. منهج المقال 88. لسان الميزان 2: 137.

عبد الله بن عامر القيسي، العوفي، الكوفي.

إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 227. تنقيح المقال 2: 191. خاتمة المستدرك 822. معجم رجال الحديث 10: 229. نقد الرجال 201. جامع الرواة 1: 494. مجمع الرجال 4: 10. منتهي المقال 182. منهج المقال 206.

أبو عثمان المعلي بن عثمان، وقيل زيد الأحول، الكوفي.

من ثقات محدثي الامامية، وله كتاب. روي عنه محمد بن زياد، والحسن بن محبوب، وصفوان بن يحيي وغيرهم.

المراجع:

رجال الطوسي 311 و 338. تنقيح المقال 3: قسم الميم: 233 وقسم الكني: 26. معجم رجال الحديث 18: 234 و 248 و 249 و 21: 237. رجال النجاشي 296 و 317. رجال ابن داود 190. رجال الحلي 168. معالم العلماء 121 و 139. معجم الثقات 123. نقد الرجال 349 و 393. جامع الرواة 2: 251 و 401. هداية المحدثين 150 و 291. مجمع الرجال 6: 112 و 7: 70. فهرست الطوسي 188. منتهي المقال 306. منهج المقال 339. جامع المقال 89. روضة المتقين 14: 458. وسائل الشيعة 20: 352. الوجيزة 51. رجال الأنصاري 188. بهجة الآمال 7: 55.



[ صفحه 276]