حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

هر كه علم خود را وسيله ي ارتزاق قرار دهد، نيازمند شود. (راوي گويد:) عرض كردم: فدايت شوم! در ميان شيعيان و دوستداران شما گروهي هستند كه دانش هاي شما را فرا مي گيرند و آنها را ميان شيعيان شما پخش مي كنند و به خاطر اين كار به آنها احسان و هديه و احترام مي شود. حضرت فرمودند: اينان ارتزاق كننده نيستند، بلكه ارتزاق كننده ي به علم كسي است كه بي آنكه از علمي برخوردار باشد و از جانب خداي عزوجل هدايتي يافته باشد، براي پايمال كردن حقوق و رسيدن به حكام دنيوي، فتوا دهد [1] .

بصائر الدرجات 478، الجزء 10، ب 5، ح 3: حدثنا يعقوب بن يزيد،....

عن علي بن أسباط، عن بعض أصحابه، عن أبي عبدالله عليه السلام قال: قلت: الإمام متي يعرف إمامته و ينتهي الأمر إليه؟ قال:

في آخر دقيقة من حياة الأول.

معاني الأخبار 142: حدثنا جعفر بن محمد بن مسرور، عن الحسين بن محمد بن عامر، عن عمه عبدالله بن عامر، عن محمد بن أبي عمير، عن جميل بن صالح، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...

انما الشكوي أن تقول: لقد ابتليت بما لم يبتل به أحد، أو تقول:



[ صفحه 301]



لقد أصابني ما لم يصب أحدا، و ليس الشكوي أن تقول: سهرت البارحة و حممت اليوم، و نحو هذا.

[أصول الكافي 2 / 332، ح 13: عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد بن خالد، عن ابن أبي نجران، عن عمار بن حكيم، عن عبدالأعلي مولي آل سام قال: قال أبوعبدالله عليه السلام مبتدئا:...].

من ظلم سلط الله عليه من يظلمه، أو علي عقبه، أو علي عقب عقبه.

قلت: هو يظلم فيسلط الله علي عقبه أو علي عقب عقبه؟

فقال: ان الله عزوجل يقول: «و ليخش الذين لو تركوا من خلفهم ذرية ضعافا خافوا عليهم فليتقوا الله وليقولوا قولا سديدا». [1] .

أمالي الطوسي 1 / 286، ب 10، ح 77: ابن الشيخ الطوسي، عن والده، عن الفحام، عن المنصور، عن عم أبيه، قال: حدثنا الامام علي بن محمد، عن آبائه عليه السلام قال: قال الصادق عليه السلام:...

من صفت له دنياه فاتهمه في دينه.

حسين بن نعيم گويد: به امام صادق - عليه السلام - عرض كردم: برادر مسلمان خود را به منزلم وارد مي كنم، و از غذاي خود به او مي خورانم، و اهل و عيال و خادمم را براي استراحت او به زحمت مي اندازم، كدام يك از ما منت بيشتري بر ديگري دارد؟

فرمود: منت او بر تو بيشتر است.

عرض كردم: فدايت شوم، من او را به منزلم وارد مي كنم و از غذايم به او مي دهم، و خانواده و خادمم را براي استراحت او به زحمت مي اندازم با اين حال، منت او بر من بيشتر است.

حضرت فرمود: آري، براي اينكه او روزي را به سوي تو سوق مي دهد، و گناهان را از دوش تو برمي دارد. [1] .

جميل بن عبد الله بن نافع الخثعمي، الخياط، وقيل الحناط، الكوفي.

من ثقات محدثي الامامية، وقيل من العامة.

المراجع:

رجال الطوسي 163. تنقيح المقال 1: 233. خاتمة المستدرك 788. معجم رجال الحديث 4: 161. رجال ابن داود 67. جامع الرواة 1: 168. معجم الثقات 29. رجال الحلي 34. نقد الرجال 76. مجمع الرجال 2: 53. أعيان الشيعة 4: 222. منتهي المقال 82. العندبيل 1: 109. منهج المقال 88. إتقان المقال 35. الوجيزة للمجلسي 30. رجال الأنصاري 55. لسان الميزان 2: 137.



[ صفحه 313]

عبد الله بن عاجز الكوفي.

إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 227. تنقيح المقال 2: 190. خاتمة المستدرك 822. معجم رجال الحديث 10: 227. نقد الرجال 201. جامع الرواة 1: 494. مجمع الرجال 4: 10. منتهي المقال 182. منهج المقال 206.

معلي بن أبي شهاب، وقيل معلي أبو شهاب.

محدث لم يذكره أكثر أصحاب كتب الرجال والتراجم، ويقال بأنه أدرك الإمام الحسين الشهيد ابن علي عليه السلام. روي عنه عثمان بن عيسي.



[ صفحه 275]



المراجع:

معجم رجال الحديث 18: 234. تنقيح المقال 3: قسم الميم: 229. جامع الرواة 2: 247.