حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

در كتاب علي عليه السلام خواندم كه خداوند از نادانان پيمان بر طلب علم نگرفت مگر اين كه پيشتر از دانايان پيمان گرفت كه به نادانان علم بخشند؛ زيرا علم مقدم بر جهل بوده است [1] .



[ صفحه 343]

أمالي الصدوق 212، المجلس 44، ضمن ح 10: حدثنا الحسين بن إبراهيم بن ناتانه قال:

حدثنا علي بن إبراهيم عن أبيه، عن الحسن بن محبوب، عن هشام بن سالم، عن عمارة بن موسي الساباطي، عن أبي عبدالله الصادق عليه السلام قال:....

إن أول ما يسأل عنه العبد إذا وقف بين يدي الله جل جلاله عن الصلوات المفروضات و عن الزكاة المفروضة و عن الصيام المفروض و عن الحج المفروض و عن ولايتنا أهل البيت، فإن أقر بولايتنا ثم مات عليها قبلت منه صلاته و صومه و زكاته و حجه، و إن لم يقر بولايتنا بين يدي الله جل جلاله لم يقبل الله عزوجل منه شيئا من أعماله.

علل الشرائع 1 / 284، ب 202، ح 1: حدثنا علي بن أحمد بن محمد، عن محمد بن أبي عبدالله البرقي، عن موسي بن عمران النخعي، عن عمه الحسين بن يزيد النوفلي، عن علي بن سالم، عن أبيه، عن أبي بصير قال: قال أبوعبدالله عليه السلام:...

ان سمعت الأذان و أنت علي الخلاء، فقل مثل ما يقول المؤذن و لا تدع ذكر الله عزوجل في تلك الحال، لأن ذكر الله حسن علي كل حال.

ثم قال عليه السلام: لما ناجي الله عزوجل موسي بن عمران عليه السلام قال موسي:

يا رب أبعيد أنت مني فأناديك؟ أم قريب فأناجيك؟

فأوحي الله عزوجل اليه: يا موسي أنا جليس من ذكرني.

فقال موسي عليه السلام: يا رب اني أكون في حال أجلك أن أذكرك فيها.

فقال: يا موسي اذكرني علي كل حال.

[المحاسن 100، ب 33، ذيل ح 72: في رواية المفضل قال: قال أبوعبدالله عليه السلام:...].

أيما مؤمن حبس مؤمنا عن ماله و هو يحتاج اليه لم يذق و الله من طعام الجنة، و لايشرب من الرحيق المختوم.

أصول الكافي 2 / 320، ح 16: علي بن ابراهيم، عن محمد بن عيسي، عن يونس، عن ابن سنان، عن حفص بن قرط، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...

من كثر اشتباكه بالدنيا كان أشد لحسرته عند فراقها.

1- محمد بن مسلم گويد: از امام صادق - عليه السلام - درباره ي آيه ي شريفه ي: (أذكروا الله ذكرا كثيرا) [1] «خدا را بسيار ياد كنيد» سؤال شد، كه اين ذكر زياد چيست؟



[ صفحه 466]



حضرت فرمود: هر كس تسبيح حضرت زهرا - سلام الله عليها - را انجام دهد خدا را بسيار ياد كرده است. [2] .

جميل بن صالح الأسدي، الكوفي.

من ثقات محدثي الامامية، ومن وجوه شيعة الكوفة، وله كتاب. روي عن الإمام الكاظم عليه السلام أيضا. روي عنه الحسن بن محبوب، ومحمد بن أبي عمير، وعلي بن حديد وغيرهم. كان علي قيد الحياة قبل سنة 183.

المراجع:

رجال الطوسي 163. تنقيح المقال 1: 232. رجال النجاشي 92. معالم العلماء 32. معجم الثقات 29. رجال ابن داود 67. فهرست الطوسي 44. معجم رجال الحديث 4: 158. رجال البرقي 41. جامع الرواة 1: 167. رجال الحلي 34. نقد الرجال 76. مجمع الرجال 2: 52. هداية المحدثين 33. أعيان الشيعة 4: 221. بهجة الآمال 2: 589. منتهي المقال 82. العندبيل 1: 109. منهج المقال 88. جامع المقال 59. وسائل



[ صفحه 312]



الشيعة 20: 157. روضة المتقين 14: 339. إتقان المقال 35. الوجيزة للمجلسي 30. رجال الأنصاري 55 و 76. ثقات الرواة 1: 175 و 176. لسان الميزان 2: 137 وفيه الربعي بدل الأسدي.

محدث لم يذكره أكثر أصحاب كتب الرجال والتراجم في كتبهم.

روي عنه إسماعيل بن زيد.

المراجع:

معجم رجال الحديث 10: 387.

المعلي بن زيد الكوفي.

إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 311. تنقيح المقال 3: قسم الميم: 233. خاتمة المستدرك 850. معجم رجال الحديث 18: 248. نقد الرجال 349. جامع الرواة 2: 251. مجمع الرجال 6: 112. منهج المقال 339.