بازگشت

زكات دانش


حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

هر چيزي زكاتي دارد و زكات دانش آموختن آن است به اهلش [1] .


پاورقي

[1] تحف العقول: 364، ميزان الحكمه: ج 8، ح 13795.


الطيبون و الطيبات


أعلام الدين 456: عن عبدالله بن أبي يعفور قال: قال أبوعبدالله عليه السلام:.

قد استحييت مما أكرر هذا الكلام عليكم: إنما بين أحدكم و بين أن يغتبط أن تبلغ نفسه ههنا - و أهوي بيده إلي حنجرته - يأتيه رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم و علي عليه السلام فيقولان له:

أما ما كنت تخاف فقد آمنك الله منه، و أما ما كنت ترجو فأمامك، فابشروا أنتم الطيبون و نساؤكم الطيبات، كل مؤمنة حوراء عيناء، و كل مؤمن صديق شهيد.


صن نفسك


أمالي الطوسي 2 / 306، ب 39، ح 22: حدثنا محمد بن الحسن بن علي بن الحسن الطوسي، عن الحسين بن ابراهيم القزويني، عن محمد بن رجعان، عن محمد بن أحمد بن زكريا، عن الحسن فضال، عن علي بن عقبة، عن زريق، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...

من ترك الخمر للناس لا لله، صيانة لنفسه، أدخله الله الجنة.


ادني الاسراف


[مكارم الأخلاق 103: عن اسحاق بن عمار، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...].

أدني الاسراف هراقة فضل الاناء، و ابتذال ثوب الصون، و القاء النوي.

و عنه عليه السلام قال: انما السرف أن تجعل ثوب صونك ثوب بذلتك.


رأس الخطايا


أصول الكافي 2 / 315، ح 1: علي بن ابراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن درست بن أبي منصور، عن رجل، عن أبي عبدالله عليه السلام و هشام، عن أبي عبدالله قال:...

رأس كل خطيئة حب الدنيا.


معني: «خدا تو را جزاي خير دهد» چيست؟


حسين بن اعين برادر مالك گويد: از امام صادق - عليه السلام - درباره ي معني كلام شخصي به شخص ديگر كه مي گويد: خداي تو را جزاي خير دهد، چيست؟

حضرت فرمود: خير نهري است در بهشت كه منبعش كوثر است. و كوثر منبعش از ساق و قائمه ي عرش است كه در كنار آن منازل و خانه هاي اوصياء و شيعيانشان مي باشد. در دو طرف اين نهر زناني روئيده (به وجود آمده) است كه هرگاه يكي از آنها را بگيرند ديگري به اسم آن نهر مي رويد، و اين همان است كه خداوند متعال در قرآنش فرمود: (فيهن خيرات حسان) [1] «و در آن باغهاي بهشتي زناني نيكو خلق و زيبايند».

پس هرگاه مردي به دوستش بگويد: خدا به تو جزاي خير بدهد مقصودش آن منازلي است كه خداوند عزوجل آنها را براي برگزيدگانش و بهترين بندگانش مهيا كرده است. [2] .


پاورقي

[1] سوره ي الرحمان آيه ي 70.

[2] امالي الصدوق: ص 25، بحارالأنوار: ج 72 ص 140 ح 3.


جميل بن زياد الجملي (المرادي)


أبو حسان جميل بن زياد الجملي، وقيل الجبلي، المرادي، الكوفي.

محدث إمامي أحواله كسابقه. روي عنه محمد بن يعقوب.

المراجع:

رجال الطوسي 163. تنقيح المقال 1: 232. خاتمة المستدرك 788. معجم رجال الحديث 4: 157 و 158. جامع الرواة 1: 167. نقد الرجال 76. مجمع الرجال 2: 52. أعيان الشيعة 4: 221. منتهي المقال 82. العندبيل 1: 109. منهج المقال 88. لسان الميزان 2: 136.


عبد الله بن صبيح البكري


عبد الله بن صبيح البكري، الكوفي.

إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 224 وفيه أسند عنه. تنقيح المقال 2: 189. خاتمة المستدرك 821. معجم رجال الحديث 10: 221. نقد الرجال 200. جامع الرواة 1: 492. مجمع الرجال 4: 6. منتهي المقال 182 و 186. منهج المقال 205. الوجيزة 39.


المعلي بن خنيس


أبو عبد الله المعلي بن خنيس المدني، الأحول، الأسدي، الهاشمي بالولاء، الكوفي، البزاز. محدث إمامي تضاربت الآراء في حقه، فمنهم من صرح بأن الإمام الصادق عليه السلام شهد له بالجنة، وكان محمودا عنده ومضي علي منهاجه، وكان من مواليه، ومنهم من قال بأنه كان ضعيفا جدا لا يعول عليه، وله كتاب. كان في أول أمره من أتباع المغيرة بن سعيد البجلي الملعون، ثم تبع محمد بن عبد الله الحسني المعروف بذي النفس الزكية، وشاركه في ثورته، فقبض عليه داود ابن علي العباسي وقتله ثم صلبه وذلك سنة 145. روي عنه عبد الله بن مسكان، وجميل بن دراج، وعلي بن الحكم وغيرهم.

المراجع:

رجال الطوسي 310. تنقيح المقال 3: قسم الميم: 230. معجم رجال الحديث 18: 235 و 237 - 247. رجال البرقي 25 و 45. رجال النجاشي 296. فهرست الطوسي 165. رجال ابن داود 190 و 279. رجال الحلي 259. نقد الرجال 349. توضيح الاشتباه 284. جامع الرواة 2: 247 - 250. هداية المحدثين 149. رجال الكشي 376. مجمع الرجال 6: 106 و 110 و 111. سفينة البحار 2: 255. معجم الثقات 361. الكني والألقاب 2: 307 في ترجمة السيرافي. الارشاد 273. الاختصاص 28 و 321 و 323. الخصال 350. البحار 47: 342. منتهي المقال 305. منهج المقال 337. جامع المقال 89. نضد الايضاح 334. ايضاح الاشتباه 94. التحرير



[ صفحه 274]



الطاووسي 281. وسائل الشيعة 20: 351. أضبط المقال 547. إتقان المقال 364. الوجيزة 51. شرح مشيخة الفقيه 67. رجال الأنصاري 187. بهجة الآمال 7: 47. لسان الميزان 6: 63. طبقات ابن سعد 5: 325.