بازگشت

وجوب فراگرفتن علم و دانش


حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

فرا گرفتن دانش، در هر حالي واجب است [1] .



[ صفحه 342]




پاورقي

[1] بحار: 1 / 172 / 27، ميزان الحكمه: ج 8، ح 13747 و 13748.


الولاء و الشهادة


تأويل الآيات الظاهرة 641 - 640: روي محمد بن يعقوب بإسناده عن يحيي الحلبي، عن عبدالله بن مسكان،....

عن أبي بصير قال: قلت لأبي عبدالله عليه السلام: جعلت فداك أرأيت الراد علي هذا الأمر فهو كالراد عليكم؟ فقال:

يا أبامحمد من رد عليك هذا الأمر فهو كالراد علي رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم و علي الله تبارك و تعالي.

يا أبامحمد إن الميت منكم علي هذا الأمر شهيد.

قلت: و إن مات علي فراشه؟

فقال: إي و الله و إن مات علي فراشه [فإنه] حي يرزق.


تعاليم و آداب


بحارالأنوار 76 / 324، ب 63، قال: وجدت بخط الشخي محمد بن علي الجبعي نقلا من خط الشهيد قدس الله روحهما، قال: أبوعبدالله عليه السلام لعمر بن يزيد:...

اذا لبست ثوبا جديدا فقل: لا اله اله الله محمد رسول الله، تبرأ من الآفة و اذا أحببت شيئا فلا تكثر ذكره، فان ذلك مما يهده، و اذا كان لك الي رجل حاجة فلا تشتمه من خلفه، فان الله يرفع ذلك في قلبه.


الغالب و المغلوب


[معاني الأخبار 170: أبي، عن سعد بن عبدالله، عن أحمد بن أبي عبدالله البرقي، عن بعض أصحابنا رفعه قال: قال أبوعبدالله عليه السلام:...].

الأغلب من غلب بالخير، و المغلوب من غلب بالشر، و المؤمن ملجم.


راحة العقل


أمالي الصدوق 358، المجلس 68، ح 1: حدثنا محمد بن علي بن الحسين بن موسي ابن بابويه القمي، عن محمد بن الحسن الصفار، عن العباس بن معروف، عن سعدان بن مسلم، عن أبي عبدالله الصادق عليه السلام قال:...

النوم راحة للجسد، و النطق راحة للروح، و السكوت راحة للعقل.



[ صفحه 321]




اسراف چيست؟


از امام صادق - عليه السلام - درباره ي معني و تفسير فرمايش خدا: (و آتوا حقه يوم حصاده و لا تسرفوا انه لا يحب المسرفين) [1] «و حق آن را به هنگام درو، بپردازيد، و اسراف نكنيد، كه خداوند مسرفان را دوست ندارد» سؤال شد، (و اينكه اسراف چيست)؟

حضرت فرمود: اسراف اين است كه با هر دو دست خود انفاق كند. [2] .

توضيح: يعني اينكه در انفاق زياده روي كند.


پاورقي

[1] سوره ي انعام آيه ي 141.

[2] بحارالأنوار: ج 93 ص 99 ضمن ح 27.


ابو بكرة جميع (الضبعي)


أبو بكر، وقيل أبو بكرة جميع، وقيل عمر، وقيل عمير بن عبد الرحمن العجلي، وقيل الضبعي، الكوفي. محدث مجهول الحال، ذمه بعض العامة وتركوه وضعفوا حديثه. روي عنه أبو غسان مالك بن إسماعيل النهدي، ويحيي بن عبد الحميد، وأبو هشام محمد بن يزيد الرفاعي وغيرهم.

المراجع:

رجال الطوسي 165. تنقيح المقال 1: 231. معجم رجال الحديث 4: 146. أعيان الشيعة 4: 219. أضبط المقال 492. لسان الميزان 7: 190. ميزان الاعتدال 1: 421. تهذيب التهذيب 2: 111. خلاصة تذهيب الكمال 55. التاريخ الكبير 2: 242. تقريب التهذيب 1: 133. الكامل في ضعفاء الرجال 2: 589. الجرح والتعديل 1: 1: 532. تهذيب الكمال 5: 122. تاريخ الثقات 99. الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي 1: 174. المغني في الضعفاء 1: 135.


عبد الله بن شريك بن عدي العامري


أبو المحجل عبد الله بن شريك بن عدي العامري، الكوفي.

من ثقات محدثي وفقهاء وعلماء الإمامية الممدوحين، ومن وجهاء ومقدمي الشيعة، وقال عنه بعض العامة بأنه كان ثقة صدوقا لكنه يتشيع، وكذبه آخرون منهم. روي كذلك عن الإمامين السجاد عليه السلام والباقر عليه السلام وكان من حواريهما. روي عنه عقبة بن بشير، ومحمد بن أبي عمير، وسفيان بن عيينة وغيرهم.



[ صفحه 286]



المراجع:

رجال الطوسي 127 و 265. رجال النجاشي في ترجمة عبيد بن كثير. تنقيح المقال 2: 189. رجال ابن داود 120. رجال الحلي 108. معجم الثقات 311. معجم رجال الحديث 10: 218. رجال البرقي 10. نقد الرجال 200. توضيح الاشتباه 208. جامع الرواة 1: 492. رجال الكشي 217. مجمع الرجال 4: 5 و 6. سفينة البحار 2: 134. بهجة الآمال 5: 240. منتهي المقال 186. منهج المقال 205. ايضاح الاشتباه 62. التحرير الطاووسي 164. وسائل الشيعة 20: 238. إتقان المقال 83. الوجيزة 39. رجال الأنصاري 108. لسان الميزان 7: 263. ميزان الاعتدال 2: 439. التاريخ الكبير 5: 115. المجروحين 2: 26. تقريب التهذيب 1: 422. تهذيب التهذيب 5: 253. خلاصة تذهيب الكمال 170. الطبقات لابن خياط 159. الكامل في ضعفاء الرجال 4: 1491. الضعفاء الكبير 2: 266. الجرح والتعديل 2: 2: 80. تاريخ أسماء الثقات 193. المجموع في الضعفاء والمتروكين 146. أحوال الرجال 49. الطبقات الكبري 6: 324. المغني في الضعفاء 2: 342. الثقات 7: 41.


معقل العجلي


أبو حمزة معقل العجلي.

محدث لم يذكره أكثر أصحاب كتب الرجال والتراجم في كتبهم. روي عنه الحكم بن مسكين الثقفي.

المراجع:

رجال البرقي 43. رجال الكشي 249 في ترجمة عبد الله بن أبي يعفور. معجم رجال الحديث 18: 232 و 233.