حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

خاموشي، آسايش خرد است [1] .

بصائر الدرجات 90، الجزء 2، ب 17، ح 1: حدثنا يعقوب بن يزيد، عن ابن سنان،....

عن مسمع كردين قال: قلت لأبي عبدالله عليه السلام: إني اعتللت فكنت إذا أكلت عند الرجل تأذيت به، و إني أكلت من طعامك و لم أتأذ به، قال:

إنك لتأكل طعام قوم تصافحهم الملائكة علي فرشهم.

قال: قلت: و يظهرون لكم؟

قال: هم ألطف بصبياننا منا.

أصول الكافي 2 / 327، ح 3: علي بن ابراهيم، عن أبيه، عن حماد، عن حريز،...

عن مسمع أبي سيار أن أباعبدالله عليه السلام كتب اليه في كتاب:

انظر أن لا تكلمن بكلمة بغي أبدا، و ان أعجبتك نفسك و عشيرتك.



[ صفحه 295]

[أصول الكافي 1 / 344، ح 1: الحسين بن محمد، عن جعفر بن محمد، عن القاسم بن الربيع، و عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد بن خالد البرقي، رفعه قال في وصية المفضل، سمعت أباعبدالله عليه السلام يقول:...].

لا يفترق رجلان علي الهجران الا استوجب أحدهما البراءة و اللعنة و ربما استحق ذلك كلاهما.

فقال له معتب: جعلني الله فداك هذا الظالم فما بال المظلوم؟

قال: لأنه لايدعو أخاه الي صلته، و لا يتغامس له عن كلامه، سمعت أبي يقول: اذا تنازع اثنان فعاز أحدهما الآخر فليرجع المظلوم الي صاحبه حتي يقول لصاحبه:



[ صفحه 281]



أي أخي أنا الظالم، حتي يقطع الهجران بينه و بين صاحبه، فان الله تبارك و تعالي حكم عدل يأخذ المظلوم من الظالم.

أمالي الصدوق 396، المجلس 74، ح 3: حدثنا محمد بن موسي بن المتوكل قال: حدثنا علي بن ابراهيم، عن أبيه ابراهيم بن هاشم، عن محمد بن أبي عمير، قال: حدثني من سمع أبا عبدالله الصادق عليه السلام يقول:...

ما أحب الله عزوجل من عصاه، ثم تمثل فقال:



تعصي الاله و أنت تظهر حبه

هذا محال في الفعال بديع



لو كان حبك صادقا لأطعته

ان المحب لمن يحب مطيع

علي بن ابراهيم جعفري در حديث مرفوعه اي روايت كرد، كه از امام صادق - عليه السلام - سؤال شد: چه وقت مركب خود را بزنم؟

حضرت فرمود: هنگامي كه سوار آن هستي راه رفتن مثل راه رفتنش به سوي آخورش نباشد (او را بزن). [1] .

توضيح: اين حديث مربوط مي شود به حقوق حيوانات.

جعفر القلانسي، وقيل ابن القلانسي.

محدث إمامي أحواله كسابقه. روي عنه إبراهيم بن عقبة.



[ صفحه 304]



المراجع:

معجم رجال الحديث 4: 139. أعيان الشيعة 4: 136. تنقيح المقال 1: 221. جامع الرواة 1: 155.

أبو محمد عبد الله بن سعيد الوابشي، الكوفي.

محدث إمامي، روي عنه الحسن بن محبوب، ومحمد بن أبي عمير.

المراجع:

رجال الطوسي 227 و 339. تنقيح المقال 2: 185 و 3: قسم الكني 34. خاتمة المستدرك 821 و 868. معجم رجال الحديث 10: 197 و 22: 43. نقد الرجال 200 و 398. جامع الرواة 1: 485 و 2: 415. رجال البرقي 42. مجمع الرجال 3: 286 وفيه الواشي بدل الوابشي و 7: 96 وفيه الأسدي. منتهي المقال 181 و 185. منهج المقال 204.

أبو عمرو أو أبو عبد الرحمن معاوية بن صالح بن حدير بن سعيد بن سعد بن فهر الحضرمي، الحمصي، الأندلسي. محدث لم يذكر أصحابنا تفاصيل أحواله، والعامة يختلفون فيه، فمنهم من يوثقه ويصدقه ويصفه بكثرة الأوهام، ومنهم من ضعفه وترك حديثه. كان عالما، فقيها، قاضيا، حافظا، حضرمي الأصل، نشأ بحمص، وفي سنة 125 رحل إلي مصر، ومنها انتقل إلي بلاد الأندلس وسكنها وتصدر لقضائها. روي عنه عبد الرحمن بن مهدي، وسفيان الثوري، وزيد بن الحباب وغيرهم. توفي سنة 158، وقيل سنة 168، وقيل بعد سنة 170، وقيل سنة 172.

المراجع:

رجال الطوسي 310. خاتمة المستدرك 850. تنقيح المقال 3: قسم الميم: 224. جامع الرواة 2: 238. مجمع الرجال 6: 99. نقد الرجال 347. معجم رجال الحديث 18: 207. منتهي المقال 308. منهج المقال 336. تهذيب التهذيب 10: 209. جذوة المقتبس 318. المغرب في حلي المغرب 1: 102. الجرح والتعديل 4: 1: 382. تقريب التهذيب 2: 259. قضاة قرطبة 30. الجمع بين رجال الصحيحين 491. قضاة الأندلس 43. تذكرة الحفاظ 1: 166. الأعلام 7: 26. ميزان الاعتدال 4: 135. طبقات الحفاظ 84. بغية الملتمس 443. العبر 1: 229. تاريخ علماء الأندلس 2: 138. التاريخ الكبير 7: 335. خلاصة تذهيب الكمال 326. طبقات ابن خياط 296. الضعفاء الكبير 4: 183. الكامل في ضعفاء الرجال 6: 2400. تاريخ الثقات 432. تاريخ أسماء الثقات 303. الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي 3: 127. المغني في الضعفاء 2: 666. الكني والأسماء 2: 43. موضح أوهام الجمع والتفريق 2: 488. الثقات 7: 460.



[ صفحه 266]