حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

هواي نفس، بيدار است و خرد خفته [1] .

اليقين 55، ب 72: من كتاب الامامة عن بندار بن عاصم، عمن حدثه، عن عبدالله بن سنان، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:....

لما خلق الله العرش خلق ملكين فاكتنفاه فقال: اشهدا أن لا إله إلا أنا، فشهدا.

ثم قال: اشهدا أن محمدا رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم فشهدا.

ثم قال: اشهدا أن عليا أميرالمؤمنين، فشهدا.

أصول الكافي 2 / 123 - 122، ح 6: علي بن ابراهيم، عن أبيه، عن النوفلي، عن اسكوني، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...

من التواضع أن ترضي بالمجلس دون المجلس، و أن تسلم علي من تلقي، و أن تترك المراء و ان كنت محقا، و أن لا تحب أن تحب علي التقوي.

[أ: ثواب الأعمال 297.

ب: المحاسن 98، ب 28، ح 64: أبي رحمه الله، عن سعد بن عبدالله، عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب، عن أبي جميلة، قال: سمعت أباعبدالله عليه السلام يقول:...].

من مشي في حاجة أخيه المسلم و لم يناصحه فيها كان كمن خان الله و رسوله، و كان الله عزوجل خصمه.

مناقب ابن شهر آشوب 4 / 273: أنشأ الصادق عليه السلام يقول:...



وفينا يقينا يعد الوفاء

و فينا تفرخ أفراخه



رأيت الوفاء يزين الرجال

كما زين العذق شمراخه

سماعه گويد: از امام صادق - عليه السلام - سؤال نمودم مردي است كه با دست چپ مي خورد و مي آشامد، آيا اين عمل جايز است؟

حضرت فرمود: با دست چپ نخورد و نياشامد و به وسيله ي آن چيزي را به كسي ندهد. [1] .

- توضيح: شايد قسمت آخر از اين جهت است كه اين عمل نوعي اسائه ي ادب نسبت به طرف مقابل تلقي شود.



[ صفحه 457]

جعفر بن قرط المزني، الكوفي.

إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 162. تنقيح المقال 1: 221. خاتمة المستدرك 788. معجم رجال الحديث 4: 92. جامع الرواة 1: 155. نقد الرجال 72. مجمع الرجال 2: 35. أعيان الشيعة 4: 136. توضيح الاشتباه 94. منتهي المقال 74. العندبيل 1: 101. منهج المقال 84.

عبد الله بن ساير، وقيل السابري الواسطي، الزيات.

إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 227. تنقيح المقال 2: 183. خاتمة المستدرك 821. معجم رجال الحديث 10: 192. نقد الرجال 199. جامع الرواة 1: 485. مجمع الرجال 3: 284. منهج المقال 203.

معاوية بن سلمة، وقيل مسلمة المزني، الكوفي.

إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 310. تنقيح المقال 3: قسم الميم: 223. خاتمة المستدرك 850. معجم رجال الحديث 18: 206. جامع الرواة 2: 238. مجمع الرجال 6: 101. نقد الرجال 348. منهج المقال 336.