حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

هر گاه خواستي خرد مردي را در يك نشست بيازمايي، در ضمن صحبتهايت، حرفهاي ناشدني به او بگو، اگر آنها را رد كرد او خردمند است و اگر پذيرفت و تاييد كرد نابخرد است. [1] .

بصائر الدرجات 68، الجزء 2، ب 6، ح 7: حدثنا أحمد بن موسي، عن محمد بن أحمد المعروف بغزال مولي حرب بن زياد البجلي، عن محمد أبي جعفر الحمامي الكوفي، عن الأزهر البطيخي، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:....

إن الله عرض ولاية أميرالمؤمنين عليه السلام فقبلها الملائكة و أباها ملك يقال له: فطرس، فكسر الله جناحه.

فلما ولد الحسين بن علي عليه السلام بعث الله جبرئيل في سبعين ألف ملك إلي محمد صلي الله عليه و آله و سلم يهنئهم بولادته، فمر بفطرس، فقال له فطرس: يا جبرئيل إلي أين تذهب؟

قال: يعثني الله [إلي] محمد صلي الله عليه و آله و سلم أهنئهم بمولود ولد في هذه الليلة.

فقال له فطرس: إحملني معك، و سل محمدا يدعو لي.

فقال له جبرئيل: إركب جناحي، فركب جناحه فأتي محمدا فدخل عليه و هنأه، فقال له: يا رسول الله إن فطرس بيني و بينه أخوة، و سألني أن أسألك أن تدعو الله له أن يرد عليه جناحه.



[ صفحه 504]



فقال رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم لفطرس: أتفعل؟

قال: نعم.

فعرض عليه رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم ولاية أميرالمؤمنين عليه السلام فقبلها.

فقال رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم: شأنك بالمهد فتمسح به و تمرغ فيه.

قال: فمضي فطرس فمشي إلي مهد الحسين بن علي عليه السلام و رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم يدعو له.

قال: قال رسول الله: فنظرت إلي ريشه و أنه ليطلع و يجري منه الدم و يطول حتي لحق بجناحه الآخر، و عرج مع جبرئيل إلي السماء و صار إلي موضعه.

أصول الكافي 2 / 148، ح 4: محمد بن يحيي، عن أحمد بن محمد، عن علي بن الحكم، عن الحسين بن أبي العلاء، عن عبد الأعلي بن أعين قال: سمعت أباعبدالله عليه السلام يقول:...

طلب الحوائج الي الناس استلاب للعز، و مذهبة للحياء، و اليأس مما في أيدي الناس عز للمؤمن في دينه، و الطمع هو الفقر الحاضر.

[الاختصاص 242: اسماعيل بن جابر، عن أبي عبدالله عليه السلام قال: سمعته يقول:...].

ما من مؤمن ضيع حقا الا أعطي في باطل مثليه، و ما من مؤمن يمتنع من معونة أخيه المسلم و السعي له في حوائجه قضيت أو لم تقض الا ابتلاه الله بالسعي في حاجة من يأثم عليه، و لايؤجر به، و ما من عبد يبخل بنفقة ينفقها فيما رضي الله الا ابتلي أن ينفق أضعافها فيما يسخط الله.



[ صفحه 280]

مناقب ابن شهر آشوب 4 / 277-276: يروي للامام الصادق عليه السلام في الأصل:...



كنا نجوما يستضاء بنا

و للبرية نحن اليوم برهان



نحن البحور التي فيها لغائصكم

در ثمين و ياقوت و مرجان



مساكن القدس و الفردوس نملكها

و نحن للقدس والفردوس خزان



من شذ عنا فبرهوت مساكنه

و من أتانا فجنات و ولدان

شخصي گويد: از امام صادق - عليه السلام - راجع به فرو بردن گوشت باقي مانده لابلاي دندانها را سؤال نمودم.

حضرت فرمود: آنكه لابلاي دندانهاي مقدم دهان است، مانعي ندارد فرو ببري، ولي آنكه لابلاي دندانهاي آسيايي است بيانداز. (و فرومبر). [1] .

إمامي مجهول الحال، وقيل من الممدوحين.

روي عنه محمد بن أحمد.

المراجع:

معجم رجال الحديث 4: 91. أعيان الشيعة 4: 136. تنقيح المقال 1: 221. جامع



[ صفحه 303]



الرواة 1: 155. شرح مشيخة الفقيه 99.

عبد الله بن سالم الصيرفي.

محدث إمامي مجهول الحال، وقيل ضعيف مرتفع القول لا يعبأ به.

المراجع:

رجال الطوسي 228. تنقيح المقال 2: 183. خاتمة المستدرك 821. رجال ابن داود 254. رجال الحلي 238. معجم رجال الحديث 10: 192. نقد الرجال 199.



[ صفحه 279]



جامع الرواة 1: 485. مجمع الرجال 3: 284. بهجة الآمال 5: 232. منتهي المقال 185. منهج المقال 203. الوجيزة 39. رجال الأنصاري 107.

أبو سلمة معاوية بن سلمة بن سليمان النصري، الكوفي.

محدث لم يذكر أصحابنا تفاصيل أحواله، وثقه بعض العامة، وكان كوفيا سكن دمشق.



[ صفحه 264]



روي عنه عبد الله بن نمير، وأبو عمرو الأوزاعي، والمحاربي وغيرهم.

المراجع:

رجال الطوسي 310. تنقيح المقال 3: قسم الميم: 223. خاتمة المستدرك 850. معجم رجال الحديث 18: 206. نقد الرجال 347. جامع الرواة 2: 238. مجمع الرجال 6: 99. منتهي المقال 308. منهج المقال 336 وفيه النضري بدل النصري. تقريب التهذيب 2: 259. تهذيب التهذيب 10: 207. المشتبه 1: 83. التاريخ الكبير 7: 334. خلاصة تذهيب الكمال 326. المغني في الضعفاء 2: 665. الاكمال 1: 390.