بازگشت

ملاك خرد انسانها


حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

از نامه ي مرد پي به خرد و بينش او برده مي شود و از فرستاده ي او پي به فهم و هوش او [1] .


پاورقي

[1] محاسن: 1 / 311 / 618، ميزان الحكمه: ج 8، ح 13533.


الملائكة و الولاية


بصائر الدرجات 69 - 68، الجزء 2، ب 6، ح 9: حدثنا علي بن محمد، عن القاسم بن محمد، عن سليمان بن داود،....

عن حماد بن عيسي قال: سأل رجل أباعبدالله عليه السلام فقال: الملائكة أكثر أو بنو آدم؟ فقال:



[ صفحه 503]



و الذي نفسي بيده لملائكة الله في السماوات أكثر من عدد التراب [في الأرض] و ما في السماء موضع قدم إلا و فيه ملك يقدس له و يسبح، و لا في الأرض شجرة و لا مثل غرزة [و لا مدر، خ ل] إلا و فيها ملك موكل بها يأتي الله كل يوم بعملها، و الله أعلم بها.

و ما منهم أحد إلا و يتقرب إلي الله في كل يوم بولايتنا أهل البيت و يستغفر لمحبينا و يلعن أعداءنا و يسأل الله أن يرسل عليهم من العذاب إرسالا.


من آداب المشورة


بحارالأنوار 75 / 104، عن الدرة الباهرة: قال الصادق:...

لا تكونن أول مشير، و اياك والرأي الفطير، و تجنب ارتجال الكلام، و لا تشر علي مستبد برأيه، و لا علي وغد، و لا علي متلون، و لا علي لجوج، و خف الله في موافقة هوي المستشير فان التماس موافقته لؤم، و سوء الاستماع منه خيانة.



[ صفحه 294]




المعاشرة الحسنة


[المحاسن 99، ب 30، ح 67: أحمد بن أبي عبدالله البرقي، عن محمد بن علي، عن محمد بن الفضيل، عن أبي حمزة الثمالي، قال: سمعت أباعبدالله عليه السلام يقول:...].

اذا قال المؤمن لأخيه: أف، خرج من ولايته، و اذا قال: أنت عدوي، كفر أحدهما، و لايقبل الله من مؤمن عملا و هو يضمر علي المؤمن سوءا.


الدنيا فرصة


مناقب ابن شهر آشوب 4 / 276: يروي للامام الصادق عليه السلام:...



اعمل علي مهمل فانك ميت

و اختر لنفسك أيها الانسانا



فكأن ما قد كان لم يك اذ مضي

و كأن ما هو كائن قد كانا




ماعون در فرمايش خدا به چه معني است؟


از امام صادق - عليه السلام - درباره ي معني ماعون در فرمايش خدا: (و يمنعون الماعون) [1] «و ديگران را از وسايل ضروري زندگي منع مي نمايند» سؤال شد.

حضرت فرمود: مراد از آن قرضي است كه مي دهي، و معروف و نيكي است، و ابزار و لوازم خانه است كه به عاريت مي دهي. [2] .


پاورقي

[1] سوره ي ماعون آيه ي 7.

[2] بحارالأنوار: ج 93 ص 99 ضمن ح 27.


جعفر بن غياث


محدث لم يتعرض لذكره أكثر أصحاب كتب الرجال والتراجم.

روي عنه سليمان بن داود المنقري.

المراجع:

معجم رجال الحديث 4: 91.


عبد الله بن زياد النخعي


عبد الله بن زياد النخعي، الكوفي.

إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 224. تنقيح المقال 2: 183. خاتمة المستدرك 821. معجم رجال الحديث 10: 191. نقد الرجال 199. جامع الرواة 1: 485. مجمع الرجال 3: 283. منتهي المقال 181. منهج المقال 203.


معاوية بن سعيد الكندي


معاوية بن سعيد الكندي، الكوفي.

محدث إمامي حسن الحال، روي عن الامامين الكاظم عليه السلام والرضا عليه السلام أيضا، وله مسائل عن الإمام الرضا عليه السلام روي عنه محمد بن الحسين بن أبي الخطاب، ومحمد بن سنان، ومحمد بن أبي عمير وغيرهم. كان علي قيد الحياة قبل سنة 203.

المراجع:

رجال الطوسي 310 و 389. خاتمة المستدرك 850. تنقيح المقال 3: قسم الميم: 223. معجم رجال الحديث 18: 205. رجال النجاشي 292. نقد الرجال 347. رجال ابن داود 191. جامع الرواة 2: 238. هداية المحدثين 146. مجمع الرجال 6: 98 و 99. منتهي المقال 303 و 308. منهج المقال 336. جامع المقال 89. إتقان المقال 236. الوجيزة 51.