بازگشت

نشان كمال خرد


حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

كمال خرد در سه چيز است: خاكساري در برابر خدا، داشتن يقين نيكو و خاموش ماندن به جز از سخن نيك [1] .



[ صفحه 335]




پاورقي

[1] الاختصاص: 244، همان، همان، 13526.


من هو الأفضل؟


أ: جامع الأخبار 9 - 8، فصل 4.

ب: أمالي الصدوق 181، المجلس 39، ح 4.

ج: الاحتجاج 1 / 55 - 54: حدثنا محمد بن علي ماجيلويه (ره) قال: حدثني عمي محمد ابن أبي القاسم، عن أحمد بن هلال، عن الفضل بن دكين، عن معمر بن راشد قال: سمعت أباعبدالله الصادق عليه السلام يقول:....

أتي يهودي إلي النبي صلي الله عليه و آله و سلم فقام بين يديه يحد النظر إليه.



[ صفحه 502]



فقال: يا يهودي ما حاجتك؟

فقال: أنت أفضل أم موسي بن عمران النبي الذي كلمه الله تعالي و أنزل عليه التوراة و العصا و فلق [له] البحر و أظله بالغمام؟

فقال له النبي صلي الله عليه و آله و سلم: إنه يكره للعبد أن يزكي نفسه، ولكني أقول: إن آدم عليه السلام لما أصاب الخطيئة كانت توبته أن قال: اللهم إني أسألك بحق محمد و آل محمد لما غفرت لي، فغفر [ها] الله له.

و إن نوحا لما ركب في السفينة و خاف الغرق قال: اللهم إني أسألك بحق محمد و آل محمد لما أنجيتني من الغرق، فنجاه الله عنه.

و إن إبراهيم لما ألقي في النار قال: اللهم إني أسألك بحق محمد و آل محمد لما أنجيتني منها، فجعلها الله عليه بردا و سلاما.

و إن موسي لما ألقي عصاه فأوجس في نفسه خيفة قال: اللهم إني أسألك بحق محمد و آل محمد لما آمنتني منها، فقال الله جل جلاله: لا تخف إنك أنت الأعلي.

يا يهودي إن موسي لو أدركني ثم لم يؤمن بي و بنبوتي ما نفعه إيمانه شيئا و لا نفعته النبوة.

يا يهودي و من ذريتي المهدي إذا خرج نزل عيسي بن مريم لنصرته فقدمه و صلي خلفه.


نعم للمشورة


المحاسن 601، ب 3، ح 22: أحمد بن أبي عبدالله البرقي، عن أبيه، عن ابن أبي بصير،...

عن الفضيل بن يسار قال: استشارني أبوعبدالله عليه السلام مرة في أمر فقلت: أصلحك الله مثلي يشير علي مثلك؟ قال:

نعم اذا استشرتك.


لاتحتقر الفقير


[أ: ثواب الأعمال 299.

ب: المحاسن 97، ب 25، ح 60: حدثني محمد بن موسي المتوكل، عن عبدالله بن جعفر الحميري، عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب، عن الحسين بن محبوب، عن المثني، عن أبي بصير، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...].

لاتحقروا مؤمنا فقيرا، فانه من حقر مؤمنا فقيرا و استخف به حقره الله تعالي، و لم يزل ماقتا له حتي يرجع عن محقرته أو يتوب.

و قال عليه السلام: من استذل مؤمنا و حقره لقلة ذات يده و لفقره شهره الله يوم القيامة علي رؤوس الخلائق.


اليسر و العسر


مناقب ابن شهر آشوب 4 / 276: روي سفيان الثوري للامام الصادق عليه السلام:...



الا اليسر يطرقنا يوما فيبطرنا

و لا لأزمة دهر نظهر الجزعا



ان سرنا الدهر لم نبهج لصحته

أو ساءنا الدهر لم نظهر له الهلعا



مثل النجوم علي مضمار أولنا

اذا تغيب نجم، آخر طلعا




معني: هر كه شخصي را بكشد مثل اين است كه همه را كشته است چيست؟


سماعه گويد: از حضرت صادق - عليه السلام - درباره ي اين آيه پرسيدم كه خداوند مي فرمايد: (من قتل نفسا بغير نفس أو فساد في الارض فكأنما قتل الناس جميعا و من أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا) [1] «هر كس انساني را بدون ارتكاب قتل يا فساد در روي زمين بكشد، چنان است كه گوئي همه ي انسانها را كشته است، و هر كس زنده كند نفسي را مثل آن است كه تمام مردم را زنده كرده».

امام صادق - عليه السلام - فرمود: يعني هر كس نفسي را از ضلالت و گمراهي به سوي هدايت و روشنائي رهنمون شود؛ او را زنده كرده، و هر كس نفسي را از هدايت به سوي گمراهي ببرد پس سوگند به خدا آن را به سوي مرگ و نابودي



[ صفحه 456]



برده است. [2] .


پاورقي

[1] سوره ي مائده آيه ي 32.

[2] بحارالأنوار: ج 1 ص 116 ح 33.


جعفر بن عمر


محدث إمامي.

روي عنه هارون بن الجهم.

المراجع:

تنقيح المقال 1: 220. معجم رجال الحديث 4: 85. أعيان الشيعة 4: 133. جامع الرواة 1: 155.


عبد الله بن زياد بن سليمان بن سمعان المكي (مولي أم سلمة)


أبو عبد الرحمن عبد الله بن زياد بن سليمان بن سمعان المكي، المدني، المخزومي، القرشي، مولي أم سلمة. محدث اتهمه بعض العامة بالكذب وتركوا حديثه. تولي القضاء بالمدينة المنورة، وقدم بغداد في أيام المهدي العباسي وحدث بها. روي عنه بشر بن الوليد، وروح بن القاسم، وعبد الله بن وهب المصري وغيرهم.



[ صفحه 278]



المراجع:

رجال الطوسي 225. تنقيح المقال 2: 183. خاتمة المستدرك 821. معجم رجال الحديث 10: 191. نقد الرجال 199. جامع الرواة 1: 485. مجمع الرجال 3: 283. منتهي المقال 181. منهج المقال 203. لسان الميزان 7: 262. ميزان الاعتدال 2: 423. تهذيب التهذيب 5: 192. تقريب التهذيب 1: 416. التاريخ الكبير 5: 96. المجروحين 2: 7. خلاصة تذهيب الكمال 168. الكامل في ضعفاء الرجال 4: 1444. الضعفاء الكبير 2: 254. الجرح والتعديل 2: 2: 60. المجموع في الضعفاء والمتروكين 143 و 333. تاريخ بغداد 9: 455. الضعفاء والمتروكين للدارقطني 112. الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي 2: 123. أحوال الرجال 142 وفيه عبد الله بن زياد بن سمعان. المغني في الضعفاء 1: 339.


معاذ بن الأسود بن قيس العبدي


معان، وقيل معاذ بن الأسود بن قيس العبدي، الكوفي.



[ صفحه 263]



إمامي تابعي حسن الحال، ممدوح.

المراجع:

رجال الطوسي 320 وفيه أسند عنه. تنقيح المقال 3: قسم الميم: 220 و 222. خاتمة المستدرك 850. معجم رجال الحديث 18: 181 و 191. نقد الرجال 346. جامع الرواة 2: 234 و 236. مجمع الرجال 6: 97. منتهي المقال 302 و 303. منهج المقال 335. إتقان المقال 236.