بازگشت

عامل شكوفايي خرد


حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

بسيار نگريستن (و انديشيدن) در دانش، خرد را باز و شكوفا مي كند [1] .


پاورقي

[1] دعوات راوندي: 221 / 603، همان، همان، 13521.


الصراط المستقيم


مشارق أنوار اليقين 50: وروي عن محمد بن سنان، عن أبي عبدالله عليه السلام قال: سمعته يقول:....

نحن جنب الله، و نحن صفوة الله، و نحن خيرة الله، و نحن مستودع



[ صفحه 500]



مواريث الأنبياء، و نحن أمناء الله، و نحن وجه الله، و نحن أئمة الهدي، و نحن العروة الوثقي، و بنا فتح الله و بنا ختم الله، و نحن الأولون و نحن الآخرون، و نحن أخيار الدهر و نواميس العصر، و نحن سادة العباد وساسة البلاد، و نحن النهج القويم و الصراط المستقيم، و نحن عين الوجود و حجة المعبود، و لا يقبل الله عمل عامل جهل حقنا.

و نحن قناديل النبوة و مصابيح الرسالة، و نحن نور الأنوار و كلمة الجبار و نحن راية الحق التي من تبعها نجا و من تأخر عنها هوي، و نحن أئمة الدين و قادة الغر المحجلين، و نحن معدن النبوة و موضع الرسالة، و إلينا تختلف الملائكة، و نحن السراج لمن استضاء و السبيل لمن اهتدي، و نحن القادة إلي الجنة، و نحن الجسور و القناطر، و نحن السنام الأعظم.

و بنا ينزل الغيث، و بنا ينزل الرحمة، و بنا يدفع العذاب و النقمة، فمن سمع هذا الهدي فليتفقد قلبه في حبنا فإن وجد فيه البغض لنا و الإنكار لفضلنا فقد ضل عن سواء السبيل، لأننا نحن عين الوجود و حجة المعبود و ترجمان وحيه و عيبة علمه و ميزان قسطه.

و نحن فروع الزيتونة و ربائب الكرام البررة، و نحن مصباح المشكاة التي فيها نور النور، و نحن صفوة الكلمة الباقية إلي يوم الحشر المأخوذ لها الميثاق و الولاية من الذر.


لبلوغ الأماني


أصول الكافي 2 / 120، ح 16: أبوعلي الأشعري، عن محمد بن حسان، عن الحسن بن الحسين، عن فضيل بن عثمان قال: سمعت أباعبدالله عليه السلام يقول:...

من كان رفيقا من أمره نال ما يريد من الناس.


ادب المشاورة


[المحاسن 603 - 602 ب 3، ح 28: أحمد بن أبي عبدالله البرقي، عن أحمد بن نوح، عن شعيب النيسابوري، عن عبيدالله بن عبدالله الدهقان، عن أحمد بن عائذ، عن الحلبي، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...].

ان المشورة لا تكون الا بحدودها، فمن عرفها بحدودها و الا كانت مضرتها علي المستشير أكثر من منفعتها له، فأولها أن يكون الذي يشاره عاقلا، و الثانية أن يكون حرا متدينا، و الثالثة أن يكون صديقا مواخيا، و الرابعة أن تطلعه علي سرك فيكون علمه به كعلمك بنفسك، ثم يستر ذلك و يكتمه، فانه اذا كان عاقلا انتفعت بمشورته، و اذا كان حرا متدينا جهد نفسه في النصيحة لك، و اذا كان صديقا مواخيا كتم سرك، و اذا أطلعته علي سرك فكان علمه به كعلمك، تمت المشورة و كملت النصيحة.


علامة المحب


مناقب ابن شهر آشوب 4 / 275: روي عن الصادق عليه السلام:...



تعصي الاله و أنت تظهر حبه

هذا لعمرك في الفعال بديع



لو كان حبك صادقا لأطعته

ان المحب لمن يحب مطيع




مكر و خدعه در چه مواردي جايز است؟


طلحة بن زيد گويد: از حضرت صادق - عليه السلام - پرسيدم دو شهر است و اهل هر دو كافر حربي هستند، و براي هر كدام پادشاهي جدا است. اهل آن دو شهر با هم جنگ كردند سپس صلح و سازش نمودند پس از آن يكي از آن دو پادشاه به رفيقش (يعني به پادشاه ديگر) خدعه زد، و آمد با مسلمانان سازش كرد كه به وسيله ي آنها با آن شهر ديگر جنگ كند. (آيا جائز است مسلمانان با آن پادشاه همگامي كنند)؟

حضرت صادق - عليه السلام - فرمود: براي مسلمين نشايد كه خدعه كنند و نه دستور به خدعه دهند و نه جنگ كنند با آنانكه نيرنگ زنند (و عهد شكني كنند) ولي مي توانند هر جا كه مشركين را يافتند با آنها بجنگند، و آنچه كفار بر آن پيمان بستند بر آنها نافذ نيست (يعني پيمان كفار و مشركين و سازششان با يكديگر صحيح نيست و مانع از جنگ مسلمانان با آنها نيست، و هر كجا كه مشركين را يافتند مي توانند با آنها جنگ كنند). [1] .



[ صفحه 455]




پاورقي

[1] اصول كافي: ج 4 ص 33 ح 4 و ص 37 ح 9.


جعفر بن عثمان (الطائي)


أبو عبد الله جعفر بن عثمان، وقيل عفان الطائي، الكوفي.

من مشاهير شعراء الشيعة بالكوفة، وكان محدثا حسن الحديث ممدوحا. كان يحضر مجلس الإمام عليه السلام، وكان عليه السلام يقربه ويدنيه. بشره الإمام عليه السلام بالجنة وغفران الذنوب لإنشاده أشعارا في الإمام الحسين ابن علي عليهما السلام.



[ صفحه 301]



روي عنه علي بن الحسن بن فضال، وأبو جعفر الشامي. توفي حدود سنة 150.

المراجع:

رجال الكشي 289. جامع الرواة 1: 154. سفينة البحار 1: 161. مجمع الرجال 2: 31. معجم الثقات 263. توضيح الاشتباه 93. رجال ابن داود 64. نقد الرجال 70. رجال الحلي 32. معجم رجال الحديث 4: 80. تنقيح المقال 1: 219. أعيان الشيعة 4: 128. تأسيس الشيعة 205. البحار 47: 314. الأغاني 9: 45. منتهي المقال 77. العندبيل 1: 100. منهج المقال 83. التحرير الطاووسي 65. وسائل الشيعة 20: 154. إتقان المقال 171. رجال الأنصاري 53. الوجيزة للمجلسي 29.


عبد الله بن الزبير الرسان (الأسدي)


عبد الله بن الزبير الرسان، الأسدي، والد أبي أحمد الزبيري.

من ضعفاء محدثي الإمامية، وقيل من المجهولين، وقيل كان من وجوه الشيعة، وثقه بعض العامة، ولين حديثه آخرون منهم. كان من مؤيدي الشهيد زيد بن علي، ومن جملة الذين خرجوا معه في ثورته، كان شاعرا، وله كتاب (النوادر)، روي عنه عباد بن يعقوب الأسدي، ومحمد بن عيسي بن الطباع.

المراجع:

رجال الطوسي 228. تنقيح المقال 2: 182. معجم رجال الحديث 10: 187 و 188 و 189. رجال النجاشي 153. رجال ابن داود 119. نقد الرجال 198. جامع الرواة 1: 484. مجمع الرجال 3: 282. رجال الكشي 338. منتهي المقال 184. مقاتل الطالبيين 108 و 290. بهجة الآمال 5: 230. منهج المقال 203. التحرير الطاووسي 166 وفيه الرساني بدل الرسان. إتقان المقال 312. الكامل في التاريخ 4: 36 و 334 و 379. لسان الميزان 3: 286. ميزان الاعتدال 2: 422. الجرح والتعديل 2: 2: 56. تاريخ الثقات 256. المغني في الضعفاء 1: 338.


معاذ بن ثابت الجوهري


معاذ بن ثابت الجوهري.

محدث إمامي حسن الحديث، ممدوح، وله كتاب. روي عنه الحسن بن علي ابن يوسف بن بقاح.



[ صفحه 261]



المراجع:

فهرست الطوسي 168. جامع الرواة 2: 235. معالم العلماء 124. هداية المحدثين 145. مجمع الرجال 6: 96. تنقيح المقال 35: قسم الميم: 220. معجم رجال الحديث 18: 190. خاتمة المستدرك 850. منتهي المقال 302. منهج المقال 335. جامع المقال 89. روضة المتقين 14: 456. إتقان المقال 236.