بازگشت

آنچه بر خردمند لازم است


حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

بر خردمند است كه زمان خود را بشناسد، به كار خويش بپردازد و زبانش را نگه دارد. [1] .


پاورقي

[1] كافي: 2 / 116 / 20، ميزان الحكمه: ج 8، ح 13485.


حب أهل البيت


المحاسن 62، ب 83، ح 107: أحمد بن أبي عبدالله البرقي، عن القاسم بن يحيي، عن جده عن ابن مسلم، عن أبي عبدالله عليه السلام قال: قال أميرالمؤمنين عليه السلام:....

ذكرنا أهل البيت شفاء من الوعك و الأسقام و وسواس الريب، و حبنا رضي الرب تبارك و تعالي.


ثلاثة في ظل العرش


الخصال 1 / 81، ح 4: حدثنا أحمد بن محمد بن يحيي العطار، قال: حدثنا سعد بن عبدالله، عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب، عن محمد بن سنان، عن الخضر بن مسلم الصيرفي قال: سمعت أباعبدالله عليه السلام يقول:...

ثلاثة في ظل عرش الله عزوجل يوم لا ظل الا ظله: رجل أنصف الناس من نفسه، و رجل لم يقدم رجلا و لم يؤخر أخري حتي يعلم أن ذلك لله عزوجل رضي أو سخط، و رجل لم يعب أخاه بعيب حتي ينفي ذلك العيب من نفسه فانه لا ينفي منها عيبا الا بدا له عيب آخر و كفي بالمرء شغلا بنفسه عن الناس.


اتق هذه المواضع


[بحارالأنوار 75 / 91 ح 7، عن السرائر: في جوامع البزنطي قال: قال أبوالحسن عليه السلام: قال أبوعبدالله عليه السلام:...].

اتقوا مواضع الريب، لايقفن أحدكم مع أمة في الطريق، فانه ليس كل أحد يعرفها.


حب الحياة


الخصال 1 / 120، ح 110: حدثنا أبي - رضي الله عنه - قال: حدثنا سعد بن عبدالله قال: حدثني القاسم بن محمد، عن سليمان بن داود، قال: أخبرني غير واحد من أصحابنا، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...

مكتوب في حكمة آل داود عليه السلام: لا يظعن الرجل الا في ثلاث: زاد لمعاد، أو مرمة لمعاش، أو لذة في غير محرم.

ثم قال: من أحب الحياة ذل.


تفسير فرمايش خداوند: (... فجعلناه هباء منثورا) چيست؟


سليمان بن خالد گويد: از امام صادق - عليه السلام - راجع به معني و تفسير فرمايش خداي عزوجل: (و قدمنا إلي ما عملوا من عمل فجعلناه هباء منثورا) [1] «و ما به سراغ اعمالي كه انجام داده اند مي رويم، و همه را همچون ذرات غبار پراكنده در هوا قرار مي دهيم» سؤال نمودم.

حضرت فرمود: به خدا قسم؛ مراد كساني است كه اعمالشان از قباطي (كه نوعي پارچه ي بسيار سفيد است) سفيدتر است، ولي هرگاه به حرامي رسيدند آن را رها نكنند، (و مرتكب شوند). [2] .


پاورقي

[1] سوره ي فرقان آيه ي 23.

[2] الكافي: ج 2 ص 81، بحارالأنوار: ج 68 ص 199 ح 6.


جعفر الثاني ابن عبد الله (الهاشمي)


جعفر الثاني ابن عبد الله بن جعفر بن محمد ابن الإمام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام الهاشمي، العلوي. إمامي حسن الحال.

المراجع:

رجال الطوسي 161 وفيه أسند عنه. تنقيح المقال 1: 218. خاتمة المستدرك 788. معجم رجال الحديث 4: 76. الفصول الفخرية (فارسي) 198. جامع الرواة 1: 153. نقد الرجال 70. مجمع الرجال 2: 28. أعيان الشيعة 4: 116. منتهي المقال 77. منهج المقال 83. العندبيل 1: 99. إتقان المقال 171. الوجيزة للمجلسي 29. رجال الأنصاري 38.


عبد الله بن راشد (الكوفي)


عبد الله بن راشد، وقيل أسد الكوفي.

محدث إمامي، روي عنه جعفر بن بشير، ويحيي بن عمرو، وقيل عمر.

المراجع:

رجال الطوسي 227 ولا ذكر له في نسخة خطية منه. تنقيح المقال 2: 168 و 181. خاتمة المستدرك 820. معجم رجال الحديث 10: 112 و 185. نقد الرجال 198. جامع الرواة 1: 483. مجمع الرجال 3: 282. رجال البرقي 22 وفيه أخو



[ صفحه 275]



أيوب. منتهي المقال 184. منهج المقال 202.


مولي معن


مطر، وقيل مطرف مولي معن.

محدث لم يذكره أكثر أصحاب كتب الرجال والتراجم في مؤلفاتهم. روي عنه شعيب بن صالح، وقيل الراوي عنه هو سعيد بن جناح.

المراجع:

جامع الرواة 2: 234. معجم رجال الحديث 18: 176. تنقيح المقال 3: قسم الميم: 219.