حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

خردمند هيچ كس را خوار نمي شمارد. [1] .

بصائر الدرجات 183، الجزء 4، ب 4، ب 32: حدثنا أبومحمد، عن عمران بن موسي، عن موسي بن جعفر، عن علي بن أسباط، عن محمد بن الفضيل، عن أبي حمزة الثمالي، عن أبي عبدالله عليه السلام قال: سمعته يقول:....

ألواح موسي عندنا، و عصا موسي عندنا، و نحن ورثنا النبي صلي الله عليه و آله و سلم.

الخصال 1 / 7، ح 23: حدثنا أبي، عن سعد بن عبدالله، عن أحمد بن محمد بن عيسي، عن محمد بن خالد البرقي، عن القاسم بن محمد الجوهري، عن حبيب الخثعمي، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...

أحبوا للناس ما تحبون لأنفسكم.

[الخصال 1 / 17 ح 60: حدثنا أبي قال: حدثنا محمد بن يحيي العطار قال: حدثني أبوسعيد الادمي، عن الحسن بن الحسين اللؤلؤي، عن محمد بن سنان، عن حذيفة بن منصور، قال: سمعت أباعبدالله عليه السلام يقول:...].

ان قوما من قريش قلت مداراتهم للناس، فنفوا من قريش [1] ، و ايم الله ما كان بأحسابهم بأس، و ان قوما من غيرهم حسنت مداراتهم، فألحقوا بالبيت الرفيع.

قال: ثم قال: من كف يده عن الناس فانما يكف عنهم يدا واحدة و يكفون عنه أياد كثيرة.

بحارالأنوار 6 / 36، ب 20، ح 54: سيف بن يعقوب، عن أبي عبدالله عليه السلام:...

المقيم علي الذنب و هو منه مستغفر كالمستهزي ء.

ابان بن عثمان گويد: به امام صادق - عليه السلام - عرض كردم: چرا خوردن طحال تحريم شد در حالي كه آن از اجزاء گوسفند است؟

حضرت فرمود: هنگامي كه قوچ براي ابراهيم - عليه السلام - از ثبير - كه كوهي در مكه است - فرو فرستاده شد تا اينكه او را قرباني كند، ابليس گفت: سهم مرا از اين قوچ بده.

حضرت ابراهيم فرمود: تو چه سهمي داري در حالي كه اين قوچ قرباني براي پروردگارم است، و فداي فرزندم مي باشد.

خداي عزوجل به حضرت ابراهيم - عليه السلام - وحي فرمود: ابليس سهمي در اين گوسفند دارد و آن طحال است، زيرا محل اجتماع خون است، و بيضتين تحريم شد زيرا آلت نكاح است، و مجراي نطفه است.

حضرت ابراهيم - عليه السلام - طحال و بيضتين را به او داد.

(راوي گويد:) گفتم: پس چرا مثانه تحريم شد؟

فرمود: براي اينكه محل آبي است كه دفع مي شود از نر و ماده و آن مخ طولاني است در ستون فقرات كمر است. [1] .

جعفر بن سويد الجعفري، القيسي، الكوفي.

إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 162. تنقيح المقال 1: 217. خاتمة المستدرك 788. معجم رجال الحديث 4: 72. جامع الرواة 1: 152. نقد الرجال 69. مجمع الرجال 2: 28. أعيان الشيعة 4: 112. العندبيل 1: 98. منهج المقال 83. لسان الميزان 2: 116.

أبو عمرو، وقيل أبو عمر عبد الله بن دكين الكوفي.

من حسان محدثي الإمامية، وقيل من المجهولين، وثقه بعض العامة وصدقوه وقالوا بأنه كان يخطئ، وضعفه آخرون منهم. كان كوفيا نزل بغداد وحدث بها. روي عنه يزيد بن هارون، وموسي بن إسماعيل، ومحمد بن الصباح الدولابي وغيرهم.

المراجع:

رجال الطوسي 228 وفيه أسند عنه. تنقيح المقال 2: 180. خاتمة المستدرك 820. معجم رجال الحديث 10: 184. نقد الرجال 198. توضيح الاشتباه 206. جامع الرواة 1: 483. مجمع الرجال 3: 281. منتهي المقال 184. منهج المقال 202.



[ صفحه 274]



إتقان المقال 201. لسان الميزان 7: 260. ميزان الاعتدال 2: 417. تهذيب التهذيب 5: 201. تقريب التهذيب 1: 413. تاريخ بغداد 9: 451. التاريخ الكبير 5: 82. خلاصة تذهيب الكمال 166. الكامل في ضعفاء الرجال 4: 1542. الجرح والتعديل 2: 2: 48. المغني في الضعفاء 2: 337.

أبو سيار مطر بن سيار، وقيل سنان الكوفي.

إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 311. تنقيح المقال 3: قسم الميم: 219. خاتمة المستدرك 850. معجم رجال الحديث 18: 176. نقد الرجال 345. جامع الرواة 2: 234. مجمع الرجال 6: 95 وفيه أبو سيارة بدل أبو سيار. منتهي المقال 305. منهج المقال 335.



[ صفحه 259]