حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

هر گاه خداوند بخواهد نعمتي را از بنده اي بگيرد، نخستين چيزي كه در او تغيير مي دهد خرد اوست. [1] .

بصائر الدرجات 317، الجزء 7، ب 3، ح 12.

و الاختصاص 286: حدثنا يعقوب بن يزيد، عن محمد بن أبي عمير، عن محمد بن حمران، عن سفيان بن السمط، عن عبدالله بن النجاشي، عن أبي عبدالله عليه السلام أنه قال:....

فينا و الله من ينقر في أذنه أو ينكث في قلبه و تصافحه الملائكة.

قلت: كان أو يكون أو اليوم؟

قال: بل اليوم.

قلت: كان أو اليوم؟

قال: بل اليوم و الله يابن النجاشي - حتي قالها ثلاثا -.

أمالي الطوسي 2 / 285، ب 36، ذيل ح 26: أحمد بن عبدون، عن علي بن محمد بن الزبير، عن علي بن الحسين بن فضال، عن العباس بن عامر، عن أحمد بن رزق الغمشاني، عن أبي أسامة، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...

لقد مر علي بن الحسين عليه السلام بمجذومين فسلم عليهم و هم يأكلون فمضي ثم قال: ان الله لا يحب المتكبرين، فرجع اليهم فقال:

اني صائم و قال: ائتوني بهم في المنزل.

قال: فأتوه فأطعمهم ثم أعطاهم.

[الخصال 1 / 89 ح 26 حدثنا محمد بن علي ماجيلويه قال: حدثني عمي محمد بن أبي القاسم، عن أحمد بن أبي عبدالله، عن منصور بن العباس، عن علي بن أسباط، عن أحمد بن عبدالجبار، عن جده، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...].

الهدية علي ثلاثة وجوه: هدية مكافأة، هدية مصانعة، هدية لله عزوجل.



[ صفحه 276]

الخصال 1 / 53، ح 69: حدثنا محمد بن علي - ماجيلويه - (رض) قال: حدثني محمد بن أبي القاسم، عن أحمد بن أبي عبدالله البرقي، عن أبيه محمد بن خالد (البرقي)، عن عدة من أصحابه، يرفعونه الي أبي عبدالله عليه السلام أنه قال:...

منهومان لا يشبعان: منهوم علم، و منهوم مال.

سماعه گويد: به امام صادق - عليه السلام - عرض كردم: مردي كه مال يتيم را خورده اگر توبه كند آيا توبه اش قبول است؟

حضرت فرمود: آن حق را به اهلش برمي گرداند، زيرا خدا فرموده است: (ان الذين يأكلون أموال اليتامي ظلما انما يأكلون في بطونهم نارا و سيصلون سعيرا) [1] «كساني كه اموال يتيمان را به ظلم و ستم مي خورند، (در حقيقت) آتش مي خورند؛ و به زودي در شعله هاي



[ صفحه 451]



آتش (دوزخ) مي سوزند»، و فرمود: (انه كان حوبا كبيرا) [2] «همانا آن؛ گناه بزرگي است». [3] .

أبو عبد الله، وقيل أبو عبد الرحمن جعفر بن زياد الأحمر، الكوفي.

محدث إمامي حسن الحديث، ومن رؤساء الشيعة بالكوفة. قال عنه بعض العامة: كان ثقة صدوقا يتشيع. عاصر المنصور الدوانيقي العباسي، وناله من ظلمه ما نال الشيعة حيث أمر بحبسه في المطبق بخراسان مدة طويلة. روي عنه يحيي بن بشر الجريري، وسفيان بن عيينة، وإسحاق بن منصور السلولي وغيرهم. توفي سنة 167، وقيل سنة 165، وكانت ولادته سنة 100.

المراجع:

رجال الطوسي 161. تنقيح المقال 1: 216. خاتمة المستدرك 788. مجمع الرجال 2: 27. نقد الرجال 69. جامع الرواة 1: 152. معجم رجال الحديث 4: 67. أعيان الشيعة 4: 107. منتهي المقال 76. العندبيل 1: 98. منهج المقال 82. إتقان المقال 171. لسان الميزان 7: 190. ميزان الاعتدال 1: 407. تهذيب التهذيب 2: 92. تقريب التهذيب 1: 130. خلاصة تذهيب الكمال 53. تاريخ بغداد 7: 150. التاريخ الكبير 2: 192. المجروحين 1: 213. الكامل في ضعفاء الرجال 2: 564. الضعفاء الكبير 1: 186. الجرح والتعديل 1: 1: 480. تهذيب الكمال 5: 38. الطبقات الكبري 6: 383. تاريخ الثقات 97. تاريخ أسماء الثقات 86. الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي 1:



[ صفحه 297]



171. أحوال الرجال 59. الكني والأسماء 2: 54. المغني في الضعفاء 1: 132.

أبو خداش عبد الله بن خداش، وقيل خراش البصري، المهري.

محدث إمامي ثقة، وقيل ضعيف وفي مذهبه ارتفاع، وله كتاب. روي كذلك عن الإمامين الكاظم عليه السلام والجواد عليه السلام وروي عنه سلمة بن الخطاب، ويوسف بن السخت، وصفوان بن يحيي وغيرهم. كان حيا قبل سنة 219.

المراجع:

رجال الطوسي 225 و 355 و 408. تنقيح المقال 2: 180. رجال النجاشي 158. رجال ابن داود 253. رجال الحلي 109. معجم الثقات 73. معجم رجال الحديث 10: 178. رجال البرقي 50. نقد الرجال 198. توضيح الاشتباه 206. جامع الرواة 1: 483. رجال الكشي 447. هداية المحدثين 101. مجمع الرجال 3: 280 و 281. بهجة الآمال 5: 221. منتهي المقال 184. منهج المقال 202. جامع المقال 78.



[ صفحه 272]



ايضاح الاشتباه 64. التحرير الطاووسي 170. نضد الايضاح 191. أضبط المقال 468 و 526. وسائل الشيعة 20: 236. إتقان المقال 81 و 312. الوجيزة 39. رجال الأنصاري 107.

مصقلة بن إسماعيل الجعفي، الكوفي.

إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 320. تنقيح المقال 3: قسم الميم: 219. خاتمة المستدرك 849.



[ صفحه 258]



معجم رجال الحديث 18: 174. نقد الرجال 345. جامع الرواة 2: 233. مجمع الرجال 6: 94. منتهي المقال 305. منهج المقال 335.