حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

ميان بندگان چيزي به كمي پنج چيز تقسيم نشده است:

يقين، قناعت، صبر و شكر و آنچه همه اينها را تكميل مي كند خرد است. [1] .

بحارالأنوار 25 / 385، ح 41: من كتاب منهج التحقيق إلي سواء الطريق: يرفعه إلي ابن أبي عمير، عن المفضل، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:....

لو أذن لنا أن نعلم الناس حالنا عند الله و منزلتنا منه لما احتملتم.

فقال له: في العلم؟

فقال: العلم أيسر من ذلك، إن الإمام و كر لإرادة الله عزوجل لا يشاء إلا من يشاء الله.

أصول الكافي 2 / 172 - 171، ح 8: محمد بن يحيي، عن أحمد بن محمد بن عيسي، عن ابن أبي عمير، عن أبي علي صاحب الكلل،..

عن أبان بن تغلب قال: كنت أطوف مع أبي عبدالله عليه السلام فعرض لي رجل من أصحابنا كان يسألني الذهاب معه في حاجة فأشار الي فكرهت أن أدع أباعبدالله عليه السلام و أذهب اليه فبينا أنا أطوف اذ أشار الي أيضا فرآه أبوعبدالله عليه السلام فقال:...

يا أبان اياك يريد هذا؟

قلت: نعم.

قال: فمن هو؟

قلت: رجل من أصحابنا.

قال: هو علي مثل ما أنت عليه؟

قلت: نعم.

قال: فاذهب اليه.



[ صفحه 289]



قلت: فأقطع الطواف؟

قال: نعم.

قلت: و ان كان طواف فريضة؟

قال: نعم.

قال: فذهبت معه.

ثم دخلت عليه بعد فسألته فقلت: أخبرني عن حق المؤمن علي المؤمن.

فقال: يا أبان دعه لا ترده.

قلت: بلي جعلت فداك، فلم أزل أردد عليه فقال:

يا أبان تقاسمه شطر مالك، ثم نظر فرأي ما دخلني فقال: يا أبان أما تعلم أن الله عزوجل قد ذكر المؤثرين علي أنفسهم؟

قلت: بلي جعلت فداك.

فقال: أما اذا أنت قاسمته فلم تؤثره بعد انما أنت و هو سواء انما تؤثره اذا أنت أعطيته من النصف الآخر.

[الاختصاص 241: قال الصادق عليه السلام:...].

لعن الله قاطعي سبيل المعروف و هو الرجل يصنع اليه المعروف فيكفره فيمنع صاحبه من أن يصنع ذلك الي غيره.

مكارم الأخلاق ص 223: عن الصادق عليه السلام قال:...

يزيد الصبي في كل سنة أربع أصابع بأصابعه.



[ صفحه 314]

عبدالله بن سنان گويد: خدمت امام صادق - عليه السلام - شرفياب شدم حضرت در حالي كه نماز عصرشان را خوانده، و به طرف قبله در مسجد نشسته بودند عرض كردم: اي فرزند رسول خدا؛ بعضي از سلاطين ما را امين اموالي قرار مي دهد، و به شما خمس نمي دهد، آيا جايز است خمس آن را - خودمان - جدا كنيم و به شما بدهيم؟

حضرت فرمود: قسم به پروردگار كعبه - اين قسم را سه بار تكرار فرمود - اگر ابن ملجم قاتل پدرم (يعني علي بن ابي طالب - عليه السلام - كه من در جستجوي او هستم و او از من مخفي است زيرا پدرم را به قتل رسانيده است - مرا امين بر امانتي قرار دهد (و نزد من امانتي بگذارد) من حتما امانت او را به هنگام مطالبه پس خواهم داد. [1] .

جعفر بن حيان، وقيل حنان الصيرفي، الكوفي.

محدث إمامي ثقة، وقيل ضعيف، وقيل مهمل. روي عنه الحسن بن محبوب، وعلي بن رئاب، وأخوه هذيل بن حيان.

المراجع:

رجال الطوسي 162 و 165. تنقيح المقال 1: 215. رجال البرقي 33. خاتمة المستدرك 787. معجم رجال الحديث 4: 65 و 66. جامع الرواة 1: 151. نقد الرجال 69. مجمع الرجال 2: 26. أعيان الشيعة 4: 99. توضيح الاشتباه 92. بهجة الآمال 2: 528. منتهي المقال 76. منهج المقال 82. إتقان المقال 267. الوجيزة للمجلسي 29. لسان الميزان 2: 115.

عبد الله بن الحكم الأرمني، النبهاني.

محدث إمامي ضعيف، مرتفع القول، وله كتاب. روي عنه أبو عمران الأزدي، وأبو عمران موسي بن رنجويه الأرمني.

المراجع:

رجال النجاشي 156. جامع الرواة 1: 482. مجمع الرجال 3: 279. تنقيح المقال 2: 179. معالم العلماء 73. هداية المحدثين 101. رجال الحلي 238. نقد الرجال 197. معجم رجال الحديث 10: 170. فهرست الطوسي 101. رجال ابن داود 253. بهجة الآمال 5: 219. منتهي المقال 184. منهج المقال 202. نضد الايضاح 190. أضبط المقال 529. إتقان المقال 311. الوجيزة 39. رجال الأنصاري 106.

مصعب بن سلام التميمي، الكوفي.

محدث إمامي حسن الحال، وثقه وصدقه بعض العامة، وضعفه آخرون منهم واتهموه بكثرة الغلط والأوهام. كان كوفيا نزل بغداد وحدث بها. روي عنه محمد بن موسي خوراء، وأبو سعيد الأشجع، وأحمد بن حنبل وغيرهم.



[ صفحه 257]



المراجع:

رجال الطوسي 317. تنقيح المقال 3: قسم الميم: 218. خاتمة المستدرك 849. معجم رجال الحديث 18: 172. رجال النجاشي 297. فهرست الطوسي 171. معالم العلماء 125. رجال ابن داود 189. نقد الرجال 345، جامع الرواة 2: 233. هداية المحدثين 145. مجمع الرجال 6: 94 وفيه اسم أبيه سالم بدل سلام. جامع المقال 89. منهج المقال 334. إتقان المقال 236. لسان الميزان 7: 388. تقريب التهذيب 2: 251. التاريخ الكبير 7: 354. المجروحين 3: 28. ميزان الاعتدال 4: 120. تاريخ بغداد 13: 108. تهذيب التهذيب 10: 161. خلاصة تذهيب الكمال 323. الضعفاء الكبير 4: 195. الكامل في ضعفاء الرجال 6: 2360. الجرح والتعديل 4: 1: 307. تاريخ الثقات 429. المغني في الضعفاء 2: 660 وفيه: عن ابن حبان: كثير الغلط لا يحتج به. تاريخ أسماء الثقات 308.