بازگشت

اثر خردمندي و بي خردي


حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

هيچ ثروتي پر بركت تر از خردمندي نيست و هيچ فقري پست تر از بي خردي نيست. [1] .


پاورقي

[1] كافي: 1 / 29 / 34، ميزان الحكمه: ج 8، ح 13223.


الإيمان و التسليم


مختصر بصائر الدرجات 93: أيوب بن نوح، عن جميل بن دراج و الحسن بن علي بن عبدالله بن المغيرة الخزاز، عن العباس بن عامر القصباني، عن الربيع بن محمد المكي، عن يحيي بن زكريا الأنصاري، عن أبي عبدالله عليه السلام قال: سمعته يقول:....

من سره أن يستكمل الإيمان فليقل: القول مني في جميع الأشياء قول آل محمد عليهم السلام فيما أسروا و فيما أعلنوا و فيما بلغني و فيما لم يبلغني.


خصال توجب الجنة


أصول الكافي 2 / 103، ح 2: عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد، عن عثمان بن عيسي، عن سماعة بن مهران، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...

ثلاث من أتي الله بواحدة منهن أوجب الله له الجنة:

الانفاق من اقتار (الاقتار: الضيق في الرزق) و البشر لجميع العالم، و الانصاف من نفسه.


اغث أخاك


[ثواب الأعمال 179. حدثني محمد بن موسي بن المتوكل، عن علي بن الحسين السعدآبادي، عن أحمد بن محمد، عن الحسن بن محبوب، عن زيد الشحام، قال: سمعت أباعبدالله عليه السلام يقول:...].

من أغاث أخاه المؤمن اللهفان عند جهده، فنفس كربته و أعانه علي نجاح حاجته، كانت له بذلك عند الله اثنتان و سبعون رحمة من الله يعجل له منها واحدة يصلح بها معيشته، و يدخر له احدي و سبعين رحمة لأفزاع يوم القيامة و أهواله.


الدواء الأكبر


أ: كامل الزيارات 275، ب 91، ح 4. ب: التهذيب 6 / 74، ب 22، ح 11: حدثني أبي، عن سعد بن عبدالله، عن أحمد بن الحسين بن سعيد، عن أبيه، عن محمد بن سليمان البصري، عن أبيه، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...

في طين قبر الحسين عليه السلام الشفاء من كل داء و هو الدواء الأكبر.


معني فرمايش خدا: «پس به طور شايسته (و مطابق زحمتي كه مي كشد)...» چيست؟


ابواسامه گويد: از امام صادق - عليه السلام - درباره ي معني فرمايش خدا: (فليأكل بالمعروف) [1] «پس به طور شايسته (و مطابق زحمتي كه مي كشد) از آن بخورد» سؤال نمودم.

حضرت فرمود: اين درباره ي شخصي است كه خود را وقف رسيدگي به كار اموال يتيم كند، و در اين زمينه فعاليتي داشته باشد، در اين صورت چون زندگي خود را وقف بر يتيم كرده است، و به طلب معاش براي خود نپرداخته است، اشكالي ندارد از اموال يتيم به اندازه ي متعارف بخورد، اگر در زمينه ي اصلاح اموال يتيم فعاليت كرده است، ولي اگر ثروت يتيم كم باشد، چيزي از آن نخورد. [2] .


پاورقي

[1] سوره نساء، آيه ي 6.

[2] تفسير العياشي: ج 1 ص 221، بحارالأنوار: ج 72 ص 7 ح 19.


جعفر بن الحارث (النخعي)


أبو الأشهب، وقيل أبو الأشعث جعفر بن الحارث بن جميع بن عمرو بن الأشهب النخعي، الكوفي، الواسطي. محدث مجهول الحال، وقيل من الحسان، يصفه أبناء العامة بالصدق مع كثرة الخطأ، ويضعفه آخرون منهم، وكان مكفوفا. ولد ببلخ، ونزل واسط والكوفة، وسكن نيسابور. روي عنه محمد بن يزيد الواسطي، وإسماعيل بن عياش، ومحمد بن عبد الله الخزاعي وغيرهم.

المراجع:

رجال الطوسي 162 وفيه أسند عنه. تنقيح المقال 1: 214. معجم رجال الحديث 4: 60. خاتمة المستدرك 787. جامع الرواة 1: 151. نقد الرجال 69. مجمع الرجال 2: 25. أعيان الشيعة 4: 87. منتهي المقال 75. العندبيل 1: 97. منهج المقال 82. إتقان المقال 170.



[ صفحه 294]



لسان الميزان 2: 112 و 7: 11. التاريخ الكبير 2: 189. ميزان الاعتدال 1: 404. تهذيب التهذيب 2: 88. تقريب التهذيب 1: 130. المجروحين 1: 212. الكامل في ضعفاء الرجال 2: 560. الضعفاء الكبير 1: 188. الجرح والتعديل 1: 1: 476. المجموع في الضعفاء والمتروكين 76 و 417. الكني والأسماء 1: 109. الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي 1: 170. المغني في الضعفاء 1: 132. الثقات لابن حبان 6: 139.


عبد الله بن الحسن الصيرفي


عبد الله بن الحسن الصيرفي، الكوفي.

إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 228. تنقيح المقال 2: 178. خاتمة المستدرك 820. معجم رجال الحديث 10: 165. نقد الرجال 197. جامع الرواة 1: 481. مجمع الرجال 3: 277. منتهي المقال 181. منهج المقال 202.


مصادف مولي الصادق


مصادف مولي الإمام الصادق عليه السلام.



[ صفحه 255]



محدث إمامي ثقة، وقيل حسن الحال، وقيل من الضعفاء، عاصر الإمام الكاظم عليه السلام وروي عنه أيضا. روي عنه علي بن رئاب، والحسن بن محبوب، وعلي بن عطية وغيرهم. كان علي قيد الحياة قبل سنة 183.

المراجع:

رجال الطوسي 359. رجال الكشي 298 و 449. جامع الرواة 2: 232. تنقيح المقال 3: قسم الميم 217. معجم الثقات 360. معجم رجال الحديث 18: 167. توضيح الاشتباه 282. مجمع الرجال 6: 92 و 93. نقد الرجال 345. رجال ابن داود 278. رجال الحلي 261. منتهي المقال 301. منهج المقال 334. خاتمة المستدرك 849. التحرير الطاووسي 283. إتقان المقال 362. الوجيزة 51. شرح مشيخة الفقيه 80. رجال الأنصاري 185.