بازگشت

خصلت زشت قدرتمندان


حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

چه زشت است انتقام گيري قدرتمندان. [1] .


پاورقي

[1] تحف العقول: 359، ميزان الحكمه: ج 8، ح 12196.


ايهما أفضل؟


بحارالأنوار 25 / 363، ح 23: عن المحتضر....

عن زيد الشحام قال: قلت لأبي عبدالله عليه السلام: أيما أفضل الحسن أم الحسين؟ فقال:

إن فضل أولنا يلحق بفضل آخرنا، و فضل آخرنا يلحق بفضل أولنا و كل له فضل.

قال: قلت له: جعلت فداك وسع علي في الجواب، فإني والله ما سألتك إلا مرتادا.



[ صفحه 493]



فقال: نحن من شجرة طيبة برأنا الله من طينة واحدة، فضلنا من الله و علمنا من عند الله، و نحن أمناؤه علي خلقه و الدعاة إلي دينه، و الحجاب فيما بينه و بن خلقه، أزيدك يا زيد؟

قلت: نعم.

فقال: خلقنا واحد و علمنا واحد و فضلنا واحد و كلنا واحد عندالله تعالي.

قلت: أخبرني بعدتكم.

فقال: نحن اثنا عشر هكذا حول عرش ربنا عزوجل في مبتدأ خلقنا، أولنا محمد و أوسطنا محمد و آخرنا محمد.


حسن الجوار


الزهد 43، ب 6، ح 115: عبدالله بن محمد، عن علي بن اسحاق، عن ابراهيم بن أبي رجاء قال: قال أبوعبدالله عليه السلام:...

حسن الجوار يزيد في الرزق.



[ صفحه 287]




مقياس السعادة


[أمالي الطوسي 2 / 258 - 257 ب 32، ح 10: الشيخ الطوسي قال: أخبرنا الحسين بن عبيدالله الغضائري، قال: حدثنا هارون بن موسي التلعكبري، عن محمد بن محمد بن همام بن سهيل، عن عبدالله بن جعفر الحميري، عن أحمد بن محمد بن عيسي الأشعري، عن علي بن الحكم، عن سيف بن عميرة، عن أبي عبدالله عليه السلام قال: للمفضل ابن عمر:...].

يا مفضل! اذا أردت أن تعلم اشقيا الرجل أم سعيدا فانظر بره و معروفه الي من يصنعه؟ فان صنعه الي من هو أهله فاعلم أنه الي خير يصير، و ان كان يصنعه الي غير أهله فاعلم أنه ليس له عند الله خير.



[ صفحه 274]




من خواص تربة الحسين


أ: أمالي الطوسي 1 / 326-325، ب 11، ح 91. ب: التهذيب 6 / 75-74، ب 22، ح 15: ابن الشيخ الطوسي، عن والده، عن محمد بن علي بن خشيش، عن محمد بن عبدالله، عن حميد بن زياد الدهقان، عن عبدالله بن أحمد بن نهيك، عن سعيد بن صالح، عن الحسن بن علي بن أبي المغيرة،...

عن الحارث بن المغيرة البصري قال: قلت لأبي عبدالله عليه السلام: اني رجل كثير العلل و الأمراض و ما تركت دواء الا تداويت به فما انتفعت بشي ء منه. فقال لي:

أين أنت عن طين قبر الحسين بن علي عليه السلام فان فيه شفاء من كل داء و أمنا من كل خوف، فاذا أخذته فقل هذا الكلام: (اللهم اني أسألك بحق



[ صفحه 311]



هذه الطينة و بحق الملك الذي أخذها، و بحق النبي الذي قبضها، و بحق الوصي الذي حل فيها، فصل علي محمد و أهل بيته و افعل بي كذا و كذا).

قال: ثم قال لي أبو عبدالله عليه السلام: أما الملك الذي أخذها فهو جبرئيل عليه السلام و أراها النبي صلي الله عليه و آله و سلم فقال: هذه تربة ابنك الحسين عليه السلام تقتله أمتك من بعدك، والذي قبضها فهو محمد صلي الله عليه و آله و سلم و أما ألوصي الذي حل فيها فهو الحسين عليه السلام و الشهداء رضي الله عنهم.

قلت: قد عرفت جعلت فداك الشفاء من كل داء فكيف الأمن من كل خوف؟

فقال: اذا خفت سلطانا أو غير سلطان فلا تخرجن من منزلك الا ومعك من طين قبر الحسين عليه السلام.

فتقول: «اللهم اني أخذته من قبر وليك و ابن وليك فاجعله لي أمنا و حرزا لما أخاف و ما لا أخاف» فانه قدير و ما يخاف.

قال الحارث بن المغيرة: فأخذت كما أمرني، و قلت ما قال لي فصح جسمي و كان لي أمانا من كل ما خفت و ما لم أخف كما قال أبو عبدالله عليه السلام فما رأيت مع ذلك بحمدالله مكروها و لا محذورا.


چرا سلمان اين مقام بلند را پيدا كرد؟


حسن بن علي وشاء واسطي از محمد بن يوسف از منصور برزج روايت مي كند كه گفت: به امام صادق - عليه السلام - عرض كردم: مولايم؛ نام و ياد سلمان فارسي را از شما زياد مي شنوم.

حضرت فرمود: مگو: سلمان فارسي، ولي بگو: سلمان محمدي، آيا مي داني



[ صفحه 447]



چرا من او را زياد ياد مي كنم؟

عرض كردم: خير.

حضرت فرمود: براي سه خصلت.

اول: ترجيح او اراده و خواسته ي اميرالمؤمنين - عليه السلام - را بر خواسته ي خود.

دوم: محبت او بر فقرا، و انتخاب و مقدم داشتن آنها بر صاحبان ثروت و مكنت و حشم و خدم.

سوم: محبت او به علم و علما.

همانا سلمان بنده ي صالح خدا و در دين حنيف؛ مسلمان بود و از مشركين نبود. [1] .


پاورقي

[1] امالي بن الشيخ: 83، بحارالأنوار: ج 22 ص 327 ح 33.


جرير بن عثمان


محدث مجهول الحال، وقيل من المهملين.

كان لسوء حظه من المبغضين للإمام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام.



[ صفحه 292]



المراجع:

رجال الطوسي 165. تنقيح المقال 1: 210. خاتمة المستدرك 787. رجال البرقي 42. معجم رجال الحديث 4: 42. جامع الرواة 1: 148. نقد الرجال 67. مجمع الرجال 2: 20. أعيان الشيعة 4: 75. منتهي المقال 74. العندبيل 1: 94. منهج المقال 81. لسان الميزان 2: 103.


عبد الله المحض


أبو محمد عبد الله بن الحسن المثني ابن الحسن السبط ابن الإمام أمير المؤمنين

علي بن أبي طالب عليهما السلام القرشي، الهاشمي، العلوي، الحسني المدني، المعروف بالمحض، وأمه فاطمة بنت الأمام أبي عبد الله الحسين ابن أمير المؤمنين عليهما السلام. من علماء ومحدثي آل بيت النبوة، وكان تابعيا، شبيها برسول الله صلي الله عليه وآله، وشيخ الطالبيين في عهده، عرف بالكرم والفضل، وقيل بأنه كان مذموما مجروحا، ولم تثبت وثاقته أو حسنه، وروي عن الأمام الباقر عليه السلام أيضا. تولي صدقات الإمام أمير المؤمنين عليه السلام بعد أبيه الحسن المثني، وكان معظما محترما لدي الخليفة عمر بن عبد العزيز الأموي، ولما قامت الدولة العباسية سنة 132 قدم مع جماعة من الطالبيين علي السفاح العباسي وهو بالأنبار (من مدن العراق) فأعطاه ألف ألف درهم، ثم رجع إلي المدينة المنورة، وفي سنة 136 لما تسلط علي الحكم المنصور الدوانيقي العباسي استقدمه إلي العراق وأمر بحبسه بالهاشمية (قرب الكوفة) انتقاما لولديه الثائرين محمد وإبراهيم، ثم نقله إلي سجن بالكوفة فتوفي هناك سنة 145، وقيل قتله المنصور لكي يتخلص منه، وكانت ولادته بالمدينة المنورة سنة 70. روي عنه الحسين بن علوان، والمختار بن محمد بن المختار الهمداني، وفضيل بن عثمان وغيرهم.

المراجع:

رجال الطوسي 127 و 222. تنقيح المقال 2: 176. عمدة الطالب 101. بصائر



[ صفحه 268]



الدرجات 174. خاتمة المستدرك 820. رجال ابن داود 118. معجم الثقات 309. الفصول الفخرية (فارسي) 108. معجم رجال الحديث 10: 159 - 164. نقد الرجال 197. جامع الرواة 1: 481. رجال الكشي انظر فهرسته. مجمع الرجال 3: 277. مقاتل الطالبيين 179. فرق الشيعة 56. الأغاني 18: 203. منتهي الآمال (فارسي) 1: 313. المقالات والفرق 203. سفينة البحار 2: 128. منتهي المقال 183. منهج المقال 202. البحار 47: 271 و 298 وغيرها. المجدي في أنساب الطالبيين 37. الفخري في أنساب الطالبيين 85 وفيه عبد الله ديباجة بدل عبد الله المحض. التاريخ الكبير 5: 71. ذيل المذيل 101. الثقات 7: 1. الكني والأسماء 2: 98. تهذيب تاريخ دمشق 7: 354. الجرح والتعديل 2: 2: 33. الإصابة 3: 131. الكامل في التاريخ 5: 572 وقبلها. تاريخ بغداد 9: 431. تقريب التهذيب 1: 409. تهذيب التهذيب 5: 163. المعارف 93. الأعلام 4: 78. خلاصة تذهيب الكمال 165. البداية والنهاية 10: 95. النجوم الزاهرة 2: 4. الطبقات لابن خياط 258.


المشمعل (الناشري)


المشمعل، وقيل مشعل بن سعد الأسدي، وقيل الأسيدي، الناشري، الكوفي.

من ثقات محدثي الامامية، وله كتاب (الديات) ألفه بالاشتراك مع أخيه الحكم بن سعد. روي عنه عبيس بن هشام الناشري، ومحمد بن مسكين، والحسن بن رباط وغيرهم.

المراجع:

رجال الطوسي 319. تنقيح المقال 3: قسم الميم: 217. معجم رجال الحديث 18: 164. معالم العلماء 125. فهرست الطوسي 171. رجال النجاشي 298. رجال الحلي 173. رجال ابن داود 189 وفيه الأزدي بدل الأسدي. معجم الثقات 121. توضيح الاشتباه 282. رجال البرقي 46. نقد الرجال 345. مجمع الرجال 6: 92. جامع الرواة 2: 232. الذريعة 8: 285 و 287. منتهي المقال 301. منهج المقال 334. ايضاح الاشتباه 97. نضد الايضاح 330. روضة المتقين 14: 456. وسائل الشيعة 20: 349. إتقان المقال 136. الوجيزة 51. رجال الأنصاري 185. بهجة الآمال 7: 22.



[ صفحه 254]