حضرت امام جعفر صادق عليه السلام در بيان دعاي معروف ابوذر (ره) در ميان اهل آسمان فرمودند:

بار خدايا! ايمان به خودت و باور به پيامبرت و عافيت از همه بلايا و شكر بر عافيت و بي نيازي از مردمان بد را، به من عطا فرما. [1] .



[ صفحه 328]

أمالي الصدوق 200، المجلس 42، ح 10: حدثنا أبي، قال: حدثنا سعد بن عبدالله، عن أحمد بن محمد بن عيسي، عن الحسن بن علي بن فضال، عن علي بن أبي حمزة،....

عن أبي بصير، قال: قلت لأبي عبدالله عليه السلام: من آل محمد؟ قال:



[ صفحه 492]



ذريته، فقلت: من أهل بيته؟ قال: الأئمة الأوصياء، فقلت: من عترته؟ قال: أصحاب العباء، فقلت: من أمته؟ قال:

المؤمنون الذين صدقوا بما جاء من عند الله عزوجل، المتمسكون بالثقلين الذين أمروا بالتمسك بهما: كتاب الله و عترته أهل بيته الذين أذهب الله عنهم الرجس و طهرهم تطهيرا، و هما الخليفتان علي الأمة بعد رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم.

المحاسن 389 - 388، ب 1،ح 14: أحمد بن أبي عبدالله البرقي، عن محمد بن علي بن الحكم، عن الحسين بن أبي سعيد المكاري، عن رجل، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...

أتي رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم بأساري، فقدم منهم رجلا ليضرب عنقه.



[ صفحه 286]



فقال له جبرئيل: يا محمد ربك يقرئك السلام، و يقول: ان أسيرك هذا يطعم الطعام، و يقري الضيف، و يصبر علي النائبة و يحتمل الحمالات [1] .

فقال له النبي صلي الله عليه و آله و سلم: ان جبرائيل أخبرني عنك عن الله بكذا و كذا و قال أعتقتك.

فقال له: و ان ربك ليحب هذا؟

فقال: نعم.

فقال: أشهد أن لا اله اله الله و أنك رسول الله، و الذي بعثك بالحق لا رددت عن مالي أحدا أبدا.

[أ: مكارم الأخلاق 136، ب 7، الفصل 1.

ب: فروع الكافي 2 / 26 ح 3: عن الصادق عليه السلام قال:...].

رأيت المعروف كاسمه و ليس شي ء أفضل من المعروف الا ثوابه، و ذلك هو الذي يراد منه، و ليس كل من يحب أن يصنع المعروف الي الناس يصنعه، و ليس كل من يرغب فيه يقدر عليه، و لا كل من يقدر عليه يؤذن له فيه، فاذا اجتمعت الرغبة و القدرة و الاذن، فهنالك تمت السعادة للطالب و المطلوب اليه.

الخصال 1 / 300، ح 74: حدثنا أبي، عن سعد بن عبدالله، عن محمد بن عيسي بن عبيد، عن يونس بن عبدالرحمن، عن اسماعيل بن عبدالخالق قال: قال أبو عبدالله عليه السلام:...

خمسة ينتظر بهم الا أن يتغيروا: الغريق، و المصعوق، و المبطون، و المهدوم، والمدخن.

شخصي از امام صادق - عليه السلام - سؤال نمود، راههاي مشروع و نامشروع كسب معاش، و راههاي صحيح و ناصحيح انفاق را براي من توضيح دهيد.

حضرت فرمود: تمامي راهها و معاملاتي كه انسانها به وسيله ي آن كسب معاش مي كنند در چهار قسمت اصلي تقسيم مي شوند.

سؤال كننده عرض كرد: آيا تمامي اين اقسام چهارگانه حلال است يا همگي حرام يا بعضي از آنها حلال و بعضي از آنها حرام است؟



[ صفحه 445]



حضرت صادق - عليه السلام - فرمود: ممكن است بعضي از اقسام چهارگانه از جهتي حلال باشد و از جهتي حرام.

و اين اقسام چهارگانه همگي معروف و شناخته شده هستند.

نخستين قسمت از اين قسمتهاي چهارگانه ولايت (و حكومت) است و استخدام و نصب هائي است كه در اين زمينه انجام مي گيرد.

پس نخستين قسم معاملات؛ ولايت حاكمان است و كساني كه از ناحيه اي به كار حكومتي گماشته مي شوند، تا آخرين رتبه كه شخصي براي كسي كه بر ديگران حكومت مي كند درباني كند.

(دومين قسم معاملات) تجارت است در تمام زمينه هاي خريد و فروش كه ميان مردم صورت مي گيرد.

(سومين قسم معاملات) صنعت است در تمامي گونه هايش.

(و چهارمين قسم آن) اجاره است در هر چه كه نياز به اجاره كردن و اجاره دادن دارد.

و تمامي اين اصناف از جهتي حلال مي باشند و از جهت ديگر حرامند.

و آنچه از ناحيه ي خدا در اين زمينه بر بندگان واجب شده است، وارد شدن در جهت حلال آنها است و عمل به آن حلال و اجتناب جهات حرام از آنها است... [1] .

أبو علي جرير، وقيل حديد بن حكيم الأزدي، المدايني، أخو مرازم.

من ثقات محدثي ووجوه ومتكلمي الإمامية، وله كتاب. روي عنه أبان بن عثمان، والحسن بن محبوب، وإسحاق بن أبي هلال المدايني وغيرهم. روي عن الإمام الكاظم عليه السلام أيضا. كان علي قيد الحياة قبل سنة 183.

المراجع:

رجال الطوسي 165 و 181 وفيه أسند عنه. تنقيح المقال 1: 210. خاتمة المستدرك 787. معجم رجال الحديث 4: 40 و 238 و 239. جامع الرواة 1: 147 و 180. نقد الرجال 67 و 83. مجمع الرجال 2: 20 و 86. أعيان الشيعة 4: 70 و 588. رجال النجاشي 108. معالم العلماء 44. معجم الثقات 31. فهرست الطوسي 63. رجال ابن داود 70. رجال الحلي 64. رجال البرقي 45. توضيح الاشتباه 109. منتهي المقال 74. العندبيل 1: 94 وفيه مهمل. منهج المقال 81. وسائل الشيعة 20: 162. روضة المتقين 14: 341. رجال الأنصاري 58. بهجة الآمال 3: 42. ثقات الرواة 1: 187. لسان الميزان 2: 181.

عبد الله بن حسان بن جميع، وقيل حميد الكوفي، المدني.

محدث إمامي، روي عنه خلف بن حماد، ومحمد بن أبي عمير.

المراجع:

رجال الطوسي 229. تنقيح المقال 2: 176. خاتمة المستدرك 820. معجم رجال الحديث 10: 156. نقد الرجال 197. جامع الرواة 1: 481. مجمع الرجال 3: 277. منتهي المقال 181. منهج المقال 202.

محدث إمامي.

روي عنه إسحاق بن عمار، وحماد بن عيسي، وحماد بن عثمان.

المراجع:

معجم رجال الحديث 23: 142. تنقيح المقال 3: قسم الألقاب: 57. جامع الرواة 2: 451. خاتمة المستدرك 870. نقد الرجال 411. هداية المحدثين 319. مجمع الرجال 7: 148.