حضرت امام جعفر صادق عليه السلام در دعاي خود فرمودند: (پروردگارا) ما را از بلاياي مخوف به سلامت دار و به ما در هنگام رسيدن مصيبت هاي بزرگ صبر نيكو ارزاني دار.

خدايا! در اين مجلس و وضع و حالي كه هستيم مرا چنان گرامي دار كه زان پس هرگز خوار و حقيرم نگرداني و چنان عافيتي عطايم فرما كه بعد از آن هرگز مبتلايم نفرمايي.

بار خدايا! مرا از هر بدي كه از آسمان به زمين فرود مي آيد و از هر بدي و گزندي كه به آسمان فراز مي رود و از هر بدي كه در دل زمين افشانده مي شود و هر بدي كه از درونش بيرون مي آيد، به سلامت بدار. [1] .



[ صفحه 326]

تفسير فرات الكوفي 77 - 76: فرات، قال: حدثنا إسماعيل بن إبراهيم معنعنا....

عن عبدالله بن الوليد قال: دخلنا علي أبي عبدالله عليه السلام فقال لنا: ممن أنتم؟ فقلنا له: من أهل الكوفة. فقال لنا:

إنه ليس بلد من البلدان و لا مصر من الأمصار أكثر محبا لنا من أهل الكوفة، إن الله هداكم لأمر جهله الناس، فأحببتمونا و أبغضنا الناس، و صدقتمونا و كذبنا الناس، و اتبعتمونا و خالقنا الناس، فجعل الله محياكم محيانا و مماتكم مماتنا، فأشهد علي أبي أنه كال يقول: ما بين أحدكم و بين أن يغتبط و يري ما تقر به عينه إلا أن تبلغ نفسه ههنا - و أومأ بيده إلي حلقه - و قد قال الله في كتابه: (و لقد أرسلنا رسلا من قبلك و جعلنا لهم أزواجا و ذرية) [1] فنحن ذرية رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم.

أ: الخصال 1 / 109، ح 78.

ب: ثواب الأعمال 213: حدثنا (ره) عن سعد بن عبدالله، عن يعقوب بن يزيد، عن عبدالرحمن بن أبي نجران، يرفعه الي أبي عبدالله عليه السلام قال:...

من رقع جيبه هكذا، و خصف نعله، و حمل سلعته، فقد أمن من الكبر.

[أمالي الطوسي 1 / 311 ب 11، ح 56: ابن الشيخ الطوسي، عن والده، عن الحسين بن عبيدالله الغضائري، عن هارون بن موسي التلعكبري، عن عمر بن همام، عن علي بن الحسين الهمداني، عن محمد بن خالد البرقي، عن أبي قتادة قال: قال أبوعبدالله عليه السلام:...].

أهل المعروف في الدنيا هم أهل المعروف في الآخرة، لأنهم في الآخرة ترجح لهم الحسنات فيجودون بها علي أهل المعاصي.



[ صفحه 273]

الخصال 1 / 26، ح 91: حدثنا أبي، عن أحمد بن ادريس، عن سهل بن زياد، عن النوفلي، عن اسماعيل بن أبي زياد، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...

من ظهرت صحته علي سقمه فيعالج نفسه بشي ء فمات فأنا الي الله منه بري ء.

سالم گويد: از امام صادق - عليه السلام - سؤال شد: چگونه قوم لوط (كه مبتلا به عمل زشت همجنس گرائي بودند، و با هر تازه واردي درمي آميختند) از ورود مردان تازه وارد بر حضرت لوط - عليه السلام - با خبر شدند؟

حضرت فرمود: زن آن حضرت (كه منحرف بود) مي آمد بيرون منزل و سوت مي كشيد، و هنگامي كه قوم بدكار لوط سوت او را مي شنيدند مي آمدند، و به همين جهت سوت كشيدن مكروه شد. [1] .

جرير بن أحمر العجلي، الكوفي.

إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 163. تنقيح المقال 1: 210. معجم رجال الحديث 4: 40. خاتمة المستدرك 787. جامع الرواة 1: 147. نقد الرجال 67. مجمع الرجال 2: 20. أعيان



[ صفحه 290]



الشيعة 4: 70. منتهي المقال 74. العندبيل 1: 94. منهج المقال 81. لسان الميزان 2: 102 وفيه اسم أبيه حرز بدل أحمر.

عبد الله بن حرب الجوزي.

إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 227. تنقيح المقال 2: 176. خاتمة المستدرك 820. معجم رجال الحديث 10: 156. نقد الرجال 197. جامع الرواة 1: 481. مجمع الرجال 3: 276. منتهي المقال 181. منهج المقال 202.

أبو سيار مسمع بن عبد الملك، وقيل مالك بن مسمع بن مالك بن مسمع بن شيبان البصري، الكوفي، الملقب بكردين. من ثقات محدثي الامامية، ومن المختصين بالامام الصادق عليه السلام، ومن وجوه أهل البصرة، وشيخ بكر بن وائل، وسيد المسامعة، وكان مؤرخا، وله نوادر كثيرة، وله كتاب. روي كذلك عن الامامين الباقر عليه السلام والكاظم عليه السلام. روي عنه محمد بن أبي عمير، وعلي بن رئاب، وأبان بن عثمان وغيرهم. كان علي قيد الحياة قبل سنة 183.

المراجع:

رجال الطوسي 136 و 321. تنقيح المقال 2: قسم الكاف: 38 و 3: قسم الميم: 215 وقسم الكني: 19. معجم رجال الحديث 14: 115 و 18: 154 و 155 و 156 و 157 - 161 و 21: 181 و 182 و 23: 136. معالم العلماء 93. رجال النجاشي 297. فهرست الطوسي 128. رجال الحلي 171. رجال ابن داود 189. توضيح الاشتباه



[ صفحه 252]



254 و 281 و 311. معجم الثقات 121 و 140. رجال البرقي 45. نقد الرجال 344 و 389 و 410. جامع الرواة 2: 29 و 230 و 392 و 450. مجمع الرجال 6: 90 و 91 و 7: 51 و 145. رجال الكشي 310. الاختصاص 290. منهج المقال 333. ايضاح الاشتباه 94. خاتمة المستدرك 870. سفينة البحار 1: 655. منتهي المقال 301. التحرير الطاووسي 280. نضد الايضاح 330. أضبط المقال 539 و 540 و 546. إتقان المقال 136. الوجيزة 51. شرح مشيخة الفقيه 44. رجال الأنصاري 185. روضة المتقين 14: 417. وسائل الشيعة 20: 302 و 349. بهجة الآمال 7: 19. الاكمال 7: 181.