حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

هر كه خوش دارد از عافيت طولاني برخوردار شود، تقوي الهي در پيش بگيرد. [1] .

بحارالأنوار 25 / 36، ح 1: عن أمالي الشيخ الطوسي: المفيد، عن ابن قولويه، عن أبيه، عن سعد، عن ابن عيسي، عن موسي بن طلحة، عن علي بن أبي حمزة، عن أبي بصير، قال: سمعت أباعبدالله عليه السلام يقول:....

إن في الليلة التي يولد فيها الإمام لا يولد فيها مولود إلا كان مؤمنا، و إن ولد في أرض الشرك نقله الله إلي الإيمان ببركة الإمام.



[ صفحه 491]

أمالي الطوسي 1 / 63 - 62، ب 3، ح 4: ابن الشيخ الطوسي، عن شيخه، عن والده (ره) قال: أخبرنا محمد بن محمد، عن محمد بن الحسين البصير، عن علي بن محمد، عن علي بن الحسن، عن الحسن بن علي بن يوسف، عن زكريا بن محمد المؤمن، عن سعيد بن يسار قال: سمعت أباعبدالله جعفر بن محمد عليهماالسلام يقول:...

ان رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم حضر شابا عند وفاته فقال له:

قال: لا اله الا الله.

قال: فاعتقل لسانه مرارا، فقال لامرأة عند رأسه: هل لهذا أم؟

قالت: نعم أنا أمه.

قال: أفسا خطة أنت عليه؟

قالت: نعم، ما كلمته منذ ست حجج.

قال لها: ارضي عنه.

قلت: رضي الله عند يا رسول الله برضاك عنه.

فقال له رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم: قل لا اله الا الله، فقالها.

فقال النبي صلي الله عليه و آله و سلم: ما تري؟

فقال: أري رجلا أسود قبيح المنظر و سخ الثياب منتن الريح قد وليني الساعة فأخذ يكضني.

فقال النبي صلي الله عليه و آله و سلم: قل: (يا من يقبل اليسير و يعفو عن الكثير اقبل مني اليسير و اعف عني الكثير انك أنت الغفور الرحيم).

فقالها الشاب، فقال له النبي صلي الله عليه و آله و سلم: انظر ما تري؟



[ صفحه 285]



قال: أري رجلا أبيض اللون، حسن الوجه، طيب الريح، حسن الثياب، قد وليني و أري الأسود و قد تولي عني.

قال: أعد، فأعاد.

قال: ما تري؟

قال: لست أري الأسود، و أري الأبيض قد وليني، ثم طفي [1] علي تلك الحال.

[أ: الخصال 1 / 48 ح 52.

ب: فروع الكافي 2 / 27 ح 5: حدثنا محمد بن علي ماجيلويه، عن عمه محمد بن أبي القاسم، عن أحمد بن أبي عبدالله، عن الحسن بن محبوب عمر بن يزيد قال: قال أبوعبدالله عليه السلام:...].

المعروف شي ء سوي الزكاة فتقربوا الي الله عزوجل بالبر و صلة الرحم.

بحارالأنوار 76 / 144، ح 3: عن أمان الأخطار، روينا في كتاب المضمار...

في عمل أول يوم من شهر رمضان، عن أبي عبدالله عليه السلام:

ان من ضرب وجهه بكف من ماء الورد أمن ذلك اليوم من الذلة و الفقر، و من وضع علي رأسه من ماء ورد أمن تلك السنة من البرسام.

روايت شده است كه سلمان فارسي محدث بود از اين جهت از امام صادق - عليه السلام - در اين خصوص، و اينكه چه كسي با او سخن مي گفت سؤال شد؟

حضرت فرمود: رسول الله - صلي الله عليه و آله و سلم - و اميرالمؤمنين - عليه السلام - با او سخن مي گفتند، و بدين جهت تنها او محدث ناميده شد، چون آن دو بزرگوار با او سخنهاي خاصي از مكنون و مستور علم خداوندي مي گفتند كه ديگران تحمل شنيدن آن را نداشتند. [1] .

جراح المدايني.

محدث إمامي مهمل الحديث، وقيل من الحسان الممدوحين، وله كتاب. روي عنه القاسم بن سليمان. روي عن الإمام الباقر عليه السلام أيضا.

المراجع:

رجال الطوسي 112 و 165. تنقيح المقال 1: 209. خاتمة المستدرك 787. نقد الرجال 67. جامع الرواة 1: 147. رجال النجاشي 95. رجال ابن داود 61. معجم رجال الحديث 4: 38. مجمع الرجال 2: 19. أعيان الشيعة 4: 68. رجال البرقي 47. توضيح الاشتباه 89. منتهي المقال 74. العندبيل 1: 93. منهج المقال 81. ايضاح الاشتباه 22. جامع المقال 58. نضد الايضاح 73. إتقان المقال 169. شرح مشيخة الفقيه 26. لسان الميزان 2: 99. وفيه جراح بن عبد الله المدايني.

أبو جعفر عبد الله بن جعفر بن نجيح السعدي بالولاء، المدني، وقيل المديني.

من حسان محدثي الإمامية، ضعفه بعض العامة. روي عنه ابنه علي بن عبد الله، وأبو كامل الجحدري، وعلي بن حجر وغيرهم. كان مدني الأصل، سكن البصرة، وتوفي بها في جمادي الأولي سنة 178، وكانت ولادته سنة 107.

المراجع:

رجال الطوسي 228 وفيه أسند عنه. تنقيح المقال 2: 175. خاتمة المستدرك 819. معجم رجال الحديث 10: 147. نقد الرجال 196. توضيح الاشتباه 204.



[ صفحه 265]



مجمع الرجال 3: 274. جامع الرواة 1: 479. منتهي المقال 183. منهج المقال 201. الوجيزة 38. إتقان المقال 201. لسان الميزان 7: 259. تقريب التهذيب 1: 406. تهذيب التهذيب 5: 175. التاريخ الكبير 5: 62. المجروحين 2: 14. ميزان الاعتدال 2: 401. خلاصة تذهيب الكمال 164. شذرات الذهب 1: 288. العبر 1: 272 وفيه عبد الله بن علي بن جعفر ابن نجيح. الطبقات لابن خياط 224. الكامل في ضعفاء الرجال 4: 1493. النجوم الزاهرة 2: 179. الضعفاء الكبير 2: 239. الجرح والتعديل 2: 2: 22. المجموع في الضعفاء والمتروكين 141 و 334 و 451. الضعفاء والمتروكين للدارقطني 113. الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي 2: 118. الضعفاء 97. الكني والأسماء 1: 134. أحوال الرجال 110. المغني في الضعفاء 1: 334.

لم يذكره أكثر أصحاب كتب الرجال والتراجم في كتبهم.

المراجع:

رجال البرقي 23. معجم رجال الحديث 18: 152 وفيه اسم أبيه محرر بدل محرز.