بازگشت

روش مؤمن


حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

مؤمن در دنيا غريب است، از خواري آن بي تابي نمي كند و براي (دستيابي به) عزتش با مردم رقابت نمي ورزد. [1] .



[ صفحه 325]




پاورقي

[1] تحف العقول: 370، ميزان الحكمه: ج 8، ح 12995.


هؤلاء مصدر العلم


مشارق أنوار اليقين 45: وروي عن أبي عبدالله عليه السلام أنه قال:....

نحن شجرة النبوة و معدن الرسالة و نحن عهد الله و نحن ذمة الله، لم نزل أنوارا حول العرش نسبح فيسبح أهل السماء لتسبيحنا، فلما نزلنا إلي الأرض سبحنا فسبح أهل الأرض، فكل علم خرج إلي أهل السماوات و الأرض فمنا و عنا، و كان في قضاء الله السابق أن لا يدخل النار محب لنا، و لا يدخل الجنة مبغض لنا، لأن الله يسأل العباد يوم القيامة عما عهد إليهم و لا يسألهم عما قضي عليهم.


هل تحب السعادة


أ: أمالي الصدوق 318، المجلس 61، ح 14.

ب: أمالي الطوسي 2 / 46، ب 15، ح 24: حدثنا أحمد بن محمد بن يحيي العطار، قال، حدثنا أبي، عن محمد بن عبدالجبار، عن الحسن بن علي بن أبي حمزة قال: أخبرني داود بن كثير الرقي قال: سمعت أباعبدالله الصادق عليه السلام يقول:...

من أحب أن يخفف الله عزوجل عنه سكرات الموت، فليكن لقرابته وصولا، و لوالديه بارا، فاذا كان كذلك، هون الله عليه سكرات الموت و لم يصبه في حياته فقر أبدا.



[ صفحه 284]




المعروف مع الاخوان


[الاختصاص 32: قال الصادق عليه السلام:...].

أيما مؤمن أوصل الي أخيه المؤمن معروفا فقد أوصل الي رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم.


السواك و المضمضة


المحاسن 563، ب 123، ح 961: أحمد بن أبي عبدالله البرقي، عن بعض من رواه، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...

من استاك فليتمضمض.


معني فرمايش خدا: «سوگند به اسبان دونده (مجاهدان) در حالي...» چيست؟


محمد بن ثابت و ابوالمعزا عجلي گويند: حلبي براي ما نقل نمود كه از امام صادق - عليه السلام - درباره ي فرمايش خدا عزوجل: (و العاديات ضبحا) [1] «سوگند به اسبان دونده (مجاهدان) در حالي كه به پيش مي رفتند». سؤال كردم.

حضرت فرمود: رسول خدا - صلي الله عليه و آله و سلم - عمر بن الخطاب را با گروهي مسلمانان براي جهادي فرستاد، ولي او شكست خورده و در حالي كه همراهان خود را مي ترسانيد، و همراهانش او را مي ترسانيد، بازگشت.

و هنگامي كه نزد پيامبر اكرم - صلي الله عليه و آله و سلم - آمد حضرت به علي - عليه السلام - فرمود: تو فرمانده باش و مهيا و آماده شو، و هر كس كه مي خواهي از ميان مهاجرين و انصار انتخاب كن، و شبانه حركت كن، و هرگز از جاسوس جدا مشو.

(راوي گويد:) چون علي - عليه السلام - به آن منطقه اي كه حضرت رسول اكرم - صلي الله عليه و آله و سلم - امر فرموده بود رسيد، تا صبحگاه مكث نمود، و آن هنگام به



[ صفحه 442]



دشمن حمله ور شد و به همين مناسبت خدا بر پيامبرش - صلي الله عليه و آله و سلم - اين سوره را نازل فرمود: «سوگند به اسبان دونده (مجاهدان) در حالي كه نفس زنان به پيش مي رفتند». تا آخر آيه. [2] .


پاورقي

[1] سوره ي عاديات آيه ي 1.

[2] امالي بن الشيخ: 259، بحارالأنوار: ج 21 ص 75 ح 3.


جراح بن عبد الله المدني


جراح بن عبد الله المدني.

محدث إمامي.



[ صفحه 288]



روي عنه عمرو بن سعيد.

المراجع:

رجال الطوسي 164. تنقيح المقال 1: 209. معجم رجال الحديث 4: 38. جامع الرواة 1: 147. نقد الرجال 67. مجمع الرجال 2: 19. أعيان الشيعة 4: 68. منتهي المقال 74. العندبيل 1: 93. منهج المقال 81.


عبد الله بن جعفر الصادق ابن محمد الباقر (الأفطح)


عبد الله بن جعفر الصادق ابن محمد الباقر ابن علي السجاد ابن الحسين السبط ابن الإمام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليهم السلام الهاشمي، المدني، المشهور بالأفطح لأنه كان أفطح الرجلين أو أفطح الرأس. أكبر أولاد الإمام عليه السلام سنا، وأمه فاطمة بنت الحسين بن الحسن بن علي عليهما السلام، كان من ضعفاء المحدثين، وكان يخالط الحشوية ويميل إلي مذهب المرجئة وادعي الإمامة، فتبعه خلق كثير وقالوا بإمامته فعرفوا بالفرقة الفطحية نسبة إليه أو إلي أحد رؤسائهم الذي كان يدعي عبد الله بن فطيح أو عبد الله بن أفطح، وكان يرمي بأشياء مقبحة، لم تطل مدة زعامته حيث رجع الكثير من مؤيديه إلي الإمام



[ صفحه 264]



الكاظم عليه السلام وتركوه. توفي بعد والده عليه السلام الذي توفي سنة 148 بسبعين يوما، ودفن ببسطام (وهي بلدة كبيرة بقومس علي جادة الطريق إلي نيسابور بعد دامغان).

المراجع:

جامع الرواة 1: 479. تنقيح المقال 2: 174. نقد الرجال 196. مجمع الرجال 3: 272 و 5: 38. البحار 47: 242. رجال الكشي 154 و 254 و 385. الإرشاد 285. فرق الشيعة 77 و 99 وغيرها. معجم رجال الحديث 10: 144. سفينة البحار 2: 127 و 373. المناقب 4: 280. المقالات والفرق 87 و 224 وغيرها. منتهي الآمال (فارسي) 2: 177. بهجة الآمال 5: 207. منتهي المقال 183. منهج المقال 201. إتقان المقال 311. الوجيزة 38. رجال الأنصاري 106. المجدي في أنساب الطالبيين 95. الأنساب 430. الفرق بين الفرق 62. مقالات الاسلاميين 1: 99. اللباب 2: 435. الملل والنحل 1: 167. الخطط للمقريزي 2: 351. تاريخ گزيده (فارسي) 204. المغني في الضعفاء 1: 334.


مسلم بن صدقة الأزدي


مسلم بن صدقة الأزدي بالولاء، الكوفي.

إمامي أحواله كسابقه.

المراجع:

رجال الطوسي 309. تنقيح المقال 3: قسم الميم: 214. خاتمة المستدرك 849. معجم رجال الحديث 18: 149. نقد الرجال 344. جامع الرواة 2: 230. مجمع الرجال 6: 90. منتهي المقال 305. منهج المقال 333.



[ صفحه 251]