حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

سه چيز است كه با وجود آنها غربت نيست: ادب و تربيت نيكو، بي آزاري و دوري از شك. [1] .



[ صفحه 323]

بحارالأنوار 25 / 21، ح 34:....

سأل المفضل الصادق عليه السلام: ما كنتم قبل أن يخلق الله السماوات و الأرضين؟ قال عليه السلام:

كنا أنوارا حول العرش نسبح الله و نقدسه حتي خلق الله سبحانه الملائكة، فقال لهم: سبحوا، فقالوا: يا ربنا لا علم لنا، فقال لنا: سبحوا، فسبحنا، فسبحت الملائكة بتسبيحنا، ألا إنا خلقنا من نور الله، و خلق شيعتنا من دون ذلك النور، فإذا كان يوم القيامة التحقت السفلي بالعليا، ثم قرن عليه السلام بين إصبعيه السبابة و الوسطي و قال: كهاتين.



[ صفحه 490]



ثم قال: يا مفضل أتدري لم سميت الشيعة شيعة؟ يا مفضل شيعتنا منا، و نحن من شيعتنا، أما تري هذه الشمس أين تبدو؟

قلت: من المشرق.

و قال: إلي أين تعود؟

قلت: إلي مغرب.

قال عليه السلام: هكذا شيعتنا، منا بدأوا و إلينا يعودون.

أصول الكافي 2 / 349، ح 5: عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد بن خالد، عن اسماعيل بن مهران، عن سيف بن عميرة، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...

من نظر الي أبويه نظر ماقت و هما ظالمان له، لم يقبل الله له صلاة.

[معاني الأخبار 153: حدثنا محمد بن الحسن، عن أحمد بن ادريس عن محمد بن أحمد، عن أبي عبدالله الرازي، عن نصر بن الصباح].

عن المفضل بن عمر قال: كنت عند أبي عبدالله عليه السلام فسأله رجل: في كم تجب الزكاة من المال؟ فقال له:

الزكاة الظاهرة أم الباطنة تريد؟

قال: أريدهما جميعا.

فقال: أما الظاهرة ففي كل ألف خمسة و عشرون درهما، و أما الباطنة فلا تستأثر علي أخيك بما هو أحوج اليك منك.



[ صفحه 272]

أ: الخصال 2 / 481، ح 53. ب: ثواب الأعمال 34: حدثنا أبي، عن محمد بن يحيي العطار، عن محمد بن أحمد بن يحيي، عن ابراهيم بن اسحاق، عن محمد بن عيسي، عن عبيدالله الدهقان، عن درست، عن عبدالله بن سنان، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...

في السواك اثنتا عشرة خصلة: هو من السنة، و مطهرة للفم، و مجلاة للبصر، و يرضي الرحمن، و يبيض الأسنان، و يذهب بالحفر، و يشد اللثة، و يشهي الطعام، و يذهب بالبلغم، و يزيد في الحفظ، و يضاعف به الحسنات، و تفرح به الملائكة.

علي بن ابوحمزه گويد: از امام صادق - عليه السلام - درباره ي فرمايش خدا: (و علي الثلاثة الذين خلفوا) [1] «مسلما خداوند رحمت خود را شامل حال پيامبر و مهاجران و انصار... نمود... و همچنين آن سه نفري (كه از شركت در جنگ تبوك) تخلف جستند» پرسيدم.

حضرت فرمود: آنها كعب و مرارة بن الربيع، و هلال بن امية بودند. [2] .

محدث كسابقيه.

روي عنه ابنه عيسي.

المراجع:

معجم رجال الحديث 23: 74.

أبو محمد، وقيل أبو جعفر عبد الله بن جعفر بن عبد الرحمن بن مسعدة، وقيل المسور بن مخرمة بن نوفل بن أهيب بن زهرة المخرمي، وقيل المخزومي، وقيل المخزمي، المدني. من حسان محدثي الإمامية، وقيل من المجهولين، وثقه بعض العامة، وضعفه آخرون منهم، وقال فريق آخر منهم بأنه كان ليس به بأس، وكان عالما بالمغازي والفتيا.



[ صفحه 263]



ولاه المنصور الدوانيقي العباسي ديوان العطاء. كان من المؤيدين والمساندين لثورة محمد بن عبد الله بن الحسن المثني. روي عنه بشر بن عمر الزهراني، وخالد بن مخلد، وإبراهيم بن سعد وغيرهم. توفي بالمدينة المنورة سنة 170 عن بضع وسبعين سنة.

المراجع:

رجال الطوسي 223 وفيه أسند عنه. تنقيح المقال 2: 174. خاتمة المستدرك 819. معجم رجال الحديث 10: 148. نقد الرجال 196. جامع الرواة 1: 479. مجمع الرجال 3: 274. منتهي المقال 181 و 183. منهج المقال 201. إتقان المقال 201. تقريب التهذيب 1: 406. تهذيب التهذيب 5: 150. خلاصة تذهيب الكمال 163. التاريخ الكبير 5: 62. لسان الميزان 7: 259. ميزان الاعتدال 2: 403. الكامل في التاريخ 5: 531 و 552. المجروحين 2: 27. شذرات الذهب 1: 278. المغني في الضعفاء 1: 334. النجوم الزاهرة 2: 65. تاريخ الثقات 252. العبر 1: 258. الجرح والتعديل 2: 2: 22. الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي 2: 117. الطبقات لابن خياط 275. المشتبه 2: 578.

مسلم بن سوادة الهمداني، الكوفي.

إمامي لم يذكر أصحاب كتب الرجال والتراجم تفاصيل أحواله في كتبهم.

المراجع:

رجال الطوسي 309. تنقيح المقال 3: قسم الميم: 214. خاتمة المستدرك 849. معجم رجال الحديث 18: 149. نقد الرجال 344. جامع الرواة 2: 230. مجمع الرجال 6: 89. منتهي المقال 305. منهج المقال 333.