حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

چون دهه ي آخر ماه رمضان فرامي رسيد، رسول خدا (صلي الله عليه و آله و سلم) دامن همت به كمر مي زد و از زنان دوري مي گزيد و شب ها را احيا مي داشت و خود را وقف عبادت مي كرد. [1] .

بحارالأنوار 24 / 316، عن اعتقاد الصدوق: قال الصادق عليه السلام:....

ما من آية في القرآن أولها (يآ أيها الذين ءامنوا) إلا و علي بن أبي طالب عليه السلام أميرها و قائدها و شريفها و أولها، و ما من آية تسوق إلي الجنة إلا و هي في النبي و الأئمة عليهم السلام و أشياعهم و أتباعهم.

و ما من آية تسوق إلي النار إلا و هي في أعدائهم و المخالفين لهم، و إن كانت الآيات في ذكر الأولين، فما كان منها من خير فهو جار في أهل الخير، و ما كان منها من شر فهو جار في أهل الشر.

مصباح الشريعة 81، ب 36: قال الصادق عليه السلام:...

العجب كل العجب ممن يعجب بعمله، و هو لا يدري بم يختم له فمن أعجب بنفسه و فعله فقد ضل عن منهج الرشاد، و ادعي ما ليس له و المدعي من غير حق كاذب، و ان خفي دعواه، و طال دهره، فان أول ما يفعل بالمعجب نزع ما أعجب به، ليعلم أنه عاجز حقير، و يشهد علي نفسه لتكون الحجة أوكد عليه، كما فعل بابليس.

و العجب نبات حبه الكفر، و أرضه النفاق و ماؤه البغي، و أغصانه



[ صفحه 281]



الجهل و ورقه الضلال، و ثمره اللعنة و الخلود في النار، فمن اختار العجب فقد بذر الكفر و زرع النفاق، فلا بد من أن يثمر و يصبر الي النار.

[أصول الكافي 2 / 205 - 204 ح 2: محمد بن يحيي، عن أحمد بن محمد، عن بكر بن صالح، عن الحسين بن علي، عن عبدالله جعفر بن ابراهيم، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...].

من كسا أحدا من فقراء المسلمين ثوبا من عري، أو أعانه بشي ء مما يقوته من معيشته وكل الله عزوجل به سبعة آلاف ملك من الملائكة يستغفرون لكل ذنب عمله الي أن ينفخ في الصور.



[ صفحه 270]

أ: الخصال 2 / 391، ح 87. ب: ثواب الأعمال 42، ح 5 و 6. ج: مكارم الأخلاق 66: حدثنا أبي، عن سعد بن عبدالله، عن محمد بن عيسي، عن عتيبة، عن أبي أيوب المديني، عن ابن أبي عمير، عن هشام بن سالم، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...

تقليم الأظفار يوم الجمعة يؤمن من الجذام و البرص و العمي و ان لم يحتج فحكها حكا.

و قال أبو عبدالله عليه السلام: من قلم أظفاره، و قص شاربه، في كل جمعة ثم قال: (بسم الله و بالله و علي سنة محمد و آل محمد) أعطي بكل قلامة و جزازة عتق رقبة من ولد اسماعيل.

1- عبدالاعلي گويد: از امام صادق - عليه السلام - درباره ي تفسير فرمايش خدا: (فاجتنبوا الرجس من الأوثان و اجتنبوا قول الزور) [1] «از پليديهاي بتها اجتناب كنيد، و از سخن باطل بپرهيزيد» سؤال كردم كه رجس چيست؟

حضرت فرمود: رجس از اوثان: شطرنج، و گفته ي باطل: آواز است.

عرض كردم: فرمايش خداي متعال: (و من الناس من يشتري لهو الحديث) [2] «و بعضي از مردم سخنان بيهوده را مي خرند» چه معني دارد؟

حضرت فرمود: از مصاديق آن آواز (غناء) است. [3] .

2- حماد بن عثمان گويد: به امام صادق - عليه السلام - عرض كردم: قول «زور» چيست؟

حضرت فرمود: از مصاديق آن اين است كه شخص به كسي كه آواز مي خواند بگويد آفرين بر تو. [4] .

محدث إمامي مجهول الحال، وقيل: من الحسان الممدوحين.

روي عنه يونس بن يعقوب.

المراجع:

رجال الطوسي 165. معجم رجال الحديث 4: 35. جامع الرواة 1: 147. تنقيح المقال 1: 208. خاتمة المستدرك 787. مجمع الرجال 2: 17. أعيان الشيعة 4: 67. العندبيل 1: 92. منهج المقال 81 وفيه روي عن يونس بن يعقوب. إتقان المقال 169.

أبو أويس عبد الله بن بكير بن أعين الشيباني، الأصبحي، المدني، ابن أخت

مالك القصير. ليس له ذكر في أكثر كتب الرجال والتراجم.

المراجع:

رجال الطوسي 226 وفيه أسند عنه، ولا ذكر له في نسخة خطية منه. معجم رجال الحديث 10: 123.

أبو خالد أو أبو حسان، وقيل أبو عبد الله مسلم بن خالد بن مسلم، وقيل فروة، وقيل جرجة بن سعيد المكي، القرشي، المخزومي بالولاء، الأعرج، الشامي، المعروف بالزنجي. محدث، فقيه، عالم، مقرئ لم يذكر أصحابنا تفاصيل أحواله، والعامة اختلفوا فيه، فمنهم من وثقه، ومنهم من ضعفه. كان شامي الأصل، سكن مكة المكرمة وصار من مشاهير فقهاء الحجاز. روي عنه أبو بكر الشافعي، وعبد الملك بن الماجشون، وعلي بن الجعد وغيرهم. توفي سنة 180، وقيل سنة 179 عن ثمانين سنة.

المراجع:

رجال الطوسي 309 وفيه: أسند عنه. تنقيح المقال 3: قسم الميم: 214. خاتمة المستدرك 849. معجم رجال الحديث 18: 148. نقد الرجال 344. جامع الرواة 2:



[ صفحه 248]



229. مجمع الرجال 6: 89. منتهي المقال 300. منهج المقال 333. الوجيزة 51. لسان الميزان 7: 385. ميزان الاعتدال 4: 102. المجروحين 2: 103 في ترجمة عثمان بن عبد الله المغربي. تقريب التهذيب 2: 245. الكامل في التاريخ 6: 147. طبقات الشيرازي 48. اللباب 2: 77. الأعلام 7: 222. الأنساب 280. خلاصة تذهيب الكمال 321. طبقات ابن سعد 5: 499. تهذيب التهذيب 10: 128. البداية والنهاية 10: 177. شذرات الذهب 1: 294. العبر 1: 277. المشتبه 1: 329. تذكرة الحفاظ 1: 235. طبقات ابن الجزري 2: 297. طبقات الحفاظ 115. النجوم الزاهرة 2: 101. التاريخ الكبير 7: 260. طبقات ابن خياط 284. تاريخ أسماء الثقات 311. الضعفاء الكبير 4: 150. المجموع في الضعفاء والمتروكين 219 و 485. الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي 3: 117. المغني في الضعفاء 2: 655. الثقات 7: 448. تهذيب الأسماء واللغات 2: 92. الجرح والتعديل 4: 1: 183. المعارف 223.