حضرت امام جعفر صادق عليه السلام در پاسخ به اين سوال: اگر مؤمن عمدا مؤمني را بكشد آيا توبه دارد؟ فرمودند:

اگر به خاطر ايمانش او را كشته باشد، توبه ندارد. ولي اگر از روي خشم يا به انگيزه ي امري از امور دنيا بكشد، توبه اش اين است كه قصاص شود.

و نيز حضرت فرمودند:

هر كس كه مؤمني را عمدا بكشد، توفيق توبه پيدا نمي كند. [1] .

تأويل الآيات الظاهرة 633: قال محمد بن العباس: حدثنا أحمد بن هوذة الباهلي، عن إبراهيم بن إسحاق، عن عبدالله بن حماد الأنصاري،....

عن معاوية بن عمار، قال: سألت أباعبدالله عليه السلام عن قول الله



[ صفحه 485]



عزوجل: (من ذا الذي يقرض الله قرضا حسنا) [1] قال:

ذاك في صلة الرحم، و الرحم رحم آل محمد عليهم السلام خاصة.

أ: علل الشرائع 2 / 354، ب 66.

ب: أصول الكافي 2 / 314، ح 6: أبي رحمه الله قال: حدثنا محمد بن يحيي العطار، عن محمد بن أحمد، عن أحمد بن محمد رفعه قال: قال الصادق عليه السلام:...

يدخل رجلان المسجد أحدهما عابد و الآخر فاسق فيخرجان من المجسد و الفاسق صديق و العابد فاسق، و ذلك أنه يدخل العابد المسجد



[ صفحه 280]



و هو مدل بعبادته و فكرته في ذلك و يكون فكرة الفاسق في التندم علي فسقه فيستغفر الله من ذنوبه.

[أصول الكافي 2 / 203 - 202 ح 12: علي بن ابراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن هشام بن الحكم، عن سدير الصيرفي قال: قال لي أبوعبدالله عليه السلام:...].

ما منعك أن تعتق كل يوم نسمة؟

قلت: لايحتمل مالي ذلك.

قال: تطعم كل يوم مسلما؟

فقلت: موسرا أو معسرا؟

قال: فقال: ان الموسر قد يشتهي الطعام.



[ صفحه 269]

أ: ثواب الأعمال 39-38، ح 4. ب: فروع الكافي 4 / 484، ح 5، الي قوله يحسن الولد: حدثني أحمد بن محمد بن يحيي، عن أبيه، عن محمد بن أحمد، عن ابراهيم بن اسحاق، عن اسحاق بن اسماعيل الصوفي، عن العباس بن أبي العباس، عن عبدوس بن ابراهيم رفعه الي أبي عبدالله عليه السلام قال:...

الحناء يذهب السهك [1] و يزيد في ماء الوجه، و يطيب النكهة، و يحسن الولد.

و قال: من أطلي فتدلك بالحناء من قرنه الي قدمه نفي عنه الفقر.

عمار ساباطي گويد: به امام صادق - عليه السلام - عرض كردم: مردم روايت



[ صفحه 433]



مي كنند كه رسول اكرم - صلي الله عليه و آله و سلم - واصله و موصوله را لعن نموده است (آيا اين درست است)؟

حضرت فرمود: بله درست است.

عرض كردم: آيا زني كه شانه مي زند زنان را (به جهت زيبائي)، و موي اضافي به گيسوان آنها وصل مي كند (كار بدي انجام مي دهد)؟

حضرت فرمود: نه، اين كار اشكالي ندارد.

عرض كردم: پس واصله (وصل كننده) و موصوله (وصل شونده) چيست؟

حضرت فرمود: مراد زن زناكار، و زني است كه براي رسيدن دو حرام به هم پا درمياني (و قوادي) مي كند. [1] .

أبو عبد الله جبلة، وقيل جلبة بن حبان، وقيل حيان، وقيل حنان، وقيل جنان ابن أبحر، وقيل أبجر، وقيل الحر الكناني، الكوفي. محدث إمامي مجهول الحال، وقيل من الحسان، وله كتاب (النوادر). روي عنه ابنه عبد الله.

المراجع:

رجال الطوسي 164 وفيه أسند عنه. تنقيح المقال 1: 207. خاتمة المستدرك 787. رجال النجاشي 93. رجال ابن داود 66. معجم رجال الحديث 4: 34 و 142. جامع الرواة 1: 146 و 164. نقد الرجال 66 و 99. مجمع الرجال 2: 16. أعيان الشيعة 4: 66 و 202. هداية المحدثين 31. منتهي المقال 74. العندبيل 1: 92. منهج المقال 81. إتقان المقال 169. لسان الميزان 2: 95.

عبد الله بن بكر، وقيل بكير الأرجاني، وقيل الرجاني، وقيل الدجاني.



[ صفحه 259]



من ثقات محدثي الإمامية، وقيل من الضعفاء، وقيل كان مرتفع القول. روي عن الإمام الباقر عليه السلام أيضا، وروي عنه عبد الله بن عبد الرحمن الأصم، ويونس بن يعقوب، وحفص الكناني.

المراجع:

رجال الطوسي 265. تنقيح المقال 2: 170. رجال البرقي 22. رجال ابن داود 253. رجال الحلي 238. معجم رجال الحديث 10: 74 و 121 و 130. نقد الرجال 195. جامع الرواة 1: 473 و 476. هداية المحدثين 202. رجال الكشي 293 و 317. مجمع الرجال 3: 268. بهجة الآمال 5: 201. منتهي المقال 182. منهج المقال 200. التحرير الطاووسي 166. إتقان المقال 311. الوجيزة 38. رجال الأنصاري 105.

لم يذكره أكثر أصحاب كتب الرجال والتراجم في مصنفاتهم.

المراجع:

رجال البرقي 33. معجم رجال الحديث 18: 148.