حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

سه چيز نشانگر بزرگواري آدمي است: خوشخويي، فروخوردن خشم و فروهشتن چشم. [1] .



[ صفحه 320]

تأويل الآيات الظاهرة 497 - 496: روي الشيخ الطوسي - رحمةالله - في أماليه، عن أبي محمد الفحام، عن المنصوري، عن عم أبيه قال:....

دخل سماعة بن مهران علي الصادق عليه السلام فقال له:

يا سماعة من شر الناس [عند الناس]؟

قال: نحن يابن رسول الله.

قال: فغضب حتي احمرت و جنتاه، ثم استوي جالسا - و كان متكئا - فقال: يا سماعة من شر الناس عند الناس؟

فقلت: و الله ما كذبتك يابن رسول الله، نحن شر الناس عند الناس، لأنهم سمونا كفارا و رافضة.



[ صفحه 484]



فنظر إلي ثم قال: كيف بكم إذا سيق بكم إلي الجنة، و سيق بهم إلي النار فينظرون إليكم فيقولون: (ما لنا لا نري رجلا كنا نعدهم من الأشرار)؟. [1] .

يا سماعة بن مهران إنه من أساء منكم إساءة مشينا إلي الله تعالي يوم القيامة بأقدامنا فنشفع فيه فنشفع، و الله لا يدخل النار منكم عشرة رجال، و الله لا يدخل النار منكم خمسة رجال، و الله لا يدخل النار منكم ثلاثة رجال، و الله لا يدخل النار منكم رجل واحد، فتنافسوا في الدرجات و اكمدوا أعداءكم بالورع.

أصول الكافي 2 / 313، ح 5: محمد بن يحيي، عن أحمد بن محمد، عن محمد بن سنان، عن نضر بن قراوش، عن اسحاق بن عمار، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...

أتي عالم عادبا فقال له: كيف صلاتك؟

فقال: مثلي يسأل عن صلاته؟ و أنا أعبد الله منذ كذا و كذا؟

قال: فكيف بكاؤك؟

قال: أبكي حتي تجري دموعي.

فقال له العالم: فان ضحكك و أنت خائف أفضل من بكائك و أنت مدل و ان المدل لا يصعد من عمله شي ء.

[مكارم الأخلاق 135، ب 7 الفصل 1: عن الصادق عليه السلام قال:...].

ان الله عزوجل يحب الاطعام في الله، و يحب الذي يطعم الطعام في الله، و البركة في بيته أسرع من الشفرة في سنام البعير.

ثواب الأعمال 36: حدثني أحمد بن محمد بن يحيي العطار، عن أبيه، عن محمد بن أحمد، عن موسي بن عمر، عن محمد بن سنان، عن أبي سعيد القماط، عن عمر بن يزيد، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...

غسل الرأس بالخطمي أمان من الصداع، و براءة من الفقر، و طهور للرأس من الحزازة [1] .



[ صفحه 306]

زنديق از امام صادق - عليه السلام - پرسيد: چرا آميزش با چهارپايان تحريم شده است؟

حضرت فرمود: براي اينكه خدا كراهت داشت مرد نطفه خود را ضايع (و تباه) كند، و با جنسي كه از نوع و جنس او نيست آميزش كند (زيرا اين عدم تجانس پيامدهاي شومي دربر دارد).

و اگر خدا اين عمل را مجاز مي نمود، هر شخصي ماده الاغي را (در كنار خانه يا حجره ي خود) مي بست، كه گاهي بر پشت او سوار شود، و گاهي با او آميزش نمايد، و اين عمل فساد بزرگي را در پي داشت، و لذا سوار شدن بر پشت آنها را مباح نمود، ولي آميزش با آنها را تحريم كرد.

و خداوند براي مردان زنان را آفريد تا هم با آنها انس بگيرند، و هم در كنار آنها احساس امنيت و آرامش خاطر كنند، و هم محل مصرف شهوت و مادران فرزندانشان باشند. [1] .

أبو المنذر جارود بن المنذر الكندي، الكوفي، النخاس، وقيل النحاس.



[ صفحه 283]



محدث إمامي ثقة، وله كتاب. روي كذلك عن الامامين المجتبي عليه السلام والباقر عليه السلام. روي عنه علي بن الحسن بن رباط، وصفوان بن يحيي، وسيف بن عميرة وغيرهم.

المراجع:

رجال الطوسي 67 و 112 و 165. تنقيح المقال 1: 205. رجال النجاشي 94. معالم العلماء 32. معجم الثقات 25. فهرست الطوسي 45. رجال ابن داود 61. رجال البرقي 42. معجم رجال الحديث 4: 29 و 30. جامع الرواة 1: 146. رجال الحلي 37. نقد الرجال 66. رجال الكشي 127. مجمع الرجال 2: 14. هداية المحدثين 29. أعيان الشيعة 4: 57. بهجة الآمال 2: 498. سفينة البحار 1: 151. تأسيس الشيعة 410. منتهي المقال 73. العندبيل 1: 91. منهج المقال 80. ايضاح الاشتباه 21. جامع المقال 58. نضد الايضاح 73. وسائل الشيعة 20: 151. روضة المتقين 14: 337. رجال الأنصاري 52. الوجيزة للمجلسي 29. ثقات الرواة 1: 163. لسان الميزان 2: 90.

عبد الله بن بشير الكوفي.

إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 224. خاتمة المستدرك 819. معجم رجال الحديث 10: 121. نقد الرجال 195. جامع الرواة 1: 473. مجمع الرجال 3: 267. منتهي المقال 180. منهج المقال 200.

مسكين بن عبد الله الكوفي.

إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 316. تنقيح المقال 3: قسم الميم: 214. منهج المقال 333. مجمع الرجال 6: 89. جامع الرواة 2: 229. معجم رجال الحديث 18: 146. خاتمة المستدرك 849.



[ صفحه 246]