بازگشت

شروط قبولي نماز


حضرت امام جعفر صادق عليه السلام به عبدالله بن جندب فرمودند:

اي پسر جندب، خداي عزوجل در يكي از وحي هاي خود فرمود:

من نماز را از كسي مي پذيرم كه در برابر بزرگي من افتادگي كند و به خاطر من از خواهش هاي نفس خويشتنداري ورزد و روز خود را با ياد من بگذراند و بر آفريدگان من بزرگي و فخر نفروشد و گرسنه را سير نمايد و برهنه را بپوشاند و بر گرفتار و مصيبت زده رحم آورد و غريب را پناه دهد. چنين كسي نورش چون خورشيد مي تابد. برايش در تاريكي نوري قرار مي دهم و در ناداني حلم و دانايي (به او عطا مي كنم)، با عزت خود او را حمايت مي كنم و فرشتگانم را به نگهباني از او مي گمارم. مرا مي خواند و من جوابش را مي دهم و از من چيز مي خواهد و من عطايش مي كنم. حكايت اين بنده در نزد من همچون حكايت باغ هاي فردوس است كه نه ميوه هايش مي خشكد و نه وضع آنها تغيير مي كند. [1] .



[ صفحه 317]




پاورقي

[1] تحف العقول: 306، ميزان الحكمه: ج 13، ح 20828.


لولا الأئمة


التوحيد 152 - 151، ب 12، ح 8: حدثنا علي بن أحمد بن محمد بن عمران الدقاق - رحمةالله - قال: حدثنا محمد بن أبي عبدالله الكوفي قال: حدثنا محمد بن إسماعيل البرمكي قال: حدثنا الحسين بن الحسن قال: حدثنا بكر، عن الحسن بن سعيد، عن الهيثم بن عبدالله، عن مروان بن صباح قال: قال أبوعبدالله عليه السلام:....

إن الله عزوجل خلقنا فأحسن خلقنا، و صورنا فأحسن صورنا



[ صفحه 480]



[صورتنا خ ل] و جعلنا عينه في عباده، و لسانه الناطق في خلقه، و يده المبسوطة علي عباده بالرأفة و الرحمة، و وجهه الذي يؤتي منه، و بابه الذي يدل عليه و خزائنه [خزانه خ ل] في سمائه و أرضه، بنا أثمرت الأشجار، و أينعت الثمار، و جرت الأنهار، و بنا نزل غيث السماء، و نبت عشب الأرض، بعبادتنا عبدالله، لولا نحن ما عبدالله.


ستة بستة


بحارالأنوار 72 / 198، ح 27: عن الدرة الباهرة قال الصادق عليه السلام:...

يهلك الله ستا بست:

الأمراء بالجور، و العرب بالعصبية، و الدهاقين بالكبر، و التجار بالخيانة، و أهل الرساتيق بالجهالة، و الفقهاء بالحسد.



[ صفحه 277]




خدمات انسانية


[المحاسن 294 ب 47 ح 456: أحمد بن أبي عبدالله البرقي، عن الحسن بن علي بن يوسف، عن أبي عبدالله البجلي عن بعض أصحابه، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...].

أربع من أتي بواحدة منهن دخل الجنة: من سقي هامة ظامئة، أو أشبع كبدا جائعة، أو كسا جلدة عارية، أو أعتق رقبة عانية.


الماء الحار


مكارم الأخلاق 157: عن الصادق عليه السلام قال:...

اذا دخل أحدكم الحمام فليشرب ثلاثة أكف ماء حارا فانه يزيد في بهاء الوجه، و يذهب بالألم من البدن.


آيا مداوا با نبيذ (آب جو مست كننده) جايز است؟


1- عمر بن يزيد صيقل گويد: خدمت امام صادق - عليه السلام - شرفياب شدم، مردي - كه مبتلا به بيماري بواسير شديد بود - از ايشان سؤال نمود: براي دردم دوائي كه با آب جو مست كننده تهيه شده است توصيه كرده اند، و من از خوردن آن قصد لذت ندارم، بلكه جنبه ي دوائي آن را كار دارم آيا جايز است از آن مصرف كنم؟

حضرت فرمود: خير، يك جرعه هم جايز نيست.

عرض كردم: چرا؟

حضرت فرمود: چون حرام است. و همانا خداوند عزوجل شفا را در هيچ يك از چيزهائي كه حرام نموده است قرار نداده است. [1] .

2- قائد بن طلحه گويد: از امام صادق - عليه السلام - سؤال نمودم: آيا جايز است با دوائي كه با نبيذ (آب جوي مست كننده) قاطي است، مداوا كرد؟

فرمود: شايسته نيست بر كسي، كه با حرام طلب شفا كند. [2] .


پاورقي

[1] طب الأئمة: ص 32، بحارالأنوار: ج 59 ص 86 ح 9.

[2] طب الأئمة: ص 62، بحارالأنوار: ج 59 ص 87 ح 12.


جابر بن إسماعيل


جابر بن إسماعيل، وجاء في كتب العامة: أبو عباد جابر بن إسماعيل الحضرمي، المصري. محدث مجهول الحال، مقبول عند بعض العامة. روي عنه محمد بن الليث، وابن وهب.

المراجع:

تنقيح المقال 1: 198. معجم رجال الحديث 4: 9. أعيان الشيعة 4: 28. جامع الرواة 1: 143. شرح مشيخة الفقيه 70. تقريب التهذيب 1: 122. تهذيب التهذيب 2: 37. خلاصة تذهيب الكمال 50. الجرح والتعديل 1: 1: 501. التاريخ الكبير 2: 203. تهذيب الكمال 4: 434.


عبد الله بن إسحاق الهاشمي (الجعفري)


عبد الله بن إسحاق الهاشمي، الجعفري، المدني.

محدث إمامي، روي عنه جعفر بن محمد البغدادي، ومحمد بن يحيي القطعي.

المراجع:

رجال الطوسي 223 وفي نسخة خطية منه ذكره بدون ذكر اسم أبيه. تنقيح المقال 2: 168. خاتمة المستدرك 819. معجم رجال الحديث 10: 111. نقد الرجال 194. جامع الرواة 1: 471. مجمع الرجال 3: 265. منهج المقال 199. لسان الميزان 3: 258. ميزان الاعتدال 2: 392. الضعفاء الكبير 2: 233. المغني في الضعفاء 1: 332.


مسعدة بن الفرج الربعي


مسعدة بن الفرج الربعي، الكوفي.

محدث إمامي حسن الحال، وله كتاب. روي عن الإمام الباقر عليه السلام أيضا. روي عنه هارون بن مسلم.

المراجع:

رجال البرقي 38. جامع الرواة 2: 228. رجال النجاشي 295. مجمع الرجال 6: 87. معجم رجال الحديث 18: 134 و 140. تنقيح المقال 3: قسم الميم: 212. معالم العلماء 123. نقد الرجال 343. فهرست الطوسي 167. منهج المقال 333. إتقان المقال 235.