حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

سزاوار است كه مؤمن هشت خصلت داشته باشد: در هنگام پيشامدها با وقار و پابرجاست، در گرفتاري ها شكيباست، در هنگام خوشي و آسايش سپاسگذار است، به آنچه خداوند روزيش فرموده خرسند باشد، به دشمنان ستم نكند، با دوستان غرض ورزي نكند، بدنش از او در رنج و زحمت باشد و مردم از او در آسايش اند. [1] .

تأويل الآيات الظاهرة 469: روي الشيخ محمد بن يعقوب - رحمةالله - عن علي بن محمد و غيره، عن سهل بن زياد، عن يعقوب بن يزيد، عن زياد القندي،....

عن عمار أبويقظان الأسدي، عن أبي عبدالله عليه السلام في قوله تعالي: (إليه يصعد الكلم الطيب و العمل الصالح يرفعه) [1] قال:

ولايتنا أهل البيت - و أهوي بيده إلي صدره - فمن لم يتولنا لم يرفع الله له عملا.

الخصال 1 / 159 - 158، ح 204: حدثنا محمد بن الحسن، عن سعد بن عبدالله، عن أحمد بن محمد بن خالد، عن محمد بن عيسي، عن محمد بن سنان، عن العلاء بن فضيل، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...

ثلاث اذا كن في الرجل فلا تحرج أن تقول: انه في جهنم: الجفاء



[ صفحه 276]



و الجبن و البخل، و ثلاث اذا كان في المرأة فلا تحرج أن تقول انها في جنهم: البذاء و الخيلاء و الفجر.

[بشارة المصطفي 110 الجزء 2: ابن شيخ الطائفة، عن أبيه قال: أخبرني محمد بن محمد، عن محمد بن محمد بن قولويه، عن القاسم بن محمد، عن علي بن ابراهيم، عن أبيه، عن جده، عن عبدالله بن حماد الأنصاري، عن جميل بن دراج].

عن معتب مولي أبي عبدالله عليه السلام قال: سمعته يقول لداود بن سرحان:

يا داود ابلغ موالي عني السلام و اني أقول: رحم الله عبدا اجتمع مع آخر، فتذاكر أمرنا، فان ثالثهما ملك يستغفر لهما، و ان اجتمعتم فاشتغلوا بالذكر، فان في اجتماعكم و مذاكركتم احياء لأمرنا، و خير الناس من بعدنا من ذاكر بأمرنا، و دعا الي ذكرنا.



[ صفحه 265]

فروع الكافي 4 / 387-386، ح 4: محمد بن يحيي، عن أحمد بن محمد بن عيسي، عن محمد بن سنان، عن اسماعيل بن جابر قال: سمعت أبا عبدالله عليه السلام يقول:...

ماء زمزم شفاء من كل داء، و أظنه قال: كائنا ما كان.



[ صفحه 303]

زنديق از امام صادق - عليه السلام - سؤال كرد: چرا شراب - با اينكه لذيذترين!! چيز مي باشد - تحريم شده است؟

حضرت فرمود: آن را تحريم نمود، چون مادر پليديها، و طليعه ي هر بدي و شري است، ساعتي بر شراب خوار مي گذرد كه در آن عقل از او سلب مي شود، و ديگر پروردگارش را نمي شناسد، و معصيتي نيست كه آن را مرتكب نشود، و حرمتي نيست كه آن را هتك نكند، و خويشاوندي نزديكي نيست كه آن را قطع



[ صفحه 426]



نكند، و فاحشه اي نيست كه به آن آلوده نشود.

زمام شخص مست به دست شيطان است، اگر شيطان بخواهد كه او براي بتها سجده كند، چنين مي كند، و به هر سو كه او را براند مطيعانه مي رود!!.

أبو الحسين ثوير، وقيل: ثور بن عمار، وقيل: عمارة الأزدي، الكوفي.

إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 161. تنقيح المقال 1: 198. خاتمة المستدرك 786. معجم رجال الحديث 3: 417. جامع الرواة 1: 142. نقد الرجال 65. مجمع الرجال 1: 304. أعيان الشيعة 4: 28. منتهي المقال 71. العندبيل 1: 87. منهج المقال 77.

أبو محمد عبد الله بن إدريس بن يزيد بن عبد الرحمن بن الأسود الأودي، الزعافري، المذحجي، الكوفي. كان من فقهاء وعباد وحفاظ العامة، ويعتبرونه من ثقاتهم، والمعروف لديهم بالورع والزهد، وكان من القراء. دعاه هارون العباسي للقضاء فامتنع.



[ صفحه 254]



روي عنه مالك بن أنس، وأحمد بن حنبل، وعبد الله بن أبي شيبة وغيرهم. كانت ولادته سنة 115، وقيل سنة 120، وتوفي بالكوفة في 10 ذي الحجة سنة 192، وقيل سنة 194.

المراجع:

رجال الطوسي 226 ولا ذكر له في نسخة خطية منه. معجم رجال الحديث 10: 109 جامع المقال 77. تقريب التهذيب 1: 401. تهذيب التهذيب 9: 144. التاريخ الكبير 5: 47. خلاصة تذهيب الكمال 161. الطبقات الكبري 6: 389. تذكرة الحفاظ 1: 259. المشتبه 1: 34. تاريخ بغداد 9: 415. الطبقات لابن خياط 170. شذرات الذهب 1: 330. المراسيل 100. الثقات 7: 59. تاريخ الثقات 249. تاريخ أسماء الثقات 188. العبر 1: 308. النجوم الزاهرة 2: 139. الجرح والتعديل 2: 2: 8. غاية النهاية 1: 409 البداية والنهاية 10: 208. طبقات الحفاظ 124. الأعلام 4: 71. مرآة الجنان 1: 430. المعارف 222.

أبو محمد، وقيل أبو بشر مسعدة بن صدقة بن زياد العبسي، وقيل العبدي، البصري. محدث عامي ثقة، وقيل ضعيف الحديث بتري، وله كتب منها (خطب أمير المؤمنين عليه السلام). روي كذلك عن الامامين الباقر عليه السلام والكاظم عليه السلام. روي عنه هارون بن مسلم، وجعفر بن عبد الله، وسعيد بن عمرو وغيرهم. كان حيا قبل سنة 183.

المراجع:

رجال الطوسي 137 و 314. تنقيح المقال 3: قسم الميم: 212. خاتمة المستدرك 849. معجم رجال الحديث 18: 134 و 135 و 137. رجال النجاشي 295. فهرست الطوسي 167. رجال البرقي 38. معالم العلماء 123. رجال ابن داود 188 و 278. رجال الحلي 260 وفيه اسمه مسعد بدل مسعدة. معجم الثقات 359. توضيح الاشتباه 281. نقد الرجال 343 وفيه السعيدي بدل العبسي أو العبدي. جامع الرواة 2: 228. هداية المحدثين 260. رجال الكشي 390. مجمع الرجال 6: 86 و 87. الاختصاص 73. منتهي المقال 300. منهج المقال 333. التحرير الطاووسي 280. أضبط المقال 540. إتقان المقال 362. الوجيزة 51. رجال الأنصاري 185. بهجة الآمال 7: 17. لسان الميزان 6: 22. ميزان الاعتدال 4: 98.