حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

خداوند عزوجل عقل را آفريد و آن نخستين مخلوق روحاني بود، پس براي عقل هفتاد و پنج سرباز قرار داد، از ميان آن هفتاد و پنج سربازي كه براي عقل قرار داد، يكي خوب است كه وزير است و در مقابل آن بدي قرار داد كه آن وزير جهل است و ديگر ايمان است كه دشمن آن كفر مي باشد و ديگري تصديق است كه در مقابلش انكار قرار دارد و ديگري اميد است كه در برابرش نوميدي مي باشد. [1] .

بصائر الدرجات 358، الجزء 7، ب 17، ح 15: حدثنا أحمد بن الحسين، عن أحمد بن إبراهيم، عن الحسن بن البراء، عن علي بن حسان،....

عن عبدالكريم يعني ابن كثير قال: حججت مع أبي عبدالله عليه السلام فلما صرنا في بعض الطريق صعد علي جبل فأشرف فنظر إلي الناس، فقال:

ما أكثر الضجيج و أقل الحجيج؟

فقال له داود الرقي: يابن رسول الله هل يستجيب الله دعاء هذا الجمع الذي أري؟

قال: ويحك يا أباسليمان إن الله لا يغفر أن يشرك به، الجاحد لولاية علي عليه السلام كعابد وثن.

قال: قلت: جعلت فداك هل تعرفون محبكم و مبغضكم؟

قال: ويحك يا أباسليمان إنه ليس من عبد يولد إلا كتب بين عينيه مؤمن أو كافر، [و] إن الرجل ليدخل إلينا بولايتنا، و بالبراءة من أعدائنا فنري مكتوبا بين عينيه مؤمن أو كافر.



[ صفحه 476]



و قال الله عزوجل: (إن في ذلك لأيات للمتوسمين) [1] نعرف عدونا من ولينا.

أصول الكافي 2 / 301، ح 4: علي بن ابراهيم، عن صالح بن السندي، عن جعفر بن بشير، عن عمار بن مروان قال: قال أبوعبدالله عليه السلام:...

لا تمارين حليما و لا سفيها، فان الحليم يقليك [يغليك - خ ل] و السفيه يؤذيك.



[ صفحه 274]

[أمالي الطوسي 1 / 96 ب 4 ح 5: ابن الشيخ الطوسي، عن والده، عن أحمد بن محمد بن الصلت، عن أحمد بن محمد بن سعيد بن عقدة، عن المفضل، عن قيس، عن أيوب بن محمد المسلي، عن أبان بن تغلب، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...].

من كان وصل لأخيه بشفاعة في دفع مغرم أو جر مغنم، ثبت الله عزوجل قدميه يوم تزل فيه الأقدام.

المحاسن 407، ب 13، ح 120: أحمد بن أبي عبدالله البرقي، عن بعض أصحابنا، عن صالح بن عبدالله، عن محمد بن مروان قال: سمعت أبا عبدالله عليه السلام يقول:...

كل طعام ذي حرارة غير ذي بركة.

اسحاق بن عمار گويد: به امام صادق - عليه السلام - عرض كردم: آيا در گناهان كبيره هم استثناء مي باشد كه خدا براي هر كه خواهد بيامرزد؟

فرمود: آري.

أبو المقدام ثابت بن هرمز الفارسي، العجلي بالولاء، وقيل: مولي بكر بن وائل،



[ صفحه 270]



الكوفي، الحداد، وقيل: الحذاء. محدث مهمل الحديث، وقيل: كان زيديا بتريا ضعيف الحديث، ويعتبره بعض العامة من ثقات محدثيهم. روي كذلك عن الإمامين السجاد عليه السلام والباقر عليه السلام، وله نسخة عن الإمام السجاد عليه السلام. روي عنه ابنه عمرو، وهشام بن الحكم، وسفيان الثوري.

المراجع:

رجال الطوسي 84 و 110 و 160. تنقيح المقال 1: 194. رجال النجاشي 84. رجال ابن داود 60 و 234. معجم رجال الحديث 3: 398 و 401. جامع الرواة 1: 139. رجال الحلي 209. نقد الرجال 63. رجال الكشي 233. مجمع الرجال 1: 298 و 299. هداية المحدثين 27. أعيان الشيعة 4: 19. توضيح الاشتباه 85. بهجة الآمال 2: 469. المقالات والفرق 11 و 147. فرق الشيعة 13 و 57. رجال البرقي 9. منتهي المقال 71. العندبيل 1: 85. منهج المقال 75. التحرير الطاووسي 61. أضبط المقال 490. إتقان المقال 266. الوجيزة للمجلسي 29. لسان الميزان 2: 79. تهذيب التهذيب 2: 16. تقريب التهذيب 1: 117. خلاصة تذهيب الكمال 48. التاريخ الكبير 2: 171. الطبقات الكبري 6: 328. الجرح والتعديل 1: 1: 459. تهذيب الكمال 4: 380. تاريخ أسماء الثقات 83. الكني والأسماء 2: 127.

عبد الكريم بن عمرو، وقيل عمر بن صالح الخثعمي بالولاء، الكوفي، الملقب

كرام. من ثقات محدثي وفقهاء الإمامية، والواقفة تدعي بأنه منهم، ويقال كان خبيثا ضعيف الحديث، ويقال كان من الفقهاء الأعلام والرؤساء المأخوذ عنهم الحلال



[ صفحه 250]



والحرام والفتيا والأحكام، وله كتاب. روي عن الإمام الكاظم عليه السلام أيضا. وروي عنه أحمد بن محمد بن أبي نصر البزنطي، وجعفر بن بشير، ومحمد بن سنان وغيرهم. كان علي قيد الحياة قبل سنة 183.

المراجع:

رجال الطوسي 234 و 354. تنقيح المقال 2: 160. فهرست الطوسي 109. رجال النجاشي 172. معالم العلماء 79. رجال ابن داود 257. رجال الحلي 243. معجم الثقات 71. معجم رجال الحديث 10: 65. رجال البرقي 24 و 48. نقد الرجال 191. جامع الرواة 1: 463. هداية المحدثين 99. رجال الكشي 555. مجمع الرجال 4: 101. بهجة الآمال 5: 189. منتهي المقال 180. منهج المقال 196. جامع المقال 77. التحرير الطاووسي 211. نضد الايضاح 259. وسائل الشيعة 20: 231. إتقان المقال 79 و 308. الوجيزة 38. شرح مشيخة الفقيه 86. رجال الأنصاري 103.

مستهل بن عطاء الكوفي.

إمامي صحب الإمام الباقر عليه السلام أيضا.

المراجع:

رجال الطوسي 138 و 319. تنقيح المقال 3: قسم الميم: 211. خاتمة المستدرك 849. معجم رجال الحديث 18: 132. نقد الرجال 342. جامع الرواة 2: 227. مجمع الرجال 6: 86. منتهي المقال 302. منهج المقال 333.