حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

هديه سه گونه است: هديه جبراني، هديه ي رشوه اي و تملق آميز و هديه براي خداي عزوجل. [1] .

بحارالأنوار 24 / 118، ح 1، عن تفسير القمي: أبي، عن ابن محبوب، عن ابن رئاب،....

عن عمار، عن أبي عبدالله عليه السلام قال: سألته عن قول الله عزوجل: (إن في ذلك لأيات لأولي النهي)؟ [1] قال: نحن و الله أولو النهي. فقلت: جعلت فداك و ما معني أولي النهي؟ قال:

ما أخبر الله به رسوله مما يكون بعده من ادعاء أبي فلان الخلافة و القيام بها، و الآخر من بعده، و الثالث من بعدهما و بني أمية، فأخبر رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم عليا عليه السلام و كان ذلك كما أخبر الله به نبيه، و كما أخبر رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم عليا عليه السلام، و كما انتهي إلينا من علي فيما يكون من بعده من الملك في بني أمية و غيرهم، فهذه الآية التي ذكرها الله في الكتاب: (إن في ذلك لأيات لأولي النهي) فنحن أولو النهي الذين انتهي إلينا علم



[ صفحه 475]



هذا كله، فصبرنا لأمر الله، فنحن قوام الله علي خلقه و خزانه علي دينه نخزنه و نستره، و نكتتم به من عدونا كما اكتتم رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم حتي أذن الله له في الهجرة، و جاهد المشركين فنحن علي منهاج رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم حتي يأذن الله لنا في إظهار دينه بالسيف، و ندعو الناس إليه فنضربهم عليه عودا كما ضربهم رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم بدوا.

مصباح الشريعة 140، ب 66: قال الصادق عليه السلام:...

المتكلف متخلف عن الصواب، و ان أصاب، و المتطوع مصيب و ان أخطأ و المتلكف لا يستجلب في عاقبة أمره الا الهوان، و في الوقت الا التعب و العناء و الشقاء، و المتكلف ظاهره رياء و باطنه نفاق، و هما جناحان يطير بهما المتكلف.

و ليس في الجملة من أخلاق الصالحين و لا من شعار المؤمنين التكلف في أي باب كان، قال الله تعالي لنبيه صلي الله عليه و آله و سلم: (قل مآ أسئلكم عليه من أجر و مآ أنا من المتكلفين) [1] و قال صلي الله عليه و آله و سلم: نحن معاشر الأنبياء الأتقياء و الأمناء براء من التكلف.

[أمالي الطوسي 1 / 96 - 95 ب 4 ح 4: ابن الشيخ الطوسي، عن والده، عن أحمد بن محمد بن الصلت الأهوازي، عن أحمد بن محمد بن سعيد بن عقدة، عن محمد بن فضل بن ابراهيم ابن المفضل بن قيس بن رمانة، عن أبيه، عن عبدالله بن أبي يعفور، قال: قال لي أبوعبدالله عليه السلام:...].

انه من عظم دينه عظم اخوانه، و من استخف بدينه استخف باخوانه، يا محمد اخصص بمالك و طعامك من تحبه في الله عزوجل.



[ صفحه 262]

المحاسن 594، ب 19، ح 113: أحمد بن أبي عبدالله البرقي، عن محمد بن أحمد بن أبي محمود، عن أبيه رفعه قال: قال أبو عبدالله عليه السلام:...

من ذر الملح علي أول لقمة يأكلها فقد استقبل الغني.

امام كاظم - عليه السلام - مي فرمايد:

از امام صادق - عليه السلام - سؤال كردم درباره ي فرموده ي خدا: (ان تجتنبوا كبائر ما تنهون عنه) [1] «اگر از گناهان بزرگي كه از آن نهي مي شويد پرهيز كنيد» (كه كبائر چيست)؟.

حضرت فرمود: كبيره آن گناهي است كه خداوند مجازات آن را آتش جهنم قرار داده است. [2] .

ثابت الكوفي، مولي جرير، وقيل مولي بني جرير، وقيل مولي حريز.

محدث إمامي. روي عنه محمد بن سنان.

المراجع:

رجال الطوسي 161. تنقيح المقال 1: 194. خاتمة المستدرك 786. رجال البرقي 41. معجم رجال الحديث 3: 401. جامع الرواة 1: 139. مجمع الرجال 1: 298. أعيان الشيعة 4: 18. العندبيل 1: 85. منهج المقال 75. لسان الميزان 2: 81.

عبد الكريم بن عتبة القرشي، الهاشمي، اللهبي.

من ثقات محدثي الإمامية، روي كذلك عن الإمام الكاظم عليه السلام، وقيل كان من الرواة عن الإمام الباقر عليه السلام. روي عنه ليث المرادي، وزرارة بن أعين، وكان حيا قبل سنة 183.

المراجع:

رجال الطوسي 234 و 354. تنقيح المقال 2: 159. رجال ابن داود 131. رجال الحلي 127. معجم الثقات 71. معجم رجال الحديث 10: 64. رجال البرقي 17. نقد الرجال 191. توضيح الاشتباه 200. جامع الرواة 1: 463. هداية المحدثين 99. مجمع الرجال 4: 100 و 101. بهجة الآمال 5: 188. منتهي المقال 180. منهج المقال 196. جامع المقال 77. وسائل الشيعة 20: 230. إتقان المقال 79. الوجيزة 38. شرح مشيخة الفقيه 55. رجال الأنصاري 103.

المستنير بن يزيد الجعفي، الكوفي.

إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 312. تنقيح المقال 3: قسم الميم: 211. خاتمة المستدرك 849. معجم رجال الحديث 18: 131. رجال البرقي 16 في أصحاب الإمام الباقر عليه السلام. نقد الرجال 342. جامع الرواة 2: 227. مجمع الرجال 6: 85. منتهي المقال 302. منهج المقال 333.