حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

تنهايي و دوري گزيدن از مردم عزت و احترام را بيشتر نگه مي دارد، تا دمخور شدن با آنان. [1] .



[ صفحه 313]

تأويل الآيات الظاهرة 770: روي أبوجعفر محمد بن بابويه - رحمةالله - عن أبيه، عن سعد بن عبدالله، عن عباد بن سليمان،....

عن سدير الصيرفي قال: قلت لأبي عبدالله عليه السلام: جعلت فداك يابن رسول الله هل يكره المؤمن علي قبض روحه؟ قال:

لا، إذا أتاه ملك الموت لقبض روحه جزع لذلك فيقول له ملك الموت: يا ولي الله لا تجزع، فوالذي بعث محمدا بالحق لأنا أبر بك و أشفق عليك من الوالد البر الرحيم بولده، افتح عينيك و انظر.

قال: فيتمثل له رسول الله و أميرالمؤمنين و فاطمة و الحسن و الحسين و الأئمة عليهم السلام فيقول: هؤلاء رفقاؤك.

فيفتح عينيه و ينظر إليهم ثم تنادي نفسه: (يآ أيتها النفس المطمئنة) إلي محمد و أهل بيته عليهم السلام (ارجعي إلي ربك راضية) بالولاية (مرضية) بالثواب (فادخلي في عبادي) يعني محمدا و أهل بيته (و ادخلي جنتي) [1] فما من شي ء أحب إليه من انسلال روحه و اللحوق بالمنادي.



[ صفحه 474]

أ: أمالي المفيد 117، المجلس 23، ح 8.

ب: الزهد 19 - 18، ب 2، ح 39: قال: حدثني أحمد بن محمد، عن أبيه، محمد بن الحسين بن الوليد، عن محمد بن الحسن الصفار، عن العباس بن معروف، عن علي بن مهزيار، عن النضر، عن ابراهيم بن عبدالحميد، عن زيد الشحام قال: سمعت أباعبدالله جعفر بن محمد الصادق عليه السلام يقول:...

احذروا سطوات الله بالليل و النهار.

فقلت: و ما سطوات الله؟

فقال: أخذه بالمعاصي.



[ صفحه 273]

[أصول الكافي2 / 206 ح 6: محمد بن يحيي، عن أحمد بن محمد، عن عمر بن عبدالعزيز، عن جميل، عن أبي عبدالله عليه السلام قال سمعته يقول:...].

ان مما خص الله عزوجل به المؤمن أن يعرفه [1] بر اخوانه، و ان قل، و ليس البر بالكثرة و ذلك أن الله عزوجل يقول في كتابه: «و يؤثرون علي أنفسهم و لو كان بهم خصاصة».

ثم قال: «و من يوق شح نفسه فأولئك هم المفلحون». [2] .

و من عرفه الله عزوجل بذلك، أحبه الله، و من أحبه الله تبارك و تعالي وفاه أجره يوم القيامة بغير حساب.

ثم قال: يا جميل ارو هذا الحديث لاخوانك فانه ترغيب في البر.

المحاسن 592، ب 19، ح 104: أحمد بن أبي عبدالله البرقي، عن النوفلي، عن السكوني، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...

من افتتح طعاما بالملح و ختمه بالملح دفع عنه سبعون داء.

احمد بن عمير حلبي گويد: از امام صادق - عليه السلام - درباره ي معني فرمايش خداي عزوجل: (ان تجتنبوا كبائر ما تنهون عنه نكفر عنكم سيئاتكم) [1] «اگر از گناهان بزرگي كه نهي شده ايد اجتناب كنيد ما از گناهان ديگر شما درمي گذريم» سؤال نمودم.

حضرت فرمود: هر كس اجتناب كند از آنچه كه خداوند وعده ي آتش بر آن داده است، در حالي كه مؤمن باشد گناهان ديگرش آمرزيده مي شود:

كبائر هفتگانه كه موجب آتش جهنم هستند عبارتند از:

1- قتل نفس محترمه.

2- و عاق شدن پدر و مادر.

3- و خوردن ربا.

4- و صحرانشيني پس از هجرت.

5- و متهم كردن زن شوهر دار به زنا.

6- و خوردن مال يتيم.

7- و فرار از حمله در جنگ و جهاد. [2] .

2- عبيد بن زراره گويد: از امام صادق - عليه السلام - راجع به كبائر پرسيدم؟

فرمود: آنها در كتاب علي - عليه السلام - هفت است:



[ صفحه 418]



1- كفر به خدا.

2- آدمكشي.

3- عاق پدر و مادر.

4- خوردن ربا بعد از دانستن.

5- خوردن مال يتيم به ناحق.

6- فرار از جهاد.

7- تعرب بعد از هجرت. (يعني برگشتن به صحرانشيني پس از هجرت به شهر).

پرسيدم: اينها بزرگترين گناهانند؟

فرمود: آري.

عرض كردم: گناه خوردن يك درهم از مال يتيم به ناحق بزرگتر است يا ترك نماز؟

فرمود: ترك نماز.

عرض كردم: شما كه ترك نماز را از كبائر نشمردي؟

فرمود: نخستين چيزي كه به تو گفتم چه بود؟

عرض كردم: كفر.

فرمود: همانا تارك نماز كافر است، يعني بدون علت و عذر. [3] .

عبيد بن زراره گويد: از امام صادق - عليه السلام - راجع به گناهان كبيره سؤال نمودم:

حضرت فرمود: از جمله ي آن خوردن مال يتيم است به ظلم و ستم، (و بدون حق)، و الحمد لله در اين مورد ميان اصحاب ما اختلافي نيست. [4] .



[ صفحه 419]

أبو إسماعيل ثابت بن شريح الكوفي، الأزدي بالولاء، الأنباري، الصايغ.

من ثقات محدثي الامامية، وله كتاب في أنواع الفقه. روي عنه عبيس بن هشام الناشري، وصالح بن خالد.

المراجع:

رجال الطوسي 160. تنقيح المقال 1: 192. رجال النجاشي 84. معالم العلماء 30. رجال ابن داود 60. فهرست الطوسي 42. معجم الثقات 24. معجم رجال الحديث 3: 394. جامع الرواة 1: 138. رجال الحلي 29. توضيح الاشتباه 85. بهجة الآمال 2: 465. منتهي المقال 71. العندبيل 1: 84. منهج المقال 75. جامع المقال 58. ايضاح الاشتباه 18. نضد الايضاح 72. وسائل الشيعة 20: 149. روضة المتقين 14: 337. إتقان المقال 32. الوجيزة للمجلسي 29. رجال الأنصاري 37 و 51. ثقات الرواة 1: 144 و 145. لسان الميزان 2: 77. معجم المؤلفين 3: 101.

محدث. روي عنه أشعث بن محمد البارقي.

المراجع:

معجم رجال الحديث 10: 63. تنقيح المقال 2: 159. جامع الرواة 1: 463.

مستغفر، وقيل المستعير بن عبد الرحمن البارقي، الكوفي.

إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 319. تنقيح المقال 3: قسم الميم: 211. خاتمة المستدرك 849. معجم رجال الحديث 18: 131. نقد الرجال 342. جامع الرواة 2: 227. مجمع الرجال 6: 85. منهج المقال 333.