حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

هيچ بنده اي خشم خود را فرونخورد، مگر اين كه خداوند عزوجل بر عزت او در دنيا و آخرت افزود. [1] .

تأويل الآيات الظاهرة 769: روي عن الحسن بن محبوب بإسناده عن صندل، عند داود بن فرقد قال: قال أبوعبدالله عليه السلام:....

إقرأوا سورة الفجر في فرائضكم و نوافلكم، فإنها سورة الحسين بن علي [عليه السلام] و ارغبوا فيها رحمكم الله.

فقال له أبوأسامة - و كان حاضر المجلس -: كيف صارت هذه السورة للحسين عليه السلام خاصة؟

فقال: ألا تسمع إلي قوله تعالي: (يآ أيتها النفس المطمئنة (27) ارجعي إلي ربك راضية مرضية (28) فادخلي في عبادي (29) و ادخلي جنتي) [1] إنما يعني الحسين بن علي عليه السلام، فهو ذوالنفس المطمئنة الراضية المرضية، و أصحابه من آل محمد صلوات الله عليهم الراضون عن الله يوم القيامة و هو راض عنهم، و هذه السورة في الحسين بن علي عليه السلام و شيعته، و شيعة آل محمد خاصة، فمن أدمن [2] قراءة الفجر كان مع الحسين عليه السلام في درجته في الجنة إن الله عزيز حكيم.

أصول الكافي 2 / 288، ح 3: أبوعلي الأشعري، عن محمد بن عبدالجبار، عن ابن فضال و الحجال جميعا، عن ثعلبة، عن زياد قال: قال أبوعبدالله عليه السلام:...

ان رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم نزل بأرض قرعاء فقال لأصحابه: ائتوا بحطب.



[ صفحه 272]



فقالوا: يا رسول الله نحن بأرض قرعاء ما بها من حطب.

قال: فليأت كل انسان بما قدر عليه، فجاؤوا به حتي رموا بين يديه بعضه علي بعض.

فقال رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم: هكذا تجتمع الذنوب.

ثم قال: اياكم و المحقرات من الذنوب، فان لكل شي ء طالبا ألا و ان طالبها يكتب ما قدموا و آثارهم، و كل شي ء أحصيناه في امام مبين.

[أصول الكافي 2 / 192 ح 16: علي بن ابراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن هشام بن الحكم، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...].

من أحب الأعمال الي الله عزوجل ادخال السرور علي المؤمن:

اشباع جوعته أو تنفيس كربته أو قضاء دينه.

مكارم الأخلاق 143: عن الصادق عليه السلام قال:...

ما أتخمت قط و ذلك لأني لم أبدأ بطعام الا قلت: بسم الله، ولم أفرغ منه الا قلت: الحمدلله.

فرات بن احنف گويد: از امام صادق - عليه السلام - راجع به خوردن تره سؤال شد.

حضرت فرمود: آن را بخور، زيرا در آن چهار فائده است: دهان را خوشبو مي كند، و باد شكن است، و بواسير را از بين مي برد، و براي كسي كه آن را مدام بخورد امان از جذام (خوره) است. [1] .

محدث إمامي مجهول الحال، وقيل من الحسان.

روي عنه عبد الله بن مسكان.



[ صفحه 268]



المراجع:

معجم رجال الحديث 3: 393. جامع الرواة 1: 138. تنقيح المقال 1: 192.

عبد الكريم بن حماد الكوفي.

إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 234. تنقيح المقال 2: 159. خاتمة المستدرك 818. معجم رجال الحديث 10: 63. نقد الرجال 191. جامع الرواة 1: 463. مجمع الرجال 4: 100. منتهي المقال 179. منهج المقال 196.

مزيد بن زياد الكاهلي بالولاء، الكوفي.

إمامي.



[ صفحه 237]



المراجع:

رجال الطوسي 318. تنقيح المقال 3: قسم الميم: 210. خاتمة المستدرك 849. معجم رجال الحديث 18: 129. نقد الرجال 342. جامع الرواة 2: 227. مجمع الرجال 6: 85. منتهي المقال 299. منهج المقال 332.