حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

سه چيز است كه به خدا قسم حقند: هيچ ثروتي بر اثر پرداخت صدقه و زكات كم نشد، در حق هيچ كس ستمي نشد كه بتواند تلافي كند اما خويشتنداري ورزيد مگر اين كه خداوند عوض آن، به او عزت داد و هيچ بنده اي در خواهشي را به روي خود نگشود مگر اين كه دري از فقر و نيازمندي به رويش گشوده گشت. [1] .

تفسير القمي 2 / 42: أخبرني أبي، عن سليمان الديلمي،....

عن أبي بصير، عن أبي عبدالله عليه السلام قال: سألته عن قول الله عزوجل: (و الشمس و ضحها)؟ قال:

الشمس رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم، أوضح الله به للناس دينهم.

قلت: (و القمر إذا تلاها)؟

قال: ذاك أميرالمؤمنين عليه السلام.

قلت: (و النهار إذا جلاها)؟

قال: ذاك الإمام من ذرية فاطمة عليهاالسلام، يسأل عن دين رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم فيجلي لمن يسأله، فحكي الله قوله: (و النهار إذا جلاها).

قلت: (و اليل إذا يغشاها)؟

قال: ذاك أئمة الجور الذين استبدوا بالأمر دون آل رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم و جلسوا مجلسا كان آل رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم أولي به منهم، فغشوا دين رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم بالظلم و الجور، و هو قوله: (و اليل إذا يغشاها).

قال: يغشي ظلمهم ضوء النهار، و قوله: (و نفس و ما سواها).

قال: خلقها و صورها.

و قوله: (فألهمها فجورها و تقواها) أي: عرفها و ألهمها ثم خيرها فاختارت.

(قد أفلح من زكاها) يعني نفسه طهرها.



[ صفحه 472]



(و قد خاب من دساها) [1] أي أغواها.

أصول الكافي 2 / 287، ح 1: علي بن ابراهيم، عن أبيه، و محمد بن اسماعيل، عن الفضل بن شاذان جميعا، عن ابن أبي عمير، عن ابراهيم بن عبدالحميد، عن أبي أسامة زيد الشحام قال: قال أبوعبدالله عليه السلام:...

اتقوا المحقرات من الذنوب فانها لا تغفر.

قلت: و ما المحقرات؟

قال: الرجل يذنب الذنب فيقول: طوبي لي لو لم يكن لي غير ذلك.

[أصول الكافي 2 / 192 ح 14: عدة من أصحابنا، عن سهل بن زياد، عن محمد بن أرومة، عن علي بن يحيي، عن الوليد بن العلا، عن ابن سنان، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...].

من أدخل السرور علي مؤمن فقد أدخله علي رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم، و من أدخله علي رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم فقد وصل ذلك الي الله، و كذلك من أدخل عليه كربا.

المحاسن 438، ب 34، ح 287: أحمد بن أبي عبدالله البرقي، عن أبيه، عن أبي طالب البصري،...

عن مسمع قال: شكوت الي أبي عبدالله عليه السلام ما ألقي من أذي الطعام اذا أكلت. فقال:

لم لم تسم؟



[ صفحه 300]



قلت: اني لأسمي و انه ليضرني.

فقال: اذا قطعت التسمية بالكلام ثم عدت الي الطعام تسمي؟

قلت: لا.

قال: فمن ههنا يضرك، أما لو كنت اذا عدت الي الطعام سميت ما ضرك.

ابوالجارود گويد: از امام صادق - عليه السلام - سؤال نمودم: آيا خوردن روغن



[ صفحه 413]



مخلوط با گوشت خوب است (يعني از نظر بهداشت خوب است و ضرري ندارد)؟

حضرت فرمود: بخور، و به من بخوران (يعني به من هم بده بخورم). [1] .

ثابت بن زائدة العكلي بالولاء، الكوفي.

إمامي. روي عن الإمام الباقر عليه السلام أيضا.

المراجع:

رجال الطوسي 111 و 160. خاتمة المستدرك 786. تنقيح المقال 1: 192. معجم رجال الحديث 3: 393. جامع الرواة 1: 138. نقد الرجال 63. مجمع الرجال 1: 296. أعيان الشيعة 4: 12. توضيح الاشتباه 84 وفيه اسم أبيه زائد بدل زائدة. العندبيل 1: 84. منهج المقال 75 وفيه اسم أبيه زايد بدل زائدة. لسان الميزان 2: 76 وفيه العجلي بدل العكلي.

عبد الكريم بن حسان النبطي.

محدث إمامي، روي عنه هشام بن الحكم.

المراجع:

رجال الطوسي 234. تنقيح المقال 2: 159. خاتمة المستدرك 818. معجم رجال



[ صفحه 248]



الحديث 10: 62. رجال البرقي 24. نقد الرجال 191. جامع الرواة 1: 463. مجمع الرجال 4: 100. منتهي المقال 179. منهج المقال 196.

أبو عبد الله مروان بن معاوية بن الحارث بن أسماء بن خارجة بن حصن بن حذيفة الفزاري، الكوفي. محدث لم يذكر أصحابنا تفاصيل أحواله، ولكن العامة قالوا بأنه متفق علي توثيقه، وكان حافظا. كان كوفي الأصل، سكن دمشق مدة، ثم قدم بغداد وحدث بها، ثم خرج إلي مكة المكرمة وجاور بها، ولم يزل بها حتي توفي فجأة في 10 ذي الحجة سنة 193، وقيل سنة 194، وقيل سنة 173 عن عمر جاوز الثمانين.

المراجع:

رجال الطوسي 318. تنقيح المقال 3: قسم الميم: 209. خاتمة المستدرك 849. معجم رجال الحديث 18: 124. نقد الرجال 342. جامع الرواة 2: 226. مجمع الرجال 6: 83. منهج المقال 332. منتهي المقال 299. لسان الميزان 7: 383. ميزان الاعتدال 4: 93. تقريب التهذيب 2: 239. الكامل في التاريخ 6: 120 و 226. طبقات الحفاظ 129. تهذيب التهذيب 10: 96. شذرات الذهب 1: 333. العبر 1: 311. النجوم الزاهرة 2: 144. تذكرة الحفاظ 1: 295. خلاصة تذهيب الكمال 319. اللباب 2: 213. الأنساب 427. تاريخ بغداد 13: 149. طبقات ابن سعد 7: 329. الضعفاء الكبير 4: 203. الجرح والتعديل 4: 1: 272. تاريخ الثقات 424. تاريخ أسماء الثقات 314. هدي الساري 443. المغني في الضعفاء 2: 652. الثقات 7: 483.