حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

عزت آن است كه هر گاه با حق رو به رو شدي در برابر آن خوار و فروتن باشي. [1] .

تأويل الآيات الظاهرة 782: روي أحمد بن القاسم، عن أحمد بن محمد بن خالد، عن أيمن بن محرز، عن سماعة،....

عن أبي بصير، عن أبي عبدالله عليه السلام أنه قال:

(فأما من أعطي) الخمس (و اتقي) ولاية الطواغيت (و صدق بالحسني) بالولاية (فسنيسره لليسري) فلا يريد شيئا من الخير إلا تيسر له (و أما من بخل) بالخمس (و استغني) برأيه عن أولياء الله (و كذب بالحسني) بالولاية (فسنيسره للعسري) فلا يريد شيئا من الشر إلا تيسر له.

و أما قوله: (و سيجنبها الأتقي) قال: رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم و من اتبعه و (الذي يؤتي ماله يتزكي) قال: ذاك أميرالمؤمنين عليه السلام، و هو قوله تعالي: (و يؤتون الزكوة و هم راكعون). [1] .

و قوله: (و ما لأحد عنده من نعمة تجزي) [2] فهو رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم الذي ليس لأحد عنده نعمة تجزي، و نعمته جارية علي جميع الخلق.



[ صفحه 470]

أصول الكافي 2 / 272، ح 16: أبوعلي الأشعري، عن محمد بن الجبار، عن ابن فضال، عن ابن بكير، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...

ان الرجل يذنب الذنب فيحرم صلاة الليل، و ان العمل السيئ أسرع في صاحبه من السكين في اللحم.

[عيون أخبار الرضا عليه السلام 2 / 179 ب 44 ح 2: حدثنا الحسين بن أحمد البيهقي، عن محمد بن يحيي الصولي، عن جبلة بن محمد الكوفي، عن عيسي بن حماد بن عيسي، عن أبيه، عن الرضا، عن أبيه، أن جعفر بن محمد عليهماالسلام كان يقول:...].

ان الرجل ليسألني الحاجة فأبادر بقضائها مخافة أن يستغني عنها فلا يجد لها موقعا اذا جاءته.

فروع الكافي 4 / 289، ح 11: محمد بن يحيي، عن محمد بن الحسين، عن الحجال، عن ثعلبة، عن رجل ذكره، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:..

طعام الليل أنفع من طعام النهار.

يونس بن يعقوب گويد: از امام صادق - عليه السلام - سؤال كردم: شخصي از دوائي استفاده مي كند كه ممكن است او را بكشد، و ممكن است از مرگ جان سالم بدر برد، و احتمال جان سالم به در بردنش بيشتر است.

حضرت فرمود: خداوند بيماري را نازل كرد، و شفا را نيز نازل فرمود، و هيچ بيماري را نيافريد مگر اينكه براي دفع آن دوائي قرار داد، پس از آن دوا استفاده كن و



[ صفحه 412]



نام خداي متعال را بياور (تا از ضررش در امان باشي). [1] .

أبو إدريس، وقيل: أبو سليمان تليد بن سليمان المحاربي، الكوفي، الأعرج.

محدث إمامي ممدوح، وقيل: مجهول الحال، ضعفه بعض العامة وتحاملوا عليه. روي عنه الحسين بن محمد بن علي الأزدي، وأبو سعيد الأشج، وأحمد بن حنبل وغيرهم. له كتاب. توفي سنة 170، وقيل سنة 190.

المراجع:

رجال الطوسي 160. مجمع الرجال 1: 287. تنقيح المقال 1: 185. خاتمة المستدرك 786. رجال النجاشي 83. رجال ابن داود 59. معجم رجال الحديث 3: 377. جامع الرواة 1: 132. رجال الحلي 209. نقد الرجال 62. أعيان الشيعة 3: 636. توضيح الاشتباه 82. منتهي المقال 69. منهج المقال 73. العندبيل 1: 81. ايضاح الاشتباه 17. نضد الايضاح 71. أضبط المقال 488. الوجيزة للمجلسي 29. خلاصة تذهيب الكمال 47. تقريب التهذيب 1: 112. لسان الميزان 7: 186. تاريخ بغداد 7: 136. ميزان الاعتدال 1: 358. التاريخ الكبير 2: 58. المجروحين 1: 204. تهذيب التهذيب 1: 509. الكامل في ضعفاء الرجال 2: 516. الضعفاء الكبير 1: 171. الجرح والتعديل 1: 1: 447. تهذيب الكمال 4: 320. تاريخ الثقات 88. المجموع في الضعفاء والمتروكين 69. الضعفاء 68. الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي 1: 155. المغني في الضعفاء 1: 118. أحوال الرجال 74. الكني والأسماء 1: 104.



[ صفحه 265]

إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 239. تنقيح المقال 2: 159. خاتمة المستدرك 818. معجم رجال الحديث 10: 58. نقد الرجال 191. جامع الرواة 1: 462. مجمع الرجال 4: 100. منهج المقال 196.

مروان بن أسد الكوفي.

محدث إمامي حسن الحال. روي عنه معاوية بن وهب.

المراجع:

رجال الطوسي 318. تنقيح المقال 3: قسم الميم: 209. خاتمة المستدرك 849. معجم رجال الحديث 18: 119. رجال البرقي 46. نقد الرجال 342. جامع الرواة 2: 225. مجمع الرجال 6: 83. إتقان المقال 235.