بازگشت

گناهان نادانان بر دوش دانايان است


حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

هر آينه گناهان نادانان بر دوش دانايانتان بار مي شود، چرا وقتي مي شنويد مردي از شما كار ناخوشايندي مي كند - كاري كه موجب عيب و اذيت ما نزد مردم مي شود - نزد او نمي رويد و سرزنش و موعظه اش نمي كنيد و بي پروا و صريح با او حرف نمي زنيد؟ عرض كرد: اگر حرف ما را نمي پذيرفت و اطاعتمان نكرد چه كنيم؟ حضرت فرمودند: در اين صورت از او دوري كنيد و از همنشيني با وي اجتناب ورزيد. [1] .



[ صفحه 308]




پاورقي

[1] بحار: 2 / 22 / 63، ميزان الحكمه: ج 8، ح 12812.


شرط تضاعف الحسنات


بحارالأنوار 24 / 46 - 45، ح 17، عن تفسير فرات الكوفي 45:....

محمد بن القاسم بن عبيد بإسناده إلي أبي عبدالله عليه السلام أنه قرأ: (من جآء بالحسنة فله عشر أمثالها) [1] فقال:



[ صفحه 469]



إذا جاء بها مع الولاية فله عشر أمثالها، و إذا جاء بالسيئة فلا يجزي إلا مثلها.

و أما قوله: (من جآء بالحسنة فله خير منها و هم من فزع يومئذ ءامنون).

فالحسنة ولايتنا وحبنا (و من جآء بالسيئة فكبت وجوههم في النار) [2] فهي بغضنا أهل البيت لا يقبل الله لهم عملا و لا صرفا و لا عدلا، و هم في نار جهنم لا يخرجون منها و لا يخفف عنهم العذاب.


پاورقي

[1] سورة الأنعام، الآية: 160.

[2] سورة النمل، الآيتان: 90 - 89.


خطر الذنوب


أصول الكافي 12 / 271، ح 13: محمد بن يحيي، عن أحمد بن محمد، عن ابن الفضال، عن ابن بكير، عن أبي بصير، قال: سمعت أباعبدالله عليه السلام يقول:...

اذا أذنت الرجل خرج في قلبه نكتة سواء فان تاب انمحت و ان زاد زادت حتي تغلب علي قلبه فلا يفلح بعدها أبدا.


اجر التعاون


[قرب الاسناد 19: حدثنا أحمد بن اسحاق بن مسعدة، عن بكر بن محمد الأزدي قال: قال].

ما قضي مسلم لمسلم حاجة الا ناداه الله تبارك و تعالي: علي ثوابك و لا أرضي لك بدون الجنة.



[ صفحه 259]




طعام الغداة


دعوات الراوندي 140، ح 352، قال الصادق عليه السلام:...

اذا صليت الفجر فكل كسرة تطيب بها نكهتك، و تطفي ء بها حرارتك و تقوم بها أضراسك، و تشد بها لثتك، و تجلب بها رزقك، و تحس بها خلقك.


آيا خوردن پنير خوب است؟


عبدالله بن سنان گويد: شخصي از امام صادق - عليه السلام - راجع به خوردن پنير سؤال نمود.

حضرت فرمود: از خوردن آن خوشم مي آيد، سپس امر فرمود: مقداري پنير آوردند و ميل فرمود. [1] .


پاورقي

[1] المحاسن: ص 496، بحارالأنوار: ج 63 ص 105 ح 7.


بهلول بن محمد الصيرفي


بهلول بن محمد الصيرفي، الكوفي.

إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 160. تنقيح المقال 1: 184. خاتمة المستدرك 786. معجم رجال الحديث 3: 374. جامع الرواة 1: 131. نقد الرجال 61. مجمع الرجال 1: 283. أعيان الشيعة 3: 623. لسان الميزان 2: 68.



[ صفحه 261]




عبد الغفار بن القاسم بن قيس بن محمد بن فهد الأنصاري (أبو مريم الأنصاري)


أبو مريم عبد الغفار بن القاسم بن قيس بن محمد بن فهد الأنصاري، الكوفي.

من ثقات محدثي الإمامية، له كتاب (الصلاة)، وكتاب آخر. روي كذلك عن الإمامين السجاد عليه السلام والباقر عليه السلام وروي عنه الحسن بن محبوب، وحميد بن محمد بن موسي خورا، وشعبة بن الحجاج وغيرهم. توفي حدود سنة 160.



[ صفحه 246]



المراجع:

رجال الطوسي 99 و 129 و 237. تنقيح المقال 2: 158 و 3: باب الكني 34. رجال النجاشي 173. فهرست الطوسي 188. معالم العلماء 138. رجال ابن داود 130. رجال الحلي 117. معجم الثقات 71. معجم رجال الحديث 10: 55 و 22: 49. رجال البرقي 17. نقد الرجال 191 و 398. توضيح الاشتباه 200. جامع الرواة 1: 461 و 2: 417. هداية المحدثين 99 و 298. مجمع الرجال 4: 99 و 7: 98. الاختصاص 251. بهجة الآمال 5: 184. منهج المقال 196. منتهي المقال 179. جامع المقال 77. وسائل الشيعة 20: 230. روضة المتقين 14: 381. الوجيزة 38. إتقان المقال 79. شرح مشيخة الفقيه 23. رجال الأنصاري 113. لسان الميزان 4: 42 و 7: 105. ميزان الاعتدال 2: 640 و 4: 572. التاريخ الكبير 5: 122. المجروحين 2: 143. الكامل في ضعفاء الرجال 5: 1964. الضعفاء الكبير 3: 100. الجرح والتعديل 3: 1: 53 وفيه الغفار بدل الأنصاري. المجموع في الضعفاء والمتروكين 156 و 341. الضعفاء والمتروكين للدارقطني 123. الكني والأسماء 2: 110. الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي 2: 112. المغني في الضعفاء 2: 401.


مرهف


مرهف بن أبي المرهف.

إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 320. تنقيح المقال 3: قسم الميم: 210. خاتمة المستدرك 849. معجم رجال الحديث 18: 128. نقد الرجال 342. جامع الرواة 2: 227. مجمع



[ صفحه 234]



الرجال 6: 85. منهج المقال 332.