حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

براي عزت مؤمن همين كافي است كه هر گاه منكر را ببيند، خداوند عزوجل بداند كه در دل آن را انكار مي كند. [1] .

تأويل الآيات الظاهرة 639: محمد بن العباس، عن جعفر بن محمد بن مالك، عن محمد بن عمرو، عن عبدالله بن سليمان، عن إسماعيل بن إبراهيم، عن عمرو بن الفضل البصري، عن عباد بن صهيب، عن جعفر بن محمد، عن أبيه، عن آبائه عليهم السلام قال:....

هبط علي النبي صلي الله عليه و آله و سلم ملك له عشرون ألف رأس، فوثب النبي صلي الله عليه و آله و سلم ليقبل يده.



[ صفحه 467]



فقال له الملك: مهلا مهلا يا محمد، فأنت و الله أكرم علي الله من أهل السماوات و أهل الأرضين أجمعين.

و الملك يقال له: محمود، فإذا بين منكبيه مكتوب: «لا إله إلا الله، محمد رسول الله، علي الصديق الأكبر».

فقال له النبي صلي الله عليه و آله و سلم: حبيبي محمود، منذكم هذا مكتوب بين منكبيك؟

قال: من قبل أن يخلق الله آدم أباك باثني عشر ألف عام.

الاختصاص 234: قال الصادق عليه السلام:...

حسب البخيل من بخله سوءالظن بربه، من أيقن بالخلف جاد بالعطية.

[المؤمن 39 ب 3 ح 92: عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...].

المؤمنون في تبارهم و تراحمهم و تعاطفهم كمثل الجسد اذا اشتكي تداعي له سائره بالسهر و الحمي.



[ صفحه 257]

المحاسن 422، ب26، ح 206: أحمد بن أبي عبدالله البرقي، عن منصور بن العباس، عن سليمان بن راشد، عن أبيه،...

عن المفضل بن عمر قال: دخلت علي أبي عبدالله عليه السلام ليلة و هو يتعشي، فقال:

يا مفضل ادن فكل.

قلت: قد تعشيت.

فقال: ادن فكل فانه يستحب للرجل اذا اكتهل ألا يبيت الا و في جوفه طعام حديث، فدنوت فأكلت.



[ صفحه 298]

از امام صادق - عليه السلام - سؤال شد كه آيا استفاده از گل ارمني براي كسي كه دچار شكستگي شده جايز است؟

حضرت فرمود: اشكالي ندارد، اين گل از خاك قبر ذي القرنين است، ولي تربت قبر امام حسين - عليه السلام - از آن بهتر است. [1] .

بكير بن واصل البرجمي، الكوفي.

إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 158.. تنقيح المقال 1: 182. خاتمة المستدرك 786. معجم رجال الحديث 333: 364. جامع الرواة 1: 130. نقد الرجال 61. مجمع الرجال



[ صفحه 257]



1: 280. أعيان الشيعة 3: 601. منتهي المقال 66. العندبيل 1: 79. منهج المقال 72. لسان الميزان 2: 62.

أبو طالب عبد العزيز بن المطلب بن عبد الله بن حنطب بن الحارث بن عبيد المخزومي، المدني، وقيل المديني، الحجازي. من حسان محدثي الإمامية، وقيل من المجهولين، وثقه بعض العامة وصدقوا حديثه. تولي قضاء المدينة المنورة ومكة المكرمة في عهد الدوانيقي والمهدي العباسيين. روي عنه معن بن عيسي، وسليمان بن بلال، ومحمد بن إسماعيل بن أبي فديك وغيرهم. توفي في خلافة المنصور الدوانيقي العباسي الذي مات سنة 158.

المراجع:

رجال الطوسي 234 وفيه أسند عنه. تنقيح المقال 2: 155. خاتمة المستدرك 818. معجم رجال الحديث 10: 35. نقد الرجال 189. جامع الرواة 1: 459. مجمع الرجال 4: 92. منتهي المقال 179. منهج المقال 194. إتقان المقال 200. الوجيزة 38. لسان الميزان 7: 289. ميزان الاعتدال 2: 635. تهذيب التهذيب 6: 357. تقريب التهذيب 1: 512. التاريخ الكبير 6: 21. خلاصة تذهيب الكمال 204. الضعفاء الكبير 3: 11. الجرح والتعديل 2: 2: 393. المغني في الضعفاء 2: 399. الثقات 7: 113.

مرة بن عصمة الطائي، الكوفي.

إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 318. تنقيح المقال 3: قسم الميم: 210. خاتمة المستدرك 849. معجم رجال الحديث 18: 127. توضيح الاشتباه 280. نقد الرجال 342. جامع الرواة 2: 227. مجمع الرجال 6: 84. منهج المقال 332.



[ صفحه 233]