بازگشت

آيا امر به معروف بر همه واجب است؟


حضرت امام جعفر صادق عليه السلام در پاسخ به پرسش از وجوب امر به معروف و نهي از منكر بر همه امت، فرمودند:



[ صفحه 305]



واجب نيست. عرض شد: چرا؟ حضرت فرمودند: زيرا اين كار بر عهده ي كسي است كه قدرت داشته باشد، از او حرف شنوي داشته باشند و خوب را از بد باز شناسد؛ نه بر افراد ناتواني كه راه و چاه را تشخيص نمي دهند و نمي دانند از چه به چه دعوت كنند، به باطل يا به حق، دليل اين سخن از كتاب خداوند، اين فرموده خداي عزوجل است كه مي فرمايد: (بايد از ميان شما گروهي باشند كه به خير دعوت كنند)، (و لتكن منكم امة يدعون الي الخير). [1] .


پاورقي

[1] بحار: 100 / 93 / 92، همان، همان، 12759.


الاستقامة علي الولاية


تأويل الآيات الظاهرة 524: قال محمد بن العباس - رحمةالله - حدثنا أحمد بن القاسم، عن أحمد بن محمد السياري، عن محمد بن خالد، عن ابن أبي عمير، عن أبي أيوب،....

عن محمد بن مسلم، عن أبي عبدالله عليه السلام في قول الله عزوجل: (إن الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا) [1] قال:

استقاموا علي ولاية الأئمة عليهم السلام واحدا بعد واحد.


پاورقي

[1] سورة فصلت، الآية: 30.


البر بالاخوان


روضةالواعظين 2 / 384: قال أبوعبدالله عليه السلام:...

خياركم سمحاؤكم، و شراركم بخلاؤكم و من صالح الأعمال البر بالاخوان و السعي في حوائجهم.


المسانخة الروحية


[المؤمن 39 ب 3 ح 91: عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...].

لكل شي ء شي ء يستريح اليه، و ان المؤمن يستريح الي أخيه المؤمن كما يستريح الطير الي شكله.


ما ينبغي لكبير السن


المحاسن 422، ب 26، ح 205: أحمد بن أبي عبدالله البرقي، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن حماد، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...

ترك العشاء مهرمة وينبغي للرجل اذا أسن ألا يبيت الا وجوفه ممتلي ء من الطعام.


چرا گاهي تربت امام حسين اثر نمي كند؟


روايت شده است كه مردي به امام صادق - عليه السلام - عرض كرد: من شنيدم كه مي فرموديد: تربت امام حسين - عليه السلام - از دواهائي است كه به تنهائي مؤثر و شفا دهنده است كه به هيچ درد و بيماري برنمي خورد مگر اينكه او را از بين مي برد.

حضرت فرمود: بله اين را من گفتم، تو را چه شده است؟

عرض كردم: من از آن تناول نمودم، ولي اثر نبخشيد.

حضرت فرمود: آن دعاي مخصوص دارد، پس هر كس از آن بدون اينكه آن دعا را بخواند استفاده كند از آن فائده اي عائدش نمي گردد.

عرض كردم: موقع خوردن آن (تربت) چه بگويم؟

فرمود: قبل از هر چيز آن را مي بوسي، و روي دو چشم خود مي گذاري، و بيش از يك نخود (كوچك) از آن استفاده نمي كني، و هر كس بيش از اين مقدار تناول كند مثل اين است كه از گوشت و خون ما خورده است، و هرگاه آن را تناول نمودي اين دعا را مي خواني. [1] .

- توضيح: متن دعا در كتاب مصباح المتهجد شيخ طوسي نقل شده است.


پاورقي

[1] بحارالأنوار: ج 57 ص 157 ح 23.


بكير من قابوس بن أبي ظبيان الجنبي


بكير من قابوس بن أبي ظبيان الجنبي، الكوفي.

إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 157. تنقيح المقال 1: 182. خاتمة المستدرك 786. معجم رجال الحديث 3: 363. جامع الرواة 1: 130. نقد الرجال 61. مجمع الرجال 1: 280. أعيان الشيعة 3: 601. منتهي المقال 66. العندبيل 1: 79. منهج المقال 72. لسان الميزان 2: 62.


عبد العزيز بن محمد بن عبيد (الأندراوردي)


أبو محمد عبد العزيز بن محمد بن عبيد، وقيل ابن أبي عبيد الأندراوردي،

وقيل الدراوردي، وقيل الداروردي، الخراساني، الجهني وقيل القضاعي بالولاء، المدني. من حسان محدثي الإمامية، وقيل من المجهولين، وكان من الحفاظ، يقول عنه بعض العامة بأنه كان صدوقا لكنه كان يحدث من كتب غيره فيخطئ. كان خراساني الأصل، وقيل أصله من قرية دراورد وهي من قري فارس. ولد ونشأ بالمدينة المنورة، وتوفي بها في صفر 186، وقيل سنة 187، وقيل سنة 182. روي عنه سليمان بن واقد، وسليمان بن داود المنقري، وسفيان الثوري وغيرهم.

المراجع:

رجال الطوسي 235 وفيه أسند عنه. تنقيح المقال 2: 155. خاتمة المستدرك 818. معجم رجال الحديث 10: 33. نقد الرجال 189. الكني والألقاب 2: 204. جامع الرواة 1: 459. منتهي المقال 178. منهج المقال 194. الوجيزة 38. إتقان المقال 200. الأعلام في كتاب معجم البلدان 327. لسان الميزان 7: 289. الطبقات الكبري 5: 313. معجم البلدان 2: 447. معجم طبقات الحفاظ والمفسرين 113. ميزان الاعتدال 2: 633. تقريب التهذيب 1: 512. تهذيب التهذيب 6: 353. خلاصة تذهيب الكمال 204. العبر 1: 297. مرآة الجنان 1: 404. الأعلام 4: 25. تذكرة الحفاظ 1: 248. شذرات الذهب 1: 316. البداية والنهاية 10: 199. طبقات الحفاظ 115. الكامل في التاريخ 6: 162. اللباب 1: 496. الأنساب 225. التاريخ الكبير 6: 25. الطبقات لابن خياط 276. الضعفاء الكبير



[ صفحه 244]



3: 20. الجرح والتعديل 2: 2: 395. تاريخ الثقات 306. تاريخ أسماء الثقات 236. هدي الساري 419. المغني في الضعفاء 2: 399. الثقات 7: 116. المعارف 224. ذكر أخبار أصبهان 2: 125.


مرزوق


محدث لم يذكره أكثر أصحاب كتب الرجال والتراجم في مؤلفاتهم.

روي عنه فضيل بن عثمان.

المراجع:

تنقيح المقال 3: قسم الميم: 209. رجال الكشي في ترجمة محمد بن قيس 340. معجم رجال الحديث 18: 118.