حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

كسي (بايد) امر به معروف و نهي از منكر كند كه سه خصوصيت در او باشد: به آنچه فرمان مي دهد، خود عمل كند. آنچه را نهي مي كند، خود نيز ترك كند. در امر و نهي خود عدالت را رعايت كند و در امر و نهيش، طريق ملامت پيش گيرد. [1] .

تفسير فرات الكوفي 70: حدثنا....

فرات بن إبراهيم الكوفي معنعنا، عن جعفر بن محمد عليهماالسلام في قوله تعالي: (قل هذه سبيلي أدعوا إلي الله علي بصيرة أنا و من اتبعني) [1] قال:

هي و الله ولايتنا أهل البيت لا ينكره [لا ينكرها] أحد إلا ضال.

قال: و لا ينتقص عليا عليه السلام إلا ضال.

معاني الأخبار 245، ح 1: أبي (ره) قال: حدثنا سعد بن عبدالله، عن القاسم بن محمد الأصبهاني، عن سليمان بن داود المنقري،...

عن الفضيل بن عياض قال: قال أبوعبدالله عليه السلام:



[ صفحه 269]



أتدري من الشحيح؟

فقلت: هو البخيل.

فقال: الشحيح أشد من البخيل، ان البخيل يبخل بما في يديه و ان الشحيح يشح بما في أيدي الناس، و علي ما في يديه، حتي لا يري في أيدي الناس شيئا الا تمني أن يكون له بالحل و الحرام، و لا يشبع و لا يقنع بما رزقه الله تعالي.

[المؤمن 39 ب 3 ح 89: عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...].

الأرواح جنود مجندة تلتقي فتتشام كما تتشام الخيل، فما تعارف منها ائتلف، و ما تناكر منها اختلف، و لو أن مؤمنا جاء الي مسجد فيه أناس كثير ليس فيهم الا مؤمن واحد لمالت روحه الي ذلك المؤمن حتي يجلس اليه.

المحاسن 421، ب 26، ح 199: أحمد بن أبي عبدالله البرقي، عن أبيه، عن القاسم بن عروة، عن محمد بن مروان، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...

ترك العشاء خراب البدن.

محمد بن سنان گويد: از امام صادق - عليه السلام - درباره ي خوردن پياز و تره سؤال نمودم.

حضرت فرمود: اشكالي ندارد خوردن آن، چه پخته و چه نپخته، ولي هرگاه كسي چيزي از اشياء بودار را خورد به مسجد نرود، تا اينكه همنشينان خود را با بوي آن آزار ندهد. [1] .

از امام صادق - عليه السلام - در مورد خوردن پياز و سير و تره پخته يا نپخته سؤال شد؟

حضرت فرمود: خوردن اين چيزها اشكالي ندارد (حتي اگر نپخته خورده شود) ولي هر كسي آن را نپخته خورد وارد مسجد نشود، تا ديگران را با بوي آن آزار ندهد. [2] .



[ صفحه 410]

أبو عمرو بكير، وقيل بكر، وقيل قطر، وقيل فطر بن فطور، وقيل قطرب، وقيل



[ صفحه 256]



فطرب، وقيل فطرس بن خليفة، وقيل حنيفة الكوفي، مولي عمرو بن حريث. إمامي مجهول الحال، وقيل من الحسان.

المراجع:

رجال الطوسي 157 وفيه أسند عنه. تنقيح المقال 1: 182. خاتمة المستدرك 786. معجم رجال الحديث 3: 350. جامع الرواة 1: 130. نقد الرجال 61. مجمع الرجال 1: 275. أعيان الشيعة 3: 594 و 601. منتهي المقال 67 و 68. العندبيل 1: 7. منهج المقال 72. إتقان المقال 168. لسان الميزان 2: 56.

عبد العزيز القراطيسي.

من حسان محدثي الإمامية، وقيل من المجهولين. روي عنه محمد بن حماد الخزاز الكوفي.

المراجع:

تنقيح المقال 2: 155. معجم رجال الحديث 10: 44. الخصال 2: 447. جامع



[ صفحه 243]



الرواة 1: 459. الاختصاص 233.

مرزبان بن مسعود، وقيل مسروق الكندي، الكوفي.

إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 318. تنقيح المقال 3: قسم الميم: 209. خاتمة المستدرك 849. معجم رجال الحديث 18: 117. نقد الرجال 341. جامع الرواة 2: 225. مجمع الرجال 6: 82. منهج المقال 332.