بازگشت

عوامل مؤاخذه شدن بي گناه


حضرت امام جعفر صادق عليه السلام به گروهي از اصحاب خود فرمودند:

من حق دارم بي گناه شما را به سبب گنهكاران مؤاخذه مي كنم؛ چگونه حق نداشته باشم در حالي كه شما از كار زشت فردي از افراد خود خبردار مي شويد و به او اعتراض نمي كنيد و از وي دوري نمي ورزيد و اذيتش نمي كنيد تا از كار زشت خود دست بردارد. [1] .


پاورقي

[1] التهذيب: 6 / 181 / 375، ميزان الحكمه: ج 8، ح 12705.


الأمة الوسطي


أصول الكافي 1 / 190، ح 2: الحسين بن محمد، عن معلي بن محمد، عن الحسن بن علي الوشاء، عن أحمد بن عائذ، عن عمر بن أذينة،....

عن بريد العجلي قال: سألت أباعبدالله عليه السلام عن قول الله عزوجل: (و كذلك جعلناكم أمة وسطا لتكونوا شهدآء علي الناس) [1] قال عليه السلام:

نحن الأمة الوسطي، و نحن شهداء الله علي خلقه و حججه في أرضه.

قلت: قول الله عزوجل: (ملة أبيكم إبراهيم)؟

قال: إيانا عني خاصة (هو سماكم المسلمين من قبل) في الكتب التي مضت (و في هذا) القرآن (و يكون الرسول عليكم شهيدا) [2] فرسول الله صلي الله عليه و آله و سلم الشهيد علينا بما بلغنا عن الله عزوجل، و نحن الشهداء علي الناس، فمن صدق صدقناه يوم القيامة، و من كذب كذبناه يوم القيامة.


پاورقي

[1] سورة البقرة، الآية: 143.

[2] سورة الحج، الآية: 78.


ذنب بلا توبة


علل الشرائع 2 / 492، ب 242: أبي (ره) قال: حدثنا محمد بن يحيي، عن محمد بن أحمد بن محمد، عن أبيه، عن يونس بن عبدالرحمن، عمن ذكره، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...

أبي الله تعالي لصاحب الخلق السيئ بالتوبة.

قيل: و كيف ذاك؟

قال: لأنه لا يخرج من ذنب حتي يقع فيما هو أعظم منه.


من آثار التزاور


[أصول الكافي 2 / 186 ح 2: محمد بن يحيي، عن محمد بن الحسين، عن محمد بن اسماعيل بن بزيع، عن صالح بن عقبة، عن يزيد بن عبدالملك، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...].

تزاوروا فان في زيارتكم احياء لقلوبكم، و ذكرا لأحاديثنا، و أحاديثنا تعطف بعضكم علي بعض، فان أخذتم بها رشدتم و نجوتم، و ان تركتموها ضللتم و هلكتم، فخذوا بها و أنا بنجاتكم زعيم.


نعم الأدام الخل


مكارم الأخلاق 190: عن الصادق عليه السلام قال:...

نعم الأدام الخل: يكسر المرار و يحيي القلب.


تزكيه ي ماهي چگونه است؟


زنديق به امام صادق - عليه السلام - گفت: ماهي مردار است. [پس چگونه با صرف مردن خوردنش حلال است].

حضرت فرمود: تزكيه ي ماهي به وسيله خارج كردن آن به صورت زنده از آب، و مردنش در خارج آب است، براي اين كه ماهي خون ندارد. و همچنين است ملخ. [1] .


پاورقي

[1] بحارالأنوار: ج 10 ص 181.


بكير بن أعين


أبو الجهم وأبو عبد الله بكير بن أعين بن سنسن الشيباني بالولاء، الكوفي.

من ثقات محدثي الامامية، وقيل: من الحسان، وكان مشكورا، ممدوحا، مات علي الاستقامة، وترحم عليه الإمام الصادق عليه السلام بعد موته. روي كذلك عن الامامين السجاد عليه السلام والباقر عليه السلام. روي عنه جميل بن دراج، وعمر بن أذينة، وحريز بن عبد الله وغيرهم. توفي قبل سنة 148.

المراجع:

رجال الطوسي 157. تنقيح المقال 1: 181. رجال ابن داود 57. معجم الثقات 257. معجم رجال الحديث 3: 359 - 362. جامع الرواة 1: 129. رجال الحلي 28. نقد الرجال 61. رجال الكشي 161 و 181. مجمع الرجال 1: 279 و 280. هداية المحدثين 26. أعيان الشيعة 3: 599. توضيح الاشتباه 81. بهجة الآمال 2: 418. تاريخ آل زرارة 100. رسالة في آل أعين انظر فهرسته. فهرست الطوسي 74 في ترجمة زرارة بن أعين. سفينة البحار 1: 92. منتهي المقال 68. العندبيل 1: 79. منهج المقال 72. جامع المقال 57. التحرير الطاووسي 58. وسائل الشيعة 20: 147. إتقان المقال 167. الوجيزة للمجلسي 28. رجال الأنصاري 50. شرح مشيخة الفقيه 32. لسان الميزان 2: 61.


عبد العزيز بن عبد الله العبدي بالولاء (الخزاز)


عبد العزيز بن عبد الله العبدي بالولاء، الخزاز، الكوفي.

محدث إمامي مجهول الحال، وقيل من الضعفاء، وله كتاب. روي عنه الحسن بن محبوب، وعبد الرحمن بن أبي نجران.

المراجع:

رجال الطوسي 235 و 267. تنقيح المقال 2: 155. خاتمة المستدرك 818. معجم رجال الحديث 10: 32 و 44. رجال البرقي 24. رجال النجاشي 171. رجال ابن داود 257. رجال الحلي 240. نقد الرجال 189. جامع الرواة 1: 458 و 459. هداية المحدثين 98. مجمع الرجال 4: 91. بهجة الآمال 5: 162. منتهي المقال 178. منهج المقال 194. جامع المقال 77. إتقان المقال 308. الوجيزة 38. رجال الأنصاري 102.



[ صفحه 241]




مراد بن خارجة الأنصاري


مراد بن خارجة الأنصاري، الكوفي.

محدث إمامي. روي عنه علي بن عبد العزيز.

المراجع:

رجال الطوسي 319. تنقيح المقال 3: قسم الميم: 207. خاتمة المستدرك 849. معجم رجال الحديث 18: 109. رجال النجاشي 307 في ترجمة أخيه هارون بن خارجة. نقد الرجال 341. جامع الرواة 2: 223. مجمع الرجال 6: 80. منتهي المقال 299. منهج المقال 331.