حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

حضرت علي بن الحسين عليه السلام هرگاه از راهي مي گذشتند و كلوخي را در وسط راه مي ديدند، از چارپايش پياده مي شدند و با دست خود آن را از جاده دور مي نمودند. [1] .



[ صفحه 303]

أصول الكافي 1 / 423، ح 54: عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد بن عيسي، عن ابن فضال، عن المفضل بن صالح،....

عن محمد بن علي الحلبي، عن أبي عبدالله عليه السلام في قوله عزوجل: (رب اغفرلي و لوالدي و لمن دخل بيتي مؤمنا). [1] .

يعني الولاية، من دخل في الولاية دخل في بيت الأنبياء عليهم السلام.



[ صفحه 464]



و قوله: (إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت و يطهركم تطهيرا). [2] يعني الأئمة عليهم السلام و ولايتهم، من دخل فيها دخل في بيت النبي صلي الله عليه و آله و سلم.

أ: أمالي الصدوق 171، المجلس 37، ح 3.

ب: أصول الكافي 2 / 321، ح 4: حدثنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد قال: حدثنا محمد بن الحسن الصفار، عن أحمد بن محمد بن عيسي، عن محمد بن اسماعيل بن بزيع، عن عبدالله بن عثمان، عن الحسين بن مهران، عن اسحاق بن غالب، عن أبي عبدالله الصادق عليه السلام قال:...

من أساء خلقه عذبه نفسه.



[ صفحه 268]

[أصول الكافي 2 / 174 ح 15: عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد، عن علي بن الحكم، عن أبي المغرا، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...].

المسلم أخو المسلم لايظلمه و لا يخذله و لايخونه، و يحق علي



[ صفحه 255]



المسلمين، الاجتهاد في التواصل، و التعاون علي التعاطف، و المواساة لأهل الحاجة، و تعاطف بعضهم علي بعض، حتي تكونوا كما أمركم الله عزوجل «رحمآء بينهم» [1] متراجمين مغتمين لما غاب عنكم من أمرهم، علي ما مضي عليه معشر الأنصار علي عهد رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم.

المحاسن 485، ب 71، ح 539: أحمد بن أبي عبدالله البرقي، عن أبان بن عبدالملك، عن اسماعيل بن جابر، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...

انا لنبدأ بالخل عندنا كما تبدأون بالملح عندكم، و ان الخل ليشد العقل.

سالم ضرير گويد: يك نصراني از امام صادق - عليه السلام - راجع به تركيب بدن پرسيد.

حضرت فرمود: خداوند انسان را بر دوازده قسمت و با دويست و چهل و شش استخوان و سيصد و شصت رگ آفريده است.

اما رگها؛ همه ي بدن را آبياري مي كنند، و استخوانها پيوستگي آن را حفظ مي كنند، و گوشت استخوانها را حفظ مي كند، و عصب پيوستگي گوشت را حفظ مي كند.

و در دستان او هشتاد و دو استخوان قرار داد، در هر دستي چهل و يك استخوان: سي و پنج استخوان در كف دست او، و در ساعد او دو استخوان، و در بازوي او يك استخوان، و در كتف او سه استخوان، اين چهل و يك استخوان.

و همچنين است در دست ديگر.

و در پاي او چهل و سه استخوان است: سي و پنج استخوان از آنها در قدم او، و دو استخوان در ساق او، و سه استخوان در زانوي او، و يك استخوان در ران او، در باسن دو استخوان.

و همچنين است در پاي ديگر.

و در پشت او هيجده مهره ي استخواني وجود دارد، و در هر كدام از دو طرف او نه دنده، و در گردن او هشت استخوان.



[ صفحه 408]



و در سر او سي و شش استخوان، و در دهانش بيست و هشت، و سي و دو استخوان (به صورت دندان وجود دارد).

- توضيح: اينكه امام - عليه السلام - در مورد استخوانهاي دهان (يعني دندانها) دو رقم ذكر فرموده اند، و اين مربوط مي شود به دو مقطع از عمر انسان. [1] .

بكير بن أحمد، وقيل: أحمر النخعي، الكوفي، المعروف بالغنوي لكونه نزل ديار وأراضي غني أو غني. إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 157. تنقيح المقال 1: 181. خاتمة المستدرك 786. معجم رجال الحديث 3: 359 وفيه نزل مني. جامع الرواة 1: 129. نقد الرجال 60. مجمع الرجال 1: 279. أعيان الشيعة 3: 599. العندبيل 1: 79. منهج المقال 72.



[ صفحه 254]

أبو عبد الصمد عبد العزيز بن عبد الصمد العمي، البصري.

محدث مجهول الحال، والعامة يعدونه من علمائهم وحفاظهم ومحدثيهم الثقات. روي عنه أحمد بن حنبل، وعلي بن المديني، والحسن بن عرفة وغيرهم. توفي سنة 189، وقيل سنة 187.

المراجع:

رجال الطوسي 235 وفيه أسند عنه، ولا ذكر له في نسخة خطية منه. معجم رجال الحديث 10: 32. تقريب التهذيب 1: 510. الثقات 7: 115. البداية والنهاية 10: 199. شذرات الذهب 1: 316. العبر 1: 297. التاريخ الكبير 3: 2: 26. تذكرة الحفاظ 1: 270. خلاصة تذهيب الكمال 203. الاكمال 7: 153. طبقات الحفاظ 115.

مدرك بن الهزهاز، وقيل الهرهاز، وقيل ابن أبي الهزهاز النخعي، الكوفي.

محدث إمامي حسن الحال. روي عنه عمر بن أبان.

المراجع:

رجال الطوسي 318. تنقيح المقال 3: قسم الميم: 207. خاتمة المستدرك 848. معجم رجال الحديث 18: 107 و 108. رجال البرقي 39. نقد الرجال 341. جامع الرواة 2: 222 و 223. مجمع الرجال 6: 80. منهج المقال 331.