حضرت امام جعفر صادق عليه السلام در پاسخ به اين سوال كه نشانه ي پذيرفته شدن بنده به درگاه خدا چيست؟ فرمودند:

نشانه ي پذيرفته شدن بنده به درگاه خدا اين است كه احسان و كمكش به جا صورت گيرد، اگر چنين نباشد چنان نيز نخواهد بود. [1] .

غيبة النعماني 84 - 83: محمد بن يعقوب، عن محمد بن يحيي، عن أحمد بن محمد بن عيسي، عن ابن محبوب، عن عبدالعزيز العبدي،....

عن عبدالله بن أبي يعفور قال: قلت لأبي عبدالله عليه السلام: إني أخالط الناس فيكثر عجبي من أقوام لا يتوالونكم و يتوالون فلانا و فلانا لهم أمانة و صدق و وفاء، و أقوام يتوالونكم ليس لهم تلك الأمانة و لا الوفاء و لا



[ صفحه 463]



الصدق، قال: فاستوي أبوعبدالله عليه السلام جالسا و أقبل علي كالمغضب ثم قال:

لا دين لمن دان بولاية إمام جائر ليس من الله، و لا عتب علي من دان بولاية إمام عادل من الله.

قلت: لا دين لأولئك، و لا عتب علي هؤلاء؟

ثم قال: أما تسمع قول الله عزوجل: (الله ولي الذين ءامنوا يخرجهم من الظلمات إلي النور) يعني من ظلمات الذنوب إلي نور التوبة و المغفرة لولايتهم كل إمام عادل من الله.

ثم قال: (و الذين كفروا أوليآؤهم الطاغوت يخرجونهم من النور إلي الظلمات) فأي نور يكون للكافر فيخرج منه؟ إما عني بهذا أنهم كانوا علي نور الإسلام، فلما توالوا كل إمام جائر ليس من الله خرجوا بولايتهم إياهم من نور الإسلام إلي ظلمات الكفر، فأوجب الله لهم النار مع الكفار، فقال: (أولئك أصحاب النار هم فيها خالدون). [1] .

أصول الكافي 2 / 321، ح 1: علي بن ابراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن عبدالله بن سنان، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...

ان سوء الخلق ليفسد العمل كما يفسد الخل العسل.

[أصول الكافي 2 / 173 ح 10: عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد بن خالد، عن عثمان ابن عيسي...].

عن محمد بن عجلان قال: كنت عند أبي عبدالله عليه السلام فدخل رجل فسلم فسأله:

كيف من خلفت من اخوانك؟

قال: فأحسن الثناء و زكي و أطري.

فقال له: كيف عيادة اغنيائهم علي فقرائهم؟

فقال: قليلة.

قال: و كيف مشاهدة أغنيائهم لفقرائهم؟

فقال: قليلة.

قال: فكيف صلة أغنيائهم لفقرائهم في ذات أيديهم؟

فقال: انك لتذكر أخلاقا قل ما هي فيمن عندنا.

قال: فقال: فكيف تزعم هؤلاء أنهم شيعة.

المحاسن 501، ب 82، ح 626: أحمد بن أبي عبدالله البرقي، عن عدة من أصحابنا، عن علي بن أسباط،...

عن يحيي بن بشير النبال قال: قال أبو عبدالله عليه السلام لأبي:

يا بشير بأي شي ء تداوون مرضاكم؟

قال: بهذه الأدوية المرار.

قال: لا، اذا مرض أحدكم فخذ السكر الأبيض فدقه ثم صب عليه الماء البارد و اسقه اياه فان الذي جعل الشفاء في المرار، قادر أن يجعله في الحلاوة.



[ صفحه 296]

ابوبصير گويد: به امام صادق - عليه السلام - عرض كردم: انسان گاهي به



[ صفحه 407]



دائي هايش شبيه تر است، و گاهي به عموهايش (دليلش چيست)؟

حضرت فرمود: نطفه ي مرد سفيد و غليظ است، و نطفه ي زن زرد و رقيق است، پس هرگاه نطفه ي مرد بر نطفه ي زن غلبه كند بچه به پدرش و عموهايش شبيه مي شود، و هرگاه نطفه ي زن بر نطفه ي مرد غلبه پيدا كند بچه شبيه به دائي هايش مي شود. [1] .

بكرويه المحاربي بالولاء، الكوفي، المعروف بصاحب الأدم.

إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 158. تنقيح المقال 1: 181. خاتمة المستدرك 786. معجم رجال الحديث 3: 358. جامع الرواة 1: 129. مجمع الرجال 1: 279. أعيان الشيعة 3: 599. العندبيل 1: 79. منهج المقال 72. لسان الميزان 2: 61.

محدث، ليس له ذكر في أغلب كتب الرجال والتراجم.

روي عنه الحسين بن عطية.

المراجع:

رجال البرقي 25. جامع الرواة 1: 458. معجم رجال الحديث 10: 43. تنقيح المقال 2: 155.



[ صفحه 240]

مدرك بن عمار الطائي، الكوفي.

إمامي تابعي.

المراجع:

رجال الطوسي 318. تنقيح المقال 3: قسم الميم: 207. خاتمة المستدرك 849. معجم رجال الحديث 18: 108. نقد الرجال 341. جامع الرواة 2: 223. مجمع الرجال 6: 80. منتهي المقال 299. منهج المقال 331. لسان الميزان 6: 12. ميزان الاعتدال 4: 86.



[ صفحه 230]