حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

خداي تعالي به موسي عليه السلام وحي فرمودند: از هر دست بدهي به همان دست پس مي گيري و هر گونه عمل كني، به همان سان پاداش مي گيري؛ هر كس به آدم بد، خوبي كند پاداش بد مي بيند. [1] .

بصائر الدرجات 76، الجزء 2، النوادر من ب 10، ح 1: أحمد بن محمد، عن الحسن بن علي بن فضال، عن المفضل بن صالح، عن محمد الحلبي، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:....

إن الله عزوجل عرض ولايتنا علي أهل الأمصار فلم يقبلها إلا أهل الكوفة.

أ: أصول الكافي 2 / 803، ح 4.

ب: جامع الأخبار 162، الفصل 127: أبوعلي الأشعري، عن محمد بن عبدالجبار، عن صفوان بن يحيي، عن خضر، عن محمد بن مسلم، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...

من تعصب عصبه الله بعصابة من نار.

[كنز الكراجكي 1 / 150: حدثنا ابن شاذان، عن أبيه، عن ابن الوليد محمد بن الحسن، عن الصفار محمد بن الحسين، عن محمد بن زياد، عن يونس بن يعقوب، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...].

ملعون ملعون رجل يبدؤه أخوه بالصلح فلم يصالحه.

فروع الكافي 4 / 307، ح 14: محمد بن يحيي، عن عبدالله بن جعفر، عن محمد بن خالد،...

عن سيف التمار قال: مرض بعض رفقائنا بمكة وبرسم [1] فدخلت علي أبي عبدالله عليه السلام فأعلمته. فقال لي:

اسقه سويق الشعير، فانه يعافي ان شاء الله و هو غذاء في جوف المريض.

قا: فما سقيناه السويق الا يومين - أو قال: مرتين - حتي عوفي صاحبنا.

ذريح گويد: به امام صادق - عليه السلام - عرض كردم: من در معده ام درد و سر و



[ صفحه 405]



صدائي مي يابم، (براي دفع آن چه چيز توصيه مي نمائيد)؟

حضرت فرمود: چرا از سياه دانه استفاده نمي كني؟ زيرا در آن شفا است از هر دردي مگر مرگ. [1] .

بكر بن محمد، وقيل خنيس العبدي، وقيل العبقسي نسبة إلي عبد القيس، الكوفي، البغدادي، المشهور بالعابد، وقيل العائذ. محدث مجهول الحال، وقيل مهمل، وثقه بعض العامة، وقالوا: صدوق له أغلاط. كان كوفيا نزل بغداد وسكنها. روي عنه طالوت بن عباد، ووكيع بن الجراح، وعلي بن الجعد وغيرهم. توفي حدود سنة 170.



[ صفحه 252]



المراجع:

رجال الطوسي 156. تنقيح المقال 1: 181. خاتمة المستدرك 786. معجم رجال الحديث 3: 358. جامع الرواة 1: 129. نقد الرجال 60. مجمع الرجال 1: 278. أعيان الشيعة 3: 599. منتهي المقال 66. العندبيل 1: 79. منهج المقال 72. لسان الميزان 7: 185. ميزان الاعتدال 1: 344. تهذيب التهذيب 1: 481. تقريب التهذيب 1: 105. التاريخ الكبير 2: 89. خلاصة تذهيب الكمال 43. الكامل في ضعفاء الرجال 2: 458. الضعفاء الكبير 1: 148. الجرح والتعديل 1: 1: 393. تهذيب الكمال 4: 208. تاريخ الثقات 84. المجروحين 1: 195. المجموع في الضعفاء والمتروكين 66 و 290. الضعفاء والمتروكين للدارقطني 69. المغني في الضعفاء 1: 113. الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي 1: 148.

عبد العزيد بن أموي المرادي، الصيرفي، الكوفي.

إمامي مجهول الحال، وقيل من الحسان.

المراجع:

رجال الطوسي 235 وفيه أسند عنه. تنقيح المقال 2: 154. خاتمة المستدرك 818. معجم رجال الحديث 10: 30. نقد الرجال 189. جامع الرواة 1: 458. مجمع الرجال 4: 91. منتهي المقال 178. منهج المقال 194. إتقان المقال 200.

كسابقه.



[ صفحه 229]



المراجع:

رجال البرقي 39. معجم رجال الحديث 18: 107.