حضرت امام جعفر صادق عليه السلام درباره ي آيه (و مرا هر جا كه باشم با بركت قرار داد)، (و جعلني مباركا اينما كنت) فرمودند:

يعني پرسود. (سودمند بودن به حال مردم) [1] .

تفسير العياشي 2 / 208، ح 27: عن العلا بن الفضيل عن أبي عبدالله عليه السلام قال: سمعته يقول:....

الرحم معلقة بالعرش تقول: اللهم صل من وصلني واقطع من قطعني و هي رحم آل محمد و رحم كل مؤمن، و هي قول الله: (و الذين يصلون مآ أمر الله به أن يوصل). [1] .

جامع الأخبار 160، الفصل 124: عن جعفر بن محمد عليه السلام قال:...

من لم يغتب فله الجنة، و من لم يغضب فله الجنة، و من لم يحسد فله الجنة.



[ صفحه 266]

[بحارالأنوار 74 / 223 عن تفسير القمي: قال أبوعبدالله عليه السلام:...].

ان للمؤمن علي المؤمن سبعة حقوق: فأوجبها أن يقول الرجل حقا، و ان كان علي نفسه، أو علي والديه، فلا يميل لهم عن الحق.

طب الأئمة 88: أحمد بن غياث قال: حدثنا محمد بن عيسي، عن القاسم بن محمد،...

عن بكير بن محمد قال: كنت عند أبي عبدالله عليه السلام فقال له رجل: يابن رسول الله يولد الولد فيكون فيه البله و الضعف. فقال:

ما يمنعك من السويق، أشربه ومر أهلك به، فانه ينبت اللحم و يشد العظم و لا يولد لكم الا القوي.

زنديق به امام صادق - عليه السلام - گفت: علت غسل بعد از جنابت چيست در حالي كه آنچه از او صادر شده است كار حلالي بوده، و حلال كه موجب پليدي نمي شود؟

حضرت فرمود: جنابت به منزله ي حيض است، زيرا نطفه (مني) خوني است كه پا نگرفته است، و جماع محقق نمي شود مگر با حركت شديد، وشهوت غالبي. و



[ صفحه 404]



هرگاه انسان از جماع فارغ شد بدنش نفس مي كشد، و مرد بوي بدي در خود استشمام مي كند و لذا غسل واجب مي شود.

از اين گذشته غسل جنابت يك امانتي است كه خداوند از بنده اش خواسته است كه آن را همواره رعايت كند (و انجام بدهد)، زيرا خواسته است بندگان خود را به وسيله ي آن آزمايش كند. [1] .

- توضيح: مراد از تنفس بدن شايد اين باشد كه به هنگام حصول جنابت تمام منافذ روي پوست بدن باز مي شود، و برگشتن به حالت اوليه ميسر نيست مگر به وسيله ي رسيدن آب به آنها.

و باز شدن منافذ پوست بدن راه را براي ورود ميكروبها آماده مي سازد.

أبو زيد بكر بن عيسي البصري، الأحول.

إمامي مجهول الحال، وقيل: من الحسان.

المراجع:

رجال الطوسي 157 وفيه أسند عنه. تنقيح المقال 1: 179. خاتمة المستدرك 786. معجم رجال الحديث 3: 350. جامع الرواة 1: 128. نقد الرجال 59. مجمع الرجال 1: 275. أعيان الشيعة 3: 594. منتهي المقال 67. العندبيل 1: 77. منهج المقال 71. إتقان المقال 167. الوجيزة للمجلسي 28.

أبو محمد عبد الصمد بن علي بن عبد الله بن العباس بن عبد المطلب بن هاشم القرشي، الهاشمي، العباسي، الكوفي، عم المنصور الدوانيقي العباسي. محدث من البيت العباسي، مجهول الحال، وال. ولد في رجب سنة 106، وقيل سنة 104، وقيل سنة 105، وأمه كثيرة التي شبب بها عبد الله بن قيس الرقيات الشاعر. عينه المنصور الدوانيقي سنة 147 عاملا علي مكة المكرمة والطائف ودمشق ثم علي المدينة المنورة، وفي سنة 159 عزله المهدي العباسي، وفي سنة 162 ولاه



[ صفحه 237]



الجزيرة، وبعد سنة عزله وأمر بحبسه، ولم يزل محبوسا حتي سنة 166 حيث أطلق سراحه وولاه دمشق، ثم عزله، عمي في أواخر أيامه، وتوفي سنة 185.

المراجع:

رجال الطوسي 237. تنقيح المقال 2: 153. خاتمة المستدرك 818. معجم رجال الحديث 10: 24. نقد الرجال 188. جامع الرواة 1: 458. منهج المقال 194. تاريخ اليعقوبي 2: انظر فهرسته. لسان الميزان 4: 21. ميزان الاعتدال 2: 620. الكامل في التاريخ 5: 134 و 583 و 6: 8 و 56 و 128 و 169 وغيرها. العبر 1: 290. الأعلام 4: 11. معجم زامباور (الترجمة الفارسية) 28 و 36 و 39 و 64. وفيات الأعيان 3: 195. نكت الهميان 193. البداية والنهاية 10: 186. تاريخ بغداد 11: 37. شذرات الذهب 1: 307. مرآة الجنان 1: 399. النجوم الزاهرة 2: 118. الضعفاء الكبير 3: 84. الجرح والتعديل 3: 1: 50. المغني في الضعفاء 2: 395.

مخلد بن عبد الله الكوفي.

إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 312. تنقيح المقال 3: قسم الميم: 207. خاتمة المستدرك 848. معجم رجال الحديث 18: 105. نقد الرجال 341. جامع الرواة 2: 222. منتهي المقال 299. منهج المقال 331.